من العوامل التي تسبب التجوية الكيميائية: (2 نقطة)؟ أسعد الله أوقاتكم بكل خير طلابنا الأعزاء في موقع رمز الثقافة ، والذي نعمل به جاهدا حتى نوافيكم بكل ما هو جديد من الإجابات النموذجية لأسئلة الكتب الدراسية في جميع المراحل، وسنقدم لكم الآن سؤال من العوامل التي تسبب التجوية الكيميائية بكم نرتقي وبكم نستمر، لذا فإن ما يهمنا هو مصلحتكم، كما يهمنا الرقي بسمتواكم العلمي والتعليمي، حيث اننا وعبر هذا السؤال المقدم لكم من موقع رمز الثقافة نقدم لكم الاجابة الصحيحة لهذا السؤال، والتي تكون على النحو التالي: الاجابة الصحيحة هي: الأمطار الحمضية.
إزالة الأعشاب الضارة بإستمرار. إزالة وتكسير الأشنات والطحالب وما ينتج عنها من تحلل. [5]
الأكسدة Oxidation الأكسجين هو العنصر الأساسي في تفاعلات الأكسدة والإختزال وهو يتفاعل مع الصخور من خلال عملية تسمى الأكسدة والأكسدة هنا في الصخور هي عملية تكوين الصدأ أو أكسيد الحديد والذي يحدث نتيجة تفاعل الأكسجين مع الحديد لتشكيل أكسيد الحديد أو ما يعرف بالصدأ وهو السبب الأساسي لتغيير لون الصخور وتحويلها إلى اللون الأحمر هذا بالإضافة إلى جعل المنطقة التي تعرضت للصدأ أكثر عرضة للكسر وأكثر هشاشة ومن المعادن التي تمتاز بنسبة حديد عالية تؤدي إلى تأثرها بالأكسدة البيروكسين والأمفيبول. التأدرات Hydration ويطلق عليها اسم الترطيب وذلك لما يتم من إمتصاص المعادن للمياه وأيضًا لما تحويه من التفاعل الكيميائيً للماء مع الصخور فتحوله إلى الصورة المائية منه وتغير التركيب الكيميائي للمعدن فيؤدي ذلك إلى زيادة حجم المعدن وطراوته وزيادة الفراغ فيه فعند إضافة الماء مثلًا H2O إلى كبريتات الكالسيوم CaSO4 يتم تكوين ثنائي هيدرات كبريتات الكالسيوم وهو يتحول من الأنهيدريت بإضافة الماء إلى الجبس وهو ما يمثل مركب جديد ومختلف وتوجد هذه العملية في نصب الرمال البيضاء في نيو مكسيكو. التحلل المائي Hydrolysis الماء من العناصر التي قد تؤدي إلى إذابة مادة ما وتغييرها كيميائيًا ويتم ذلك في عملية تسمى التحلل المائي وهي تعني تفاعل المياه والحمض الموجود به مع المعادن الموجودة داخل أنواع معينه من الصخور فيؤدي ذلك إلى تحللها فالطين مثلًا ينتج من الفلسبار وكذلك يتم تحويل معادن الصوديوم إلى محلول مياة ملحي ومن أشهر الأماكن الناتجة عن التحلل المائي المنحدرات المتوهجة الموجودة في إستراليا.
[3] أين تحدث التجوية الكيميائية يمكن أن تحدث التجوية الكيميائية في الأماكن ذات المناخ الرطب والدافئ وهو ما يعتبر المناخ الأفضل لها وتحدث هذه العمليه بصورة أسرع في الأماكن التي تمتاز بدرجات الحرارة المرتفعة كالمناطق الإستوائية وأسرع كثيرًا من الأماكن الباردة وتواجد الماء وتعتبر التجوية الكيميائية خاصتًا عمليتي الأكسدة والتحلل المائي المرحلة الأولى في إنتاج التربية. [4] عناصر التجوية يوجد العديد من عوامل التجوية الكيميائية التي تؤثر على الصخور والمعادن منها: المناخ: حيث تؤثر درجات الحرارة والأمطار على الصخور ومعدل التجوية الكيميائية. التربة: حيث تؤثر التربة على معدل التجوية الكيميائية وذلك لأن التربة تحتفظ بمياه الأمطار وتعرض الصخور المغطاه بها لفترة أطول من التفاعلات الكيميائية مع المياه وذلك أكثر كثيرًا من الصخور التي لا تغطيها التربة هذا بالإضافة إلى إحتواء التربة على الكائنات الحية والبكتيريا والنباتات التي تزيد من حمضية البيئة المحيضة بالصخور. تسبب التجوية الكيميائية للصفة الموروثة. المعادن: للمعادن الموجودة في الصخور الموجوده في التربة دور كبير في التجوية حيث يمكن أن تساهم في سرعة التحلل وذلك أسرع من الصخور المعرضة للهواء.
