تأسست التسهيلات منذ عام 1983 وهي أول شركة رائدة في التمويل وتعتبر حاليا من أكبر الشركات في هذا المجال، حيث استحوذت شركة تمكين للتأجير التمويلي على 95, 21% من رأسمال شركة التسهيلات خلال عام 2016 وهي شركة تابعة للبنك الاستثماري وبذلك أصبحت شركة التسهيلات تابعة للبنك الاستثماري. وتتلخص أنشطة التسهيلات بالتمويل بمختلف أنواعه ولجميع فئات المجتمع، الأفراد والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، وكذلك التمويل وفق الشريعة الإسلامية بالإضافة الى ممارسة أعمال التأجير التمويلي من خلال شركة التسهيلات الأردنية للتأجير التمويلي المملوكة بالكامل للتسهيلات. تغطي التسهيلات جزء كبير من مناطق المملكة، وذلك من خلال فروعها المتواجدة في الشميساني، دابوق، المدينة الرياضية، الوحدات، المنطقة الحرة / الزرقاء ، اربد والعقبة.
وجاء إطلاق مشروع برج سكايز، بعد 18 شهراً من إطلاق لمشروع «أوليفز»، الذي تم بيعه بالكامل في ذروة جائحة (كوفيد19) في عام 2020، والذي قامت بتسويقه شركة «دبليو كابيتال للوساطة العقارية». ومثل المفهوم في إنشاء وجهة سكنية جديدة والتي تحتفي بالحياة على طراز البحر المتوسط عبر زيادة المساحة الخارجية الصالحة للاستخدام من خلال الشرفات والتراسات والحدائق والمتنزهات والساحات العامة. صُمم البرج للسماح بالوصول إلى أقصى قدر من المناظر والضوء في المخطط وإنشاء سلسلة من الحدائق الخارجية الموزعة حول المبنى المرتبط بطريق غير رسمي مع مسبح خارجي ومنطقة ترفيهية على مختلف المستويات. ويوفر برج سكايز وسائل راحة شاملة من التراسات المفتوحة ومناطق الأنشطة الخارجية والمساحات الخضراء إلى حلقة المشاة المرتفعة وأكشاك الحديقة وحمامات السباحة وشلالات المياه وصالة الألعاب الرياضية والجاكوزي شبه المغلق وقاعة الحفلات والمساحات الخضراء الواسعة للاستجمام والمرافق الترفيهية ومجموعة من الحدائق الخارجية والساحات والتراسات. تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
أكد وزير الاستثمار الدكتور خيري عمرو استعداد الأردن لتقديم التسهيلات الممكنة للاستثمار الهندي، واستقدام الخبراء الهنود لهذه الغاية، مبينا أن الأردن يتمتع بعلاقات تعاون تاريخي متميز مع الهند، هي محط احترام وتقدير. جاء ذلك خلال لقائه وزير الأسمدة الهندي، بحضور رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية الدكتور محمد الذنيبات في نيودلهي، حيث جرى بحث مجالات التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين في مجالات الاستثمار، وخصوصا ما يتعلق بالأسمدة الفوسفاتية. من جانبه، أشار الذنيبات خلال اللقاء، إلى علاقات التعاون والاستثمار في مجال الأسمدة الفوسفاتية بين شركة مناجم الفوسفات الأردنية وعدد من الشركات الهندية، وحجم صادرات الأسمدة والفوسفات الخام للجانب الهندي، والذي بلغ ما يزيد على 3 ملايين طن العام الماضي. وأكد الذنيبات استعداد الشركة لمزيد من التعاون في هذا المجال، وفتح باب الاستثمار المشترك بين الشركات الهندية وشركة مناجم الفوسفات الأردنية في الصناعات التحويلية داخل الأردن. كما طلب من وزير الأسمدة الهندي، إعادة النظر في الرسوم الجمركية التي تدفعها الشركات الهندية كرسوم جمركية للأسمدة الفوسفاتية التي يتم استيرادها من الأردن، داعيا إلى معاملة شركة مناجم الفوسفات الأردنية أسوة بدول أخرى معفاة من الضرائب فيما يتعلق باستيراد الأسمدة والفوسفات منها، من قبل المستثمرين الهنود.