قال اللواء عصام سعد محافظ أسيوط إنه تم فتح كافة الحدائق والمتنزهات العامة بمراكز ومدن وأحياء المحافظة أمام المواطنين اليوم الإثنين تزامنا مع احتفالات أعياد الربيع وشم النسيم فضلا عن تسيير الرحلات النيلية من جميع المراسي التابعة لمشروع العبارات النهرية بالمحافظة لإضفاء جو من السعادة والفرحة وخلق متنفس للمواطنين. وشدد على رؤساء الوحدات المحلية وبالتنسيق مع الجهات المعنية بالمرور الميداني وعلى مدار الساعة على كافة الحدائق والمتنزهات مع وضع خطة لتكثيف أعمال النظافة العامة ورفع الإشغالات ونظافة الشوارع. ووجه برفع درجة الاستعدادات القصوى بكافة القطاعات الخدمية والحيوية وفتح جميع الحدائق ومراجعة النظافة وتزويدها بسلات قمامة وزيادة كفاءة الإنارة في الطرق المؤدية إليها مع رفع الاشغالات وتنظيم رحلات نيلية بواسطة مشروع العبارات النهرية التابع للمحافظة مع نشر فرق الإنقاذ المختلفة والمسطحات المائية خلال أوقات الرحلات مع نشر سيارات الإسعاف والإطفاء بجميع الحدائق والمناطق العامة على مستوى المحافظة بجانب تكثيف الحملات والدوريات الأمنية لضمان السيطرة وتأمين المواطنين كما وجه إدارتي المرور والمواقف بالتواجد في الطرق الرئيسية والفرعية والميادين العامة واتخاذ كافة الإجراءات لضمان السيولة المرورية المطلوبة.
وأشار المحافظ، أنه جرى التنبيه على مسئولي حماية البيئة والنظافة العامة بالتخلص من المخلفات بطرق آمنة، مضيفاً أن المحافظة كانت قد استكملت خطة تطوير ورفع كفاءة الحدائق العامة بمراكز مختلفة بالمحافظة وتطوير أخرى وإضفاء لمسة جمالية ومتنفس للمواطنين والعمل على إعادة المحافظة لمكانتها كعاصمة للصعيد، مشيرًا إلى التنسيق بين كافة المديريات والهيئات والمؤسسات ورؤساء المراكز بالمحافظة وتشكيل غرف عمليات مستمرة خلال فترة الاحتفالات.
وتستقبل مبادرة "المليار وجبة" التبرعات عبر أربع قنوات معتمدة هي الموقع الإلكتروني والتحويل المصرفي لحساب مبادرة "المليار وجبة" على رقم الحساب المعتمد: AE300260001015333439802 في بنك الإمارات دبي الوطني بالدرهم الإماراتي. أما في حال الرغبة بالتبرع بدرهم واحد يومياً للمبادرة من خلال اشتراك شهري، يمكن إرسال رسالة نصية بكلمة "وجبة" أو "Meal" على الرقم 1020 لمستخدمي شبكة "دو" أو على الرقم 1110 لمستخدمي شبكة "اتصالات". ادارة الكوارث والازمات ابوظبي. كما يمكن التبرع بالتواصل مع مركز اتصال مبادرة "مليار وجبة" على الرقم 8009999. وام/إسلامة الحسين
لا تزال بعض البلدان العربية تشهد بين فترة وأخرى عدداً من الكوارث؛ ما يستلزم وضع خطط واستراتيجيات شاملة لدرء أخطارها والتأهب والاستعداد لها؛ ومواجهتها والتخفيف من تداعياتها وأضرارها؛ خاصة تلك المتعلقة بالبيئة والإصحاح البيئي والتغيّرات المناخية.
قدر التقرير أنه بحلول عام 2030 سنواجه 560 كارثة حول العالم كل عام، أي بمعدل 1, 5 كارثة يوميا. وأضاف مكتب الأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث، في بيان، أن الارتفاع الحاد في عدد الكوارث على مستوى العالم يمكن أن يُعزى إلى "تصور خاطئ للمخاطر على أساس التفاؤل والتقليل من الأهمية والشعور بالمناعة". وقدر أن ذلك يقود إلى قرارات تتعلق بالسياسة والتمويل والتنمية، أدت إلى تفاقم مواطن الضعف وتعريض الناس للخطر. من جانبها، حذرت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد في البيان من أن تجاهل المخاطر الكبيرة التي نواجهها "يضع البشرية في دوامة تدمير ذاتي". محافظ أسيوط: فتح جميع الحدائق والمتنزهات ورحلات نيلية أمام المواطنين للاحتفال بأعياد الربيع | النهار. كلفة مادية ضخمة وقد كان لتجاهل المخاطر ثمن باهظ، إذ خلص التقرير إلى أن الكوارث في أنحاء العالم كلفت ما يقرب من 170 مليار دولار سنويا على مدى العقد الماضي. لكن معظم الكوارث تحدث في البلدان منخفضة الدخل التي تخسر في المتوسط 1 بالمئة من ناتجها المحلي الإجمالي بسبب الكوارث سنويا، مقارنة بـ0, 1 إلى 0, 2 بالمئة فقط في الدول الأكثر ثراء. ولفت التقرير إلى أن منطقتي آسيا والمحيط الهادئ تعانيان من أكبر الخسائر الاقتصادية. ومع زيادة عدد الكوارث، سترتفع التكاليف أيضا.