وذلك يكون بسبب جذور النباتات التي تنمو في شق الصخرة. وعندما تنمو النباتات، فإنه في تلك الحالة يزداد حجمها، مما يساهم في توسيع الشق الموجود بالصخرة. وفي تلك الحالة يحدث تفتت للصخر، وهذا ما يسمى بالتجوية الميكانيكية. الجليد يعتبر الجليد هو واحد من بين العوامل المسببة أيضًا لعملية التجوية الميكانيكية. حيث إن تكون الجليد، والذي يكون عبارة عن تجمد الماء، يكون ناتج عنه تفتت الصخور. وذلك في حالة إن تم عملية تكون الجليد، وذوبانه عدة مرات في أحد الصخور. لأنه ينتج عنه توسع في الشق، وفي الكثير من الحالات يؤدي إلى كسر الصخر، وجعله يبدو على أشكال أصغر. تسبب التجوية الكيميائية التي تفرزها الغدد. الطين يعتبر الطين أيضًا واحد من بين العوامل التي تؤدي إلى حدوث التجوية. حيث إن وجود الطين وتكونه داخل الشقوق يؤدي إلى توسع الشقوق الموجودة بين الصخور. وبالأخص في حالة إن تعرض الطين إلى الماء، وذلك ما يؤدي إلى انتفاخ حجم الطين. مع العلم أنه وجود الطين بين الصخور يؤدي إلى تجوية الصخور، ولكن في الوقت نفسه لا يسبب تغيير كيميائي على التركيب الخاص بها. ولكنه من دوره أن يؤدي إلى تفتت الصخور المحيطة بها. درجات الحرارة كما أن درجات الحرارة هي واحدة من بين العوامل التي يكون لها تأثير على الصخور، وحدوث عملية التجوية الميكانيكية.
تكيّف عيون بعض أنواع العناكب يوجد العديد من أنواع العناكب في العالم، لذلك فهي تمتلك أنظمةً بصريّةً متنوعةً للغاية، إذ تُظهر عيون العنكبوت الثمانية تبايناً كبيراََ في حجم العين، وموضعها، ومجال رؤيتها، اعتماداََ على نمط حياة العنكبوت وطريقة تغذيته، ويُمكن استعراض بعض الاختلافات في خصائص العيون في بعض الأنواع من العناكب كما يأتي: عناكب الصّيد النّشطة: من الأمثلة عليها العناكب الصّيادة (الاسم العلمي: Sparassidae)، إذ يمتلك هذا النّوع من العناكب عيوناً وسطيّةً كبيرة الحجم ذات اتجاهين أمامي وخلفي توفّر المعلومات اللازمة للتعرّف على الفريسة وتعقّبها.
عدد عيون العنكبوت يختلف عدد عيون العناكب من نوع إلى آخر، حيث يمتلك معظمها ثمانية عيون، والقليل منها يمتلك ستة عيون، أو أربعة عيون، أو زوجاً واحداً من العيون، ويوجد أيضاََ عناكب لا تمتلك عيوناً على الإطلاق، وهي العناكب التي تعيش في الكهوف والأماكن المظلمة التي لا يصل إليها الضوء، فهي بذلك لا تحتاج إلى الرؤية، وتصطاد فرائسها بالاعتماد على حاسة الشم والإحساس بالحركة والاهتزازات. يُعدّ العنكبوت المعروف علمياً باسم (Sinopoda scurion) أول عنكبوت صيّاد تمّ اكتشافه في العالم يفتقر لوجود العيون، وقد عثر عليه أحد علماء معهد سينكنبرج للبحوث في فرانكفورت (بالإنجليزيّة: Senckenberg Research Institute) في أحد كهوف جمهوريّة لاوس، ويُشير العلماء إلى أنّ انحسار بصر هذا العنكبوت هو نوع من التّكيّف للعيش بشكل دائم في كهف لا يصله الضّوء نهائياََ.
[٤] العيون الثانوية تختلف عيون العناكب الثانويّة عن العيون الأساسيّة بأنّ الصبغة الحساسة للضوء تكون في الجزء الداخلي؛ أيّ بالقرب من العصب البصري، وتحتوي العيون الثانويّة على بساط شفاف أو بساط مشيمية (بالإنجليزيّة: Tapeta) شبيه بالمرآة يوجد خلف شبكيّة العين يُساعد على عكس الضوء من خلال المستقبلات الضّوئية، كما تتكيّف العيون الثانويّة لزيادة اتساع مدى الرؤية لرؤية الأجسام الموجودة في المحيط الجانبي للعنكبوت، كما أنّها تُساعد على رصد الأجسام المتحركة، وتحديد الاتجاهات اعتماداََ على الشمس أو غيرها من الأجرام السماويّة. [٤] العيون الجانبية الأمامية ظهرت أهمية العيون الجانبية الأمامية لدى العنكبوت عندما قام العالم دانيال زوريتش وعدد من العلماء الآخرين من جامعة ماكواري في أستراليا بإجراء دراسة على نوع من العناكب القافزة يُعرف علمياََ باسم (Servaea vestita)، بهدف دراسة دور زوج واحد من العيون - وهي العيون الجانبيّة الأماميّة - في تطوّر النّظام البصري للعناكب، ولتحقيق هذا الهدف غطّى العلماء عيون العنكبوت المركزيّة الأماميّة والعيون الخلفية، بعد ذلك أظهر العلماء للعنكبوت نقاطاََ متحركةً على شاشة تُحاكي حركة الذّباب؛ الغذاء المفضّل للعنكبوت، ورصدوا ردود فعل العنكبوت.
[٦] أنواع عيون العناكب صنف بعض العلماء العناكب بناءً على شكل عيونها وطبيعة رؤيتها، وذلك بعد معرفة تركيب عيونها بالتفصيل، وفيما يأتي سنبين الأنواع الرئيسة لها: [٧] العناكب النهارية؛ وهي القادرة على رؤية الضوء في النهار وتتميز بقدرة نظر ممتازة دون الاعتماد على الروائح أو الاهتزازات لتحديد أماكن الأشياء، وتتميز هذه العناكب بمقدرتها على القفز، بعد استخدامها للعيون الجانبية والمركزية. العناكب الذئبية؛ وهي غالبًا ما تختار وقت الغسق للصيد، أو أوقات متأخرة من الليل مع سطوع ضوء القمر، وتُشبه عيونها الأربعة الخلفية عيون القطط إلى حد بعيد، وهي حساسة جدًا للضوء المنخفض الحدة، وتعكس الضوء بشكل لامع عند سقوطه عليها. العناكب الشبكية؛ وتتميز بوجود عينين خلفيتين كبيرتين فعالتين جدًا عند الرؤية في الإضاءة المنخفضة، وفي كل ليلة تقوم عيونها بإنتاج غشاء حساس جديد للضوء، ويُتلف ذاتيًا في الصباح، وتلقب هذه العناكب بعناكب الغول، بسبب عيونها الكبيرة ومظهرها المفزع. مَعْلُومَة يصف العديد من العلماء والخبراء العناكب بأنّها مخلوقات خجولة جدًا وغير مؤذية، إلّا أنّها تلدغ الإنسان عندما يقوم بالاقتراب من منزلها؛ إذ تشعر بالتهديد والخطر، فتبادر للدفاع عن نفسها، وعمومًا فإنّ لدغات العناكب غير خطيرة أو سُمية، لكنّها قد تسبب حساسية جلدية لدى البعض، لكن هذا فيما يتعلق بالعناكب المنزلية بالطبع، تلك التي تتخذ من زوايا المنزل بيوتًا لها، إلّا أنّ أنواعًا برية من العناكب تعيش في الغابات تعدّ خطرة من الدرجة الأولى مثل؛ الأرملة السوداء، والعناكب الناسكة البنية، بحيث يجب على الشخص المسارعة للحصول على المساعدة الطبية اللازمة عند التعرض للدغ منها.