ملف تاريخ الملف استخدام الملف بيانات ميتا حجم معاينة JPG لذلك الملف ذي الامتداد PDF: 405 × 599 بكسل. الأبعاد الأخرى: 162 × 240 بكسل | 325 × 480 بكسل | 941 × 1٬391 بكسل. اذهب إلى صفحة الصفحة التالية ← الملف الأصلي (941 × 1٬391 بكسل, حجم الملف: 44٫3 ميجابايت ، نوع الملف: application/pdf ، 3٬092 صفحات) الإتقان في علوم القرآن للسيوطي ط الهند 1280 هذا الملف في الملكية العامة لانتهاء مدة حفظ حقوقه في الدولة المعنية. اضغط على زمن/تاريخ لرؤية الملف كما بدا في هذا الزمن. زمن/تاريخ صورة مصغرة الأبعاد مستخدم تعليق حالي 13:43، 15 أكتوبر 2013 941×1٬391، 3٬092 صفحة (44٫3 ميجابايت) Barribar ( نقاش | مساهمات) الإتقان في علوم القرآن pdf 13:41، 15 أكتوبر 2013 941×1٬391، 3٬092 صفحة (44٫3 ميجابايت) Barribar ( نقاش | مساهمات) الإتقان في علوم القرآن pdf 12:30، 30 سبتمبر 2009 1٬275×1٬650، 582 صفحة (20٫05 ميجابايت) Obayd ( نقاش | مساهمات) الإتقان في علوم القرآن للسيوطي ط الهند 1280 {{ملكية عامة قديمة}} تصنيف:الإتقان في علوم القرآن:مطبوع لا يمكنك استبدال هذا الملف. استخدام الملف ال3 صفحات التالية تستخدم هذا الملف: مستخدم:عبيد/ملفات ويكي مصدر:كتب مصورة/ملفات ملف:الإتقان في علوم القرآن بيانات ميتا هذا الملف يحتوي على معلومات إضافية، غالبا ما تكون أضيفت من قبل الكاميرا الرقمية أو الماسح الضوئي المستخدم في إنشاء الملف.
الاتقان في علوم القرآن هو كتاب من تأليف جلال الدين السيوطي (المتوفي سنة: 911هـ)، ويعد الكتاب من أشهر ما ألف في علوم القرآن قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة. 29 2 49, 760
بسم الله الرحمن الرحيم كتاب: الجزء الأول من الإتقان في علوم القرآن (ط الكستلية) المؤلف: جلال الدين السيوطى (ت 911هـ) الناشر: المطبعة الكستلية بمصر تاريخ النشر: 1279هـ, 1862م رقم الطبعة: الأولى عدد المجلدات: 2 عدد الصفحات: 253 الحجم بالميجا: 36. 3 كتاب بصيغة pdf 📒 لتحميل الكتاب أذكر الله وأضغط هنا للتحميل رابط إضافى أذكر الله وأضغط هنا للتحميل يلتزم موقع مكتبة لسان العرب بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد، وفق نظام حماية حقوق المؤلف. ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق صفحتنا على الفيس بوك رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
الكتاب: الإتقان في علوم القرآن المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ) المحقق: محمد أبو الفضل إبراهيم الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب الطبعة: 1394هـ/ 1974 م عدد الأجزاء: 4 [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] بيانات الكتاب العنوان الإتقان في علوم القرآن المؤلف عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ) الناشر الهيئة المصرية العامة للكتاب عدد الأجزاء 4
طبعة دار ابن كثير بدمشق عام (1407هـ) ت: مصطفى ديب البغا. طبعة دار الكتاب العربي تحقيق فواز زمرلي عام ( 1419هـ) وصلات خارجية [ عدل] المكتبة الوقفية - الإتقان في علوم القرآن: ط. مجمع الملك فهد. مصادر [ عدل]
[2] [1] ومن أفضل الدراسات عنه ما كتبه الشيخ الدكتور حازم سعيد حيدر في رسالته للدكتوراه: "علوم القرآن بين البرهان والإتقان". [2] ليلة الخميس ٧ من شهر رمضان المبارك ١٤٤١ه. مرحباً بالضيف
رغم أن هناك روايات أخرى ومنها: 1- وقال مالك بن دينار: كان من علماء بني إسرائيل ، وكان مجاب الدعوة ، يقدمونه في الشدائد ، بعثه نبي الله موسى إلى ملك مدين يدعوه إلى الله ، فأقطعه وأعطاه ، فتبع دينه وترك دين موسى ، عليه السلام. 2- وقال شعبة ، عن يعلى بن عطاء ، عن نافع بن عاصم ، عن عبد الله بن عمرو [ رضي الله عنهما] في قوله: ( واتل عليهم نبأ الذي آتيناه [ آياتنا]) قال: هو صاحبكم أمية بن أبي الصلت. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الأعراف - الآية 175. وقد روي من غير وجه ، عنه وهو صحيح إليه ، وكأنه إنما أراد أن أمية بن أبي الصلت يشبهه ، فإنه كان قد اتصل إليه علم كثير من علم الشرائع المتقدمة ، ولكنه لم ينتفع بعلمه ، فإنه أدرك زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبلغته أعلامه وآياته ومعجزاته ، وظهرت لكل من له بصيرة ، ومع هذا اجتمع به ولم يتبعه ، وصار إلى موالاة المشركين ومناصرتهم وامتداحهم ، ورثى أهل بدر من المشركين بمرثاة بليغة ، قبحه الله [ تعالى] وقد جاء في بعض الأحاديث: " أنه ممن آمن لسانه ، ولم يؤمن قلبه "; فإن له أشعارا ربانية وحكما وفصاحة ، ولكنه لم يشرح الله صدره للإسلام. 3- وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا ابن أبي عمر ، حدثنا سفيان عن أبي سعيد الأعور ، عن عكرمة ، عن ابن عباس في قوله: ( واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها) قال: هو رجل أعطي ثلاث دعوات يستجاب له فيهن ، وكانت له امرأة له منها ولد ، فقالت: اجعل لي منها واحدة.
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ (175) قال عبد الرزاق ، عن سفيان الثوري ، عن الأعمش ومنصور ، عن أبي الضحى ، عن مسروق ، عن عبد الله بن مسعود ، رضي الله عنه ، في قوله تعالى: ( واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها [ فأتبعه]) الآية ، قال: هو رجل من بني إسرائيل ، يقال له: بلعم بن أبر. وكذا رواه شعبة وغير واحد ، عن منصور ، به. وقال سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، عن ابن عباس [ رضي الله عنهما] هو صيفي بن الراهب. قال قتادة: وقال كعب: كان رجلا من أهل البلقاء ، وكان يعلم الاسم الأكبر ، وكان مقيما ببيت المقدس مع الجبارين. تفسير قوله تعالى (واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها...)الآية. وقال العوفي ، عن ابن عباس [ رضي الله عنهما] هو رجل من أهل اليمن ، يقال له: بلعم ، آتاه الله آياته فتركها. وقال مالك بن دينار: كان من علماء بني إسرائيل ، وكان مجاب الدعوة ، يقدمونه في الشدائد ، بعثه نبي الله موسى إلى ملك مدين يدعوه إلى الله ، فأقطعه وأعطاه ، فتبع دينه وترك دين موسى ، عليه السلام. وقال سفيان بن عيينة ، عن حصين ، عن عمران بن الحارث ، عن ابن عباس [ رضي الله عنهما] هو بلعم بن باعر.
وفي رواية عن ابن عباس: أنها نزلت في البسوس ، رجل من بني إسرائيل وكان قد أعطي له ثلاث دعوات مستجابات ، وكانت له امرأة له منها ولد ، فقالت: اجعل لي منها دعوة ، فقال لك منها واحدة فما تريدين؟ قالت: ادع الله أن يجعلني أجمل امرأة في بني إسرائيل ، فدعا لها فجعلت أجمل النساء في بني إسرائيل ، فلما علمت أنه ليس فيهم مثلها رغبت عنه ، فغضب الزوج ودعا عليها فصارت كلبة نباحة ، فذهبت فيها دعوتان ، فجاء بنوها وقالوا: ليس لنا على هذا قرار ، قد صارت أمنا كلبة نباحة ، والناس يعيروننا بها ، ادع الله أن يردها إلى الحال التي كانت عليها ، فدعا الله فعادت كما كانت ، فذهبت فيها الدعوات كلها. والقولان الأولان أظهر. وقال الحسن وابن كيسان: نزلت في منافقي أهل الكتاب الذين كانوا يعرفون النبي - صلى الله عليه وسلم - كما يعرفون أبناءهم. وقال قتادة: هذا مثل ضربه الله - عز وجل - لمن عرض عليه الهدى فأبى أن يقبله ، فذلك قوله واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا ". قال ابن عباس والسدي: اسم الله الأعظم. تفسير قوله تعالى:{واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين}. - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام. قال ابن زيد: كان لا يسأل الله شيئا إلا أعطاه. وقال ابن عباس في رواية أخرى: أوتي كتابا من كتب الله فانسلخ ، أي: خرج منها كما تنسلخ ، أي: خرج منها كما تنسلخ الحية من جلدها.
هذا الذي آتاه الله الآيات ليس أهلاً لأن يرفعه الله بها لأنه أخلد إلى الأرض ومال إليها، وصار أكبر همه أن ينال حظوظه من الدنيا، سواء كان يريد الجاه، أو المال، أو المرتبة، أو غير ذلك.
قال: فلك واحدة ، فما الذي تريدين ؟ قالت: ادع الله أن يجعلني أجمل امرأة في بني إسرائيل. فدعا الله ، فجعلها أجمل امرأة في بني إسرائيل ، فلما علمت أن ليس فيهم مثلها رغبت عنه ، وأرادت شيئا آخر ، فدعا الله أن يجعلها كلبة ، فصارت كلبة ، فذهبت دعوتان. فجاء بنوها فقالوا: ليس بنا على هذا قرار ، قد صارت أمنا كلبة يعيرنا الناس بها ، فادع الله أن يردها إلى الحال التي كانت عليها ، فدعا الله ، فعادت كما كانت ، فذهبت الدعوات الثلاث ، وسميت البسوس. غريب. وأما المشهور في سبب نزول هذه الآية الكريمة ، فإنما هو رجل من المتقدمين في زمن بني إسرائيل ، كما قال ابن مسعود وغيره من السلف. وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس: هو رجل من مدينة الجبارين ، يقال له: " بلعام " وكان يعلم اسم الله الأكبر. وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، وغيره من علماء السلف: كان [ رجلا] مجاب الدعوة ، ولا يسأل الله شيئا إلا أعطاه إياه. وأغرب ، بل أبعد ، بل أخطأ من قال: كان قد أوتي النبوة فانسلخ منها. حكاه ابن جرير ، عن بعضهم ، ولا يصح وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس: لما نزل موسى بهم - يعني بالجبارين - ومن معه ، أتاه يعني بلعام - أتاه بنو عمه وقومه ، فقالوا: إن موسى رجل حديد ، ومعه جنود كثيرة ، وإنه إن يظهر علينا يهلكنا ، فادع الله أن يرد عنا موسى ومن معه.
أما بعد: فأوصيكم - عباد الله - ونفسي بتقوى الله تعالى، والاعتصام بحبله، والتمسك بكتابه، والتزام دينه؛ فإنه لا سعادة للعبد في الدنيا، ولا نجاة له في الآخرة إلا بذلك ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾ [آل عمران: 185]. أيها الناس: الدنيا فرصة واحدة، والموت مرة واحدة، والجزاء مرة واحدة، من فاز فاز للأبد، ومن خسر خسر للأبد، ولا فرصة أخرى للاستدراك أو التعويض، وفي أهل الجنة قال الله تعالى ﴿لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى﴾ [الدخان: 56] وفي أهل النار قال سبحانه ﴿ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا ﴾ [فاطر: 36]. وأعظم الضلال ضلال من خرج من الحق إلى الباطل، ومن فارق الهداية إلى الغواية؛ ذلك أن الله تعالى يمن عليه بالهداية، ويدله على طريقها، فيعرض عن هداية الله تعالى ويرفضها.