هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. Mar 03 2021 حيث جعل الله تعالى مكانه العالم أعلى من مكانه العابد حيث ان هذا يدل على أن العلم هو الخيار الافضل لكى يتم انتشار الخير في الحياة كما أنه يساعد الأشخاص على التخلص من الجهل. Save Image علاج الفتور في طلب العلم Recitation Du Coran Coran اي اك أن تمل طلب العلم قال العلامة صالح الفوزان لا تمل من طلب العلم اطلب العلم ولو كان إدراكك قليل ا Islamic Quotes Ahadith Home Decor Decals Pin By Mousli Mah On طلب العلم Boarding Pass Travel Airline السعي في طلب العلم Quotes Paris France Quran Tafseer Pin By زهرة الياسمين On طلب العلم فضل العلم Words Islamic Nasheed Peace شأن الرحلة قديم تليد بداية. فوائد طلب العلم. تعليقك على هذا السؤال. حدد ثلاثا من فوائد طلب العلم. و قل ربي زدني علماأمر الله عباده بطلب العلم النافع لما فيه من فوائد تنعكس إيجابا على دين العبد و على شخصيته. حدد ثلاثا من فوائد طلب العلم. قال ابن جماعة رحمه الله -. طلب العلم له أهمية عظيمة تكمن في الآتي -.
ذات صلة أهمية طلب العلم أهمية طلب العلم في الإسلام طلب العلم يُعدّ طلب العلم أشرف المهمّات التي يبذل المرء وُسعَه ووقته في تأديتها، فهو السبيل للحياة الطيبة والسعادة الدنيوية والآخروية لطالب العلم، كما أنّه الوسيلة التي من خلالها تحيا الأمم، وقد كان السلف الصالح رحمهم الله تعالى يدركون أهمّية العلم وفضله، لذلك كانوا يقطعون المسافات الشاسعة من أجل هذه الغاية، كما كانوا يشغلون ليلهم ونهارهم في الدراسة والبحث حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه من رفعة وسمعة طيّبة تمتدّ إلى آخر الزمان، كما لعبوا الدور الأكبر في ازدهار الأمّة الإسلامية. [١] فضل طلب العلم وأهميته مما لا شك فيه أن لطلب العلم فضائل وفوائد شتى منها: [٢] سبيل إلى الجنة. وضع الملائكة أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع. شرف ورفعة لصاحبه، ونعمة عظيمة يغبطَه الناس عليها. وسيلة للتقرّب من الله تعالى وخشيته وفعل أوامره واجتناب نواهيه، فكلما ازداد الإنسان علماً زاد حرصه على الشريعة وتطبيقه لها بسبب معرفته بخالق الكون وتعظيمه له. قال تعالى: (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ) [٣]. أفضل الجهاد؛ فالجهاد أنواع، منها جهاد العلم الذي من خلاله يسعى العالم لإصلاح الناس وإرشادهم إلى الطريق الصواب وتعريفهم بربهم ليعبدوه حقَّ العبادة، وفي هذه الطريق يلاقي العلماء ما يلاقونه من المشقة والمواقف المختلفة من قِبل الخلق، فكثيراً ما يتعرّضون للأذى ومحاولة إبعادهم عن أداء هذه المهمّة العظيمة، ورغم ذلك يمضون قُدُماً في جهادهم محتسبين هذا الأذى عند الله أملاً في إصلاح الأمّة.
وعليه أن يختار الصَّاحب في طلب العلم، المُجدَّ والورِع، ويفرَّ من الكسلان والمفسِد: لا تصحَبِ الكسلانَ في حالاتِه كم صالحٍ بفسادِ آخرَ يفسدُ عَدوى البليدِ إلى الجليدِ سريعةٌ كالجمرِ يوضَع في الرَّمادِ فيخمدُ يعني: سراية بَلادة البليد إلى العالم العاقلِ سريعة. ومما يتوجَّب على طالب العلم تعظيمُ الأستاذ وتوقيره: قال عليٌّ كرم الله وجهه: "أنا عبدُ مَن علمني حرفًا واحدًا، إن شاء باع، وإن شاء أعتَق، وإن شاء استرقَّ"؛ أي: جعَلني رقيقًا للخدمة، وهذا كمال التعظيم للشيخ.
ومنها: أنه إذا توقف وقال: الله أعلم, فما أسرع ما يأتيه علم ذلك من مراجعته, أو مراجعة غيره ؛ فإن المتعلم إذا رأى مُعلمه قد توقف, جد واجتهد في تحصيل علمها, وإتحاف المعلم بها, فما أحسن هذا الأثر! ومنها: إذا توقف عما لا يعرف, كان دليلاً على ثقته وأمانته وإتقانه فيما يجزم به من المسائل, كما أن من عرف منه الإقدام على الكلام فيما لا يعلم ؛ كان ذلك داعيا للريب في كل ما يتكلم به, حتى في الأمور الواضحة. ومنها: أن المعلم إذا رأى منه المتعلمون التوقف فيما لا يعلم, كان ذلك تعليما لهم وإرشادا لهذه الطريقة الحسنة, والاقتداء بالأقوال والأعمال أبلغ من الاقتداء بالأقوال ". " الفتاوى السعدية " ( ص628-629). الحفظ يأتي بالممارسة: قال الإمام أبو هلال العسكري – رحمه الله – عن نفسه: " كان الحفظ يتعذر علي حين ابتدأت أرومه, ثم عودت نفسي, إلى أن حفظت قصيدة رؤبة: ( وقاتم الأعماق خاوي المخترقن) في ليلة, وهي قريب مائتي بيت ". أجود مكان للحفظ: قال ابن جماعة – رحمه الله -: " وأجود أماكن الحفظ الغرف, وكل موضع بعيد عن الملهيات, وليس بمحمود الحفظ بحضرة النبات والخضرة والأنهار, وقوارع الطرق, وضجيج الأصوات, لأنها تمنع من خلو القلب غالباً ".
وعليه أن يُسارع باقتناص الفرص والفوائد، وعدم تفويت الأخذ من أهل عصره؛ من الكبار والعلماء والصالحين.
قال تعالى: ﴿ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 9]. وقال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾ [فاطر: 28]. وقال تعالى: ﴿ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ﴾ [المجادلة: 11]. ♦ وقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((مَن يُردِ الله به خيرًا يفقِّهه في الدِّين))؛ متَّفق عليه، وزاد الطبراني: ((ويلهمه رشده)). ♦ وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: ((الناس معادِنُ كمعادن الذهب والفضة؛ فخيارهم في الجاهليَّة خيارهم في الإسلام؛ إذا فقهوا))؛ متفق عليه. ♦ وعن أبي أُمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((فضل العالِم على العابد كفضلي على أدنى رجلٍ من أصحابي))؛ الترمذي، وقال: حسَن صحيح. ♦ وعن صفوانَ بن عسَّال رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إن الملائكة لتضَع أجنحتها لطالب العلم؛ رضًا بما يصنع))؛ رواه الإمام أحمد وابن حبَّان، والحاكم وصححه. ♦ وعن أبي أُمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إن الله وملائكته وأهل السَّموات وأهل الأرض، حتى النَّملة في جُحرها، وحتى الحوت في البحر - ليُصلون على مُعلِّم الناس الخير))؛ الترمذي.