ولتطبيقها عليك أن تجلسي على كرسي، وأغمضي عينيك، وضعي يديك على ركبتيك، خذي نفساً عميقاً وبطيئاً، وبعد ذلك أمسكي الهواء في صدرك قليلاً، وأخرجي الهواء بكل قوة وبطء ليكون شهيقاً عن طريق الأنف، ويكون الزفير عن طريق الفم، كرري هذا التمرين خمس مرات متتالية بمعدل مرة في الصباح ومرة في المساء لمدة ثلاثة أسابيع، ثم مارسيه يومياً إلى أن تتحسن أحوالك تماماً. ثالثاً: يجب أن تنزعي فكرة الخوف تماماً وتحقريها، وقولي إن هذا الخوف هو ناتج من نوبات الهلع ولا علاقة له بالموت، والموت حق، والخوف منه لا يزيد عمر الإنسان ولا ينقصه أبداً، فالآجال بيد الله تعالى. رابعاً: سوف أصف لك علاجاً دوائياً ممتازاً أرجو أن تتناوليه، الدواء يعرف باسم سبرالكس Cipralex والاسم العلمي هو استالوبرام Escitalopram تناوليه بجرعة (10) مليجراماً يومياً، ويفضل تناول هذا الدواء في أثناء النهار، ولكن إذا سبب لك أي نعاس تناوليه ليلاً، ويجب أن يتم تناوله بعد تناول الأكل، واستمري على جرعة الـ(10) مليجرام لمدة شهرين، وبعد ذلك ارفعيه إلى (20) مليجراماً يومياً لمدة ثلاثة أشهر، ثم خفضي الجرعة إلى (10) مليجرام يومياً لمدة ثلاثة أشهر، ثم اجعليها (5) مليجرام -أي نصف حبة من الحبة التي تحتوي على (10) مليجرام- تناولي نصف الحبة يومياً لمدة شهر، ثم توقفي عن تناول الدواء.
مبعث هذا الخوف والهلع وساوس شيطانية يريد من خلالها تنغيص حياتك، وقد نجح في ذلك، والذي أوصيك به ألا تصغي لتلك الوساوس، وأن تقطعيها فور ورودها ولا تحاوريها، واستعيذي بالله من الشيطان الرجيم، كما أوصيك ألا تجلسي وحدك؛ فالخلوة مبعث لتلك الوساوس؛ لأن الشيطان ينفرد بك ويكثر من وساوسه. أشغلي أوقاتك بالأعمال النافعة وبتلاوة القرآن الكريم، وحافظي على أذكار اليوم والليلة بانتظام، واجعلي لسانك رطبا من ذكر الله؛ فإن الشيطان جاثم على قلب ابن آدم، فإن ذكر الله خنس وإن غفل وسوس، يقول سيدنا ابن عباس -رضي الله عنهما-: (الشيطان جاثم على قلب ابن آدم، فإذا ذكر الله خنس، وإذا غفل وسوس). اجتهدي في تقوية إيمانك من خلال الأعمال الصالحة المتنوعة، فقوة الإيمان تثمر طمأنينة القلب وانشراح الصدر يقول تعالى: (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ). أكثري من الاستغفار بشكل عام من كل الذنوب، والهجي بالدعاء: (اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله، صغيره وكبيره، علانيته وسره، وعمده وجهله). لقد تدرج الشيطان معك في وساوسه، فابتدأ بتخويفك من الموت، ثم جعلك تتصورين الموت، ثم خوفك هل أنت من أصحاب الجنة أو النار، ثم صار يشكك في كثير من معتقداتك وأمور دينك، وهذا نتاج طبيعي لمن أصغى لتلك الوساوس وتحاور معها، وجعلها شغله الشاغل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فبارك الله فيك، وجزاك الله خيراً، ونشكرك كثيراً على تواصلك مع إسلام ويب. الشعور بالخفقان الشديد في القلب، والذي تصحبه مخاوف، وضيق في التنفس، وإحساس بالاختناق، وضعف في التركيز -بصفة عامة- هو من صميم الأعراض التي نشاهدها في حالة نفسية بسيطة وتعرف باسم (الهلع أو نوبات الهرع) وهو من نوع من القلق النفسي الحاد، والذي يحدث دون أي مقدمات، فأرجو أن تطمئني -أيتها الفاضلة الكريمة- لأن الأعراض التي ذكرتها هي أعراض مثالية وتنطبق على هذه الحالة النفسية المعروفة جداً. بالنسبة للعين والسحر -ولا شك أن العين حق- لكن لا أعتقد أن هذا الأمر له أي علاقة بالعين، وهذا لا يعني التباطؤ في الأذكار، المسلم يحصن نفسه دائماً ويكون في معية الله وهذا يكفي ويحفظك -إن شاء الله تعالى- من كل عين وسحر. بالنسبة للعلاج: أولاً: أنا أؤكد لك أنه لا توجد لديك أي حالة عضوية، بمعنى أن هذا المرض ليس مرضاً جسدياً، الأعراض الجسدية من خفقان وغيره نتاج من تغيرات فسيولوجية تنتج من هذا التخوف والقلق، هذه هي النقطة الأولى. النقطة الثانية: عليك بالتدرب على تمارين الاسترخاء، وهي تمارين جيدة ومفيدة جداً.