تنجم بعد الإصابة في النخاع الشوكي الكثير من الإصابات التي من الممكن في بعض الحالات التغلب على آثارها بواسطة تقنيات التأهيل العلاجي المختلفة. ومن هذه الإصابات التي من الممكن التغلب على آثارها: 1. إصابة المثانة تقل قدرة التحكم بالمثانة عند الإصابة في بعض الحالات، حيث تُخزن المثانة البول، لكن بفعل الضرر الناجم من الإصابة لا يستطيع المصاب إفراغها بطريقة طبيعية. قد تُعَرِّض مثل هذه الحالة المريض إلى خطر الإصابة بالتقاط العدوى في قنوات البول، وقد تُسبب انفجار المثانة، لهذا السبب يتم إرشاد المصاب لأهمية شرب الماء وتأهيله تأهيلًا علاجيًّا يُمكّنه من استخدام الطرق المختلفة لتفريغ المثانة من البول، والتأكيد على أهمية شرب الماء بكمية كافية. 2. ما هو اسم الجزء الاخير من الحبل الشوكي. مشاكل في الجهاز الهضمي مع أن مثل هذه الإصابات لا تُسبب ضررًا للجهاز الهضمي، إلا أنه في بعض الحالات قد تنشأ مشكلة في عملية إخراج الفضلات من الجسم. 3. هبوط في القدرة الحسية في الجلد تُمثّل هذه الحالة خطورة بالغة لحدوث جروح وحروق، فالمصاب لا يشعر بالجرح أو الحرق إلا بعد مرور الكثير من الوقت، بعدما يكون الجرح أو الحرق قد سبب تلوثًا، قد يكون أحيانًا من الصعب تداركه أو علاجه.
لكن الإصابة قد تتسبب أيضاً بالضرر على المادة الرمادية في الجزء المركزي منه مؤدية إلى فقدان عصبونات بينية أو خلايا عصبية حركية. ضغط الغضروف على الحبل الشوكي ضغط الغضروف على الحبل الشوكي واضراره، هناك العديد من الأمراض التي لا يتعامل معها الإنسان بشكل صحيح، على الرغم من أنها قد تتفاقم وتتحول إلى مشكلة كبيرة مزمنة، ومن أهم تلك المشكلات هي مشكلة النخاع الشوكي التي قد يؤدي الإهمال في علاجها إلى حدوث أضرار جسيمة. يُعتبر ضغط النخاع الشوكي مشكلة خطيرة تتطلب علاج سريع وإلا أنه ستكون العواقب وخيمة، ويحدث الضغط نتيجة لضغط شيء ما عليه، وتتعدد وسائل الضغط مثل: الأورام التي توجد عليه، تلك الأورام تتسبب في الحد من وصول الدم إليه، كما يمكن أن يكون السبب يتمثل في إصابة الرقبة في أي موضع مما ينتج عنها إصابته من بدايته، امتدادًا من العنق وصولًا إلى أسفل الظهر. أعراض النخاع الشوكي تسبب الإصابة به الأعراض التالية: فقدان القدرة على الحركة و على الإحساس بالبرودة و الحرارة و فقدان السيطرة على طرح البول. ازدياد وتيرة المنعكسات (Reflex) وتوتر العضلات (Muscle tone). ضعف قوة الأداء الجنسي والخصوبة الشعور بأوجاع أو الوخز في أطراف الأعصاب المتضررة.
البروتين من المواد التي يحتاجها الجسم لبناء العضلات ولمنع ضمورها لذا من المهم للغاية معرفة كمية البروتين في الأغذية المختلفة والسعرات الحرارية التي تساويها من أجل المحافظة على وزن مثالي ومن أجل تجنب حدوث نقص في البروتينات في الجسم وهو ما يؤثر على كتلة الجسم بصفة عامة ويؤثر على الحركة وبناء العظام والعضلات بشكل خاص.
يساعد في الحمل: فالبيض يحتوي على كلًا من حمض الفوليك الضروري لمنع التشوهات الخلقية لدى الجنين، والكولين الضروري في تقليل خطورة الإصابة بعيب الأنبوب العصبي خلال الحمل. صحة العيون: فالكاروتينويدات الموجودة في البيض، مثل اللوتين والزيازانثين يمنعان التنكس البقعي، وهو السبب الرئيسي لفقدان البصر المرتبط بالتقدم بالعمر. خسارة الوزن الزائد والمحافظة على الوزن الصحي: بسبب البروتينات التي تعزز الشعور بالشبع لمدة أطول. صحة البشرة: بسبب الفيتامينات والمعادن التي تمنع تكسر الأنسجة، وتعطي منظرًا صحيًا للجلد. مخاطر متعلقة بالