عبر تيفي كتب في 26 أبريل، 2022 - 04:30 تابعوا عبر على مزبلة مركب محمد الخامس..!! تابعوا عبر على اترك هنا تعليقك على الموضوع مقالات ذات صلة 26 أبريل، 2022 مسؤولو الوداد البيضاوي يمنعون قناة "دوزيم" من أخذ التصريحات: سيرو خوذو من عند "الشيخات"!! مسؤولو الوداد البيضاوي يمنعون قناة دوزيم من أخذ التصريحات: سيرو خوذو من عند "الشيخات"!! جماهير الرجاء تتوافد على ملعب محمد الخامس استعدادًا لمواجهة الأهلى.. فيديو - اليوم السابع. الوداد الرياضي يمنع القناة الثانية [... ] 25 أبريل، 2022 رأي الشارع في الحريات الفردية والافطار العلني في رمضان رأي الشارع في الحريات الفردية والافطار العلني في رمضان 25 أبريل، 2022 بعد الإقصاء أمام نهضة بركان.. اعتداء لاعبي المصري البورسعيدي على الحكم التونسي – فيديو بعد الإقصاء أمام نهضة بركان.. اعتداء لاعبي المصري البورسعيدي على الحكم التونسي – فيديو 25 أبريل، 2022 هذا ما قاله الشارع المغربي عن اعمال الشعوذة في رمضان هذا ما قاله الشارع المغربي عن اعمال الشعوذة في رمضان
اصطف الآلاف من عشاق فريق الوداد الرياضي أمام الحواجز الأمنية المخصصة لتنظيم عملية دخول الجماهير، ابتداء من الساعة الرابعة عصرا، أي قبل ست ساعات من انطلاق مباراة الفريق الأحمر أمام شباب بلوزداد الجزائري برسم إياب ربع نهائي منافسات دوري أبطال إفريقيا. وتأخرت الجهة المنظمة في فتح أبواب المركب الرياضي محمد الخامس، مما أثار استياء الجمهور الذي اضطر للوقوف لساعات تحت أشعة الشمس أثناء الصيام. وتوافد الآلاف من عشاق الوداد على "دونور"، وتتقاطر أعداد أخرى كبيرة على الملعب الذي يتوقع أن يكون مملوءا عن آخره بحلول ساعة الإفطار، على غرار ما حصل في مباراة أمس الجمعة التي جمعت بين الرجاء الرياضي والأهلي المصري، وسط تخوف من حرمان أشخاص اقتنوا تذاكرهم، من الدخول إلى الملعب، وهو مشهد بات يتكرر باستمرار خلال المباريات الأخيرة بمركب محمد الخامس.
إبحث عن:
مشيرة إلى أنهم مهتمون بالكشف المبكر عن الإصابة قائلة: "كي نحظى بفرصة لتحسين مهارات التعرف على الوجوه أثناء تلك الفسحة الضيقة والهامة من الزمن، التي يكون فيها الطفل صغير السن فيستفيد أكثر". وتضيف أستاذة علم النفس أن الأشخاص الأكثر عرضة للتشخيص واكتساب الحالة هم من يعانون إصابة دماغية، لكن عمى الوجوه قد تسهل الإصابة به كذلك منذ الولادة فلا يتم تشخيصه، ونعرف من فحوصاتنا أن مرض عمى الوجوه قد يصيب أعدادًا أكبر من المصابين بالتوحد، لكن الأمر صعب إن لم يكن لديك مرجع للمقارنة. وختمت قائلة: "قابلت بالغين قاموا بتطوير استراتيجيات تفصيلية لتعويضهم عن عدم مقدرتهم على التعرف على الناس، ولم يدركوا حتى أن الوجه به كم من المعاني والمعلومات للآخرين". كيف يعالج مرض prosopagnosia - أجيب. عمى الوجوه، أو عمى التعرف على الوجوه حالة تجعل المصابين به غير قادرين على التعرف على الآخرين، بل وحتى على أنفسهم من مجرد النظر إلى الوجه. [more_vid id="QZOGrQTpfAanxWRAKYFgDA" title="حريق في برج الفيصلية" autoplay="1″]
صباح كلّ يوم وبعد أن يصحو من النوم، شخص من أصل أربعين من إجمالي سكان العالم، يتفاجئ وإذا بعينيه تعجز عن تذكّر ملامح وجه الزوجة والأولاد والجيران وزملاء العمل وكأنّ كافة الوجوه التي عرفها تتشابه. أسباب مرض «عمى الوجوه» وكيف يتغلب عليه المريض؟. الغريب أنّ تلك الحالة، التي تسمّى بالفرنسية " Prosopagnosie " وبالإنكليزية " Face blindness "، تمتدّ لتشمل صعوبة التعرّف على الوجه الشخصي في المرآة. أسباب داء عمى الوجوه يستعرضها طلال بيضون، الاختصاصي في جراحة الشبكية وأمراض العيون في مستشفى أوتيل-ديو في باريس. الرسالة الإخبارية أبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم اشترك
أما النوع الثاني الرئيسي من المرض فهو الخلقي الذي يولد به الإنسان وهذا النوع هو الأكثر شيوعًا ويؤثر على ما يقرب من 2. 5%من سكان الولايات المتحدة والسبب الرئيسي لهذا المرض غير معروف حتى الآنولكن يبدو أنها حالة واثية تنتقل عبر العائلات وفي بعض الحالات يصاحب عمى الوجوه اضطرابات أخرى مثل التوحد أو اضطرابات التعلم ، وفي بعض الأوقات لا ترتبط بأي اضطرابات أخرى. التعرف على المرض: الأشخاص الذين يولدون بتلك الحالة قد لا يدركون أنهم مصابون حيث أنهم قد لا يدركون أن الأشخاص الطبيعيين يستطيعون تذكر الوجوه والتعرف عليها ، بينما الأشخاص الذين يكتسبون المرض بسبب أحد الإصابات يدركون على الفور أنهم أصبحوا يجدون مشكلة في تذكر الوجوه. نسيان ملامح الشخص: ماذا يعني؟ - استشاري. وقد يجد الأطفال الذين يولودون بهذا المرض مشكلة في تكوين صداقات حيث لا يمكنهم التعرف على الآخرين بسهولة ، كما يجدون أيضًا صعوبة في التمييز بين شخصيات الأفلام على سبيل المثال أو التعرف على الأشخاص المألوفين بالنسبة لهم ، وللأسف قد ينظر أحيانا لهؤلاء الأطفال على أنهم يعانون من عجز فكري أو اجتماعي حيث لا يتم تدريب المعلمين على التعرف على هذا المرض.
أظهرت أبحاث جديدة أن مرض "عمى التعرف على الوجوه" النادر الحدوث، يصيب البريطانيين أكثر من مرض التوحد، وغالبًا لا يتم ملاحظة الإصابة به. وتتدرج أعراض هذا المرض بين الصعوبة في التعرف على وجوه الأشخاص المألوفين، وعدم تعرف المريض على وجهه هو نفسه، وغالبًا ما يحدث ذلك بعد التعرض لسكتة دماغية، بحسب موقع Sciencealert. ويوجد نوعان من هذا المرض، الأول "مكتسب"، والثاني "خلقي" منذ الولادة، ويحدث "المكتسب" نتيجة ضرر مباشر يتعرض له المخ مثل السكتات الدماغية، وغالبًا ما يُصاب به البالغون، وتحدث فيه أقصى المضاعفات، وتصل إلى عدم القدرة على التعرف على الوجوه نهائيًا، بينما "النوع الخلقي" يحمل احتمالية أقل في التطور لهذه الدرجة. تقول "سارة بيت"، أستاذة مساعدة في علم النفس بجامعة بورنموث البريطانية، إن الكثيرين من المصابين بالحالة يقضون حياتهم من دون تشخيص أو إدراك لحالتهم المرضية، لكن العواقب قد تكون وخيمة إن استمر جهلهم بحالتهم وبإصابتهم خصوصًا الأطفال، فهناك أثر حقيقي قد يجر عليهم آثارًا أخرى بطرق غير مباشرة، نظرًا لتأثير عمى الوجوه على صحتهم وسلامتهم الاجتماعية والعاطفية، وعلى نموهم التربوي المستمر، وقد لا يكون هناك علاج.
قال طبيب الأعصاب الألماني فالنتين ريدل إن عمى الوجوه (Prosopagnosia)؛ هو اضطراب معرفي يعني عدم القدرة على تمييز الوجوه والتعرف عليها؛ ما يسبب للمريض حرجًا بالغًا ومشاكل في التواصل الاجتماعي مع الآخرين. وأوضح ريدل أن عمى الوجوه غالبًا ما يرجع إلى عيب وراثي خلقي. وفي حالات نادرة جدًا يمكن أن يكمن السبب في تلف خلايا عصبية معينة في الدماغ، على سبيل المثال نتيجة لسكتة دماغية أو التهاب في الدماغ. ليس من السهل دائمًا تشخيص هذا المرض، وذلك وفقا لمعهد علم الوراثة البشرية التابع للمستشفى الجامعي بمدينة مونستر الألمانية، علمًا بأن الاختبارات النفسية السلوكية مثل اختبار كامبريدج لذاكرة الوجه تعد الطريقة المفضلة هنا. ولا يوجد علاج سببي لعمى الوجوه، غير أن العديد من المرضى يطورون استراتيجياتهم الخاصة للتعويض، على سبيل المثال التعرف على الآخرين من خلال الصوت. اقرأ أيضا: ما معدل ممارسة الرياضة للأطفال يوميًا؟ ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة عاجل ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة عاجل ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
Prosopagnosia المكتسبة قد يحدث النوع المكتسب بعد تلف المخ بسبب إصابة في الرأس أو سكتة دماغية أو أمراض تنكس عصبي، والأفراد المصابين بهذا النوع كانوا قادرين على التعرف على الوجوه في الماضي، ثم أصبحوا غير قادرين بسبب حادثة ما، ومن غير المحتمل أن يستعيد الأشخاص الذين لديهم هذا الشكل من المرض قدرتهم على التعرف على الوجوه مرة أخرى، ويعد الأساس العصبي لهذا المرض غير مفهوم جيدا، لكن إحدى النظريات تقول أنه ناتج عن تشوهات أو تلف أو ضعف في التلفيف المغزلي الأيمن للدماغ. ولا توجد علاجات لهذا المرض، ويجب أن يتعلم المصابون به طرق أخرى لتذكر الوجوه، قد تساعد الدلائل الأخرى مثل الشعر والصوت والملابس في تحديد الأشخاص والتعرف عليهم، ويمكن أن يساعد العلاج في علاج أي قلق أو اكتئاب يتعلق بالحالة، لا علاج الحالة نفسها، ويعمل الباحثون حاليا على إيجاد طرق لمساعدة الأفراد المصابين بالمرض على تحسين المقدرة في التعرف على الوجوه [5].