في حالة عدم ظهور الكروموسومات يكون الجنين أنثى. الموجات الفوق صوتية أن الموجات الفوق صوتية "السونار" تعتبر اختيار آمن للأم والطفل قبل الولادة، مقارنة بالأشعة الأخرى، ولا تستخدم لمجرد تحديد نوع الجنين، فمن الممكن أن يكون الغرض: معرفة إذا كان هناك تشوهات لبعض الأجنة أم أن الأمور تسير على ما يرام. إذا كان هناك عيوب في عنق الرحم. الاطمئنان من عدم وجود نزيف داخلي قد يؤثر على الأم والجنين. معدل نبضات القلب أحيانًا تكون معدل ضربات نبض الجنين إشارة في تحديد نوعه من قبل الطبيب، ونشير أنه في بداية الحمل لا يوجد فارق في معدل النبضات بين الجنسين، لكن يتبين بعد الثلث الثالث من الحمل فتكون ضربات قلب الفتاة أسرع قليلًا مقارنة بالولد، فنجد تزايد نبضات قلب الأنثى عن 140 نبضة في الدقيقة أما الذكر يكون أقل. رغم أن هذا يبدو علميًا، إلا أنه تم إجراء عدة دراسات لمقارنة معدلات ضربات قلب الجنين بين الجنسين ولم يعثروا على تباينات كبيرة في النبض. واقعيًا يعتمد نبض قلب الجنين فقط على صحة الجنين ومستويات نشاطه، بالإضافة إلى عمره. ثلاث نقط ابيض على شكل مثلث بالسونار ولد ولا بنت - حوامل الشهور الوسطى والاخيرة والامهات الجدد - بيبي سنتر آرابيا. لكن من المثير للاهتمام أنه أجريت دراسة مفادها أن معدل ضربات قلب الأجنة الإناث تعتبر أعلى بشكل ملحوظ أثناء المخاض الطبيعي من الأجنة الذكور، ولكن لم تحدد الدراسة أسباب ذلك التباين.
أما اذا كان الجنين ذكر فالقضيب راح يكون واضح واذا ماكان ظاهر في الصورة فراح تظهر كورتان (الخصيتان) بدل الخطوط البيضاء.
البول و الملح: علينا ان نضع نصف وعاء من البول مع القليل من الملح في وعاء شفاف معا، و منة ثم نتركه بعض الوقت، لو رأينا تكّون بعض الخطوط في الكأس من الأسفل مع عدم تغير اللون، إذا جنس الجنين أنثى، بينما لو رأينا تكون فقاعات يصاحبه تغير في لون البول إذا نوع الجنين ذكر.
20/01/2010, 08:15 PM #1 أعضاء الذكر والأنثى تكون متشابهة في تكوينها الأساسي أذا كان الجنين أنثى فالشكل الدائري الي كأنه رأس يتوقف عن النمو ليكون البظر, أما إذا كان الجنين ذكر فهو ينمو ويستطيل ليكون القضيب أسفل الشكل المدور بأمكانكم تشوفون فتحة كأنها شفايف مفتوحة, اذا كان الجنين أنثى فالفتحة هذي تظل لتكون الفرج والخطوط الي حوالينها تشكل الشفرات, أما إذا كان الجنين ذكر فالفتحة هذي تلتئم و تتسكر لتكون كيس الصفن الذي يحمل الخصيتين و سبحان الله كيس الصفن تلاقي في نصه خط جاي بالطول كأنه مكان جرح التئم.
التفاحة الذهبية " تفاحة نيوتن" في زمنٍ بعيد في بلاد أوروبا في مدينة لندن عاش مُزارعٌ يحبُّ مَزْرَعَتَه ، وَيَتَفَانى في تَرْبِيَةِ الحَيْواناتِ والزّرَاعَة. في صبَاحِ كلّ يوْمٍ كَانَ يُطْعِمُ الطُّيُورَ والحَيْوَاناتِ ، ويَجْمَعُ الفَوَاكِهَ منْ أَشجَارِ التُّفاحِ ، والجَوَافةِ والليْمُون. وكَانَ المُزَارعُ مَشْهُورًا في أَنْحَاءِ المَدِيْنةِ التي يَقِلُّ بِهَا عَددُ المُزَارِعين ، وفي يومٍ من الأَيَّامِ احْتَاجَه عُمدة البَلدةِ ليَزْرَعَ بمَدَارسِها أشْجَارًا تُزينُ مَدَاخِلِ المَدَارسِ حتَى يَسْتَظلُّ بها الطُلاب في أوْقاِت الراحةِ. وبالفعلِ: من اليوم التالي اختَار المزارِعُ حُبُوبًا لأشجارِ التُّفاحِ لكي تُزْرعَ في جميعِ أَرجَاءِ المدارس ، وواصلَ عَمَلَه ليْلاً ونَهَارًا حتى زَرَعَ كُلَّ الحبوبِ. وبَعْدَ شُهًورٍ كَبُرتْ الأشجارُ وتَرَعْرعَت في المدارسِ ، وذهبَ المُزَارعُ إلى العُمَدةِ لكي يحصُلً على أجرِه فأعطاه مبلغًا قَليْلاً من المالِ! نوع النص التفاحة الذهبية تفاحة نيوتن هو. فقالَ له المزارعُ: " إنَّ هذا المالَ قليلٌ جدًا يا سيدي العُمَدة ولا يكفي لمجهودي وتعبي " فردَّ عليه العمدةُ قائلاً: " أيها المزارع: إنَّ هذا المال كافٍ لكَ فأنتَ لم تتعبْ لأنكَ مُجَرد فلاحٍ لا يُفِيد "!!
اقتنعَ المُزَارِعُ بكلامِ العُمدةِ، وبأنَّ مهنةَ الزّراعةِ لا تُفيد المجتمعَ ، وأَنَّها لا قيمةَ لها ، ورجع إلى مَزرعتِه حَزِينًا، وفي الليلة التاليةِ تُوفيَ المزارع من فَرْطِ حُزْنِه. نوع النص التفاحه الذهبيه تفاحه نيوتن هو - سطور العلم. وبعدَ مُرورِ عشراتِ السنين على وفَاةِ المُزارعِ كانَ أحدُ الطلابِ يجلسُ تحتَ أشجارِ التفاحِ في فترةِ الرَّاحةِ يُحل واجباته المدرسية بينما الطلاب يلهون ويلعبون. وفي أَثْناءِ جُلوسِه كانَ أَحدُ زملائِه يَتَسلُّق شجرةَ التُّفاحِ لكي يلتَقِط إحدى التفاحاتِ النَّاضجة حديثًا لكنًّه تَعَرقَلَ وسقطتْ التفاحةُ على كُرَّاسةِ الطالبِ فالتقطَها ولم يأكُلهَا ، إلا أنَّ سؤالاً نَطقَ في مُخيلته: " لماذا لمْ تَسْقُطْ التفاحةُ للأعلى وسَقَطَتْ للأسفل " ؟!! المزارعُ ماتَ ، ولكنَّه تركَ أشْجارَ التفاحِ التي كانت بمثابةِ الذّهبِ وليته ظلَّ حيًّا حتى يفْتَخِر بعَملِه كمزارعٍ ، ويعرف أنَّ عَمَلَه غَيَّرَ حياةَ البَشَريَّة ؛ حيثُ اكتُشِفَتْ نظريَّةُ الجاذبيَّة الأرضية التي غيرتْ مَفهومَ العالمِ عن الكونِ منْ خِلالِ تلك التفاحةِ الذهبية. كلمة (حزين) في النص جاءت مضادة لكلمة:
فتراءى له — كما لو كان في رؤيا — أنه إذا كان التأثير الذي يمكن أن تُحدِثه القوة الجاذبة الغامضة للأرض يمتد عبر الفضاء، بحيث يصل إلى قِمَّة أية شجرة أو جبل، أو حتى إلى طائر يحلِّق عاليًا في الهواء، أو حتى إلى السحاب، فمن الممكن إذن أن يصل هذا التأثير إلى القمر. وإذا كان هذا هو الحال، فإن القمر سيكون مثل صخرة أُلقيت أفقيًّا، وتسقط دائمًا باتجاه الأرض، لكنها لا تصل أبدًا إلى الأرض؛ لأن حركتها السريعة تحملها بعيدًا عن الأفق. يا لها من فكرة بسيطة! لكن لماذا لم يكن لدى جاليليو، الذي حلَّ مشكلةَ القذائف، الخيال الكافي لتخمين أن القمر ما هو إلا قذيفة تتحرك بسرعةٍ كافيةٍ للمرور فيما وراء الأرض؟ ولماذا لم يستطع أحد — حتى هايجنز، الذي وضع قوانين الحركة وقوة الطرد المركزي — أن يكتشف هذا السر؟ ربما أهم ما يميِّز عبقرية نيوتن هو حقيقة أنه لم يخمِّن فقط قانونَ الجذب، ولكنه شرع أيضًا على الفور في مهمة تقدير قانون القوة الذي يمكنه أن يُبقي القمر في مداره. ثمة مقولة للسير ديفيد بروستر تدعم أيضًا مصداقية قصة التفاحة. أورد بروستر هذه المقولة في كتابه الذي ألَّفه عن السيرة الذاتية لنيوتن بعنوان «مذكرات حول حياة السير إسحاق نيوتن وكتاباته واكتشافاته»، ويقول فيها: «رأيتُ الشجرة (يقصد شجرة التفاح التي شاهدها نيوتن) ١٨١٤ وأحضرتُ جزءًا من أحد جذورها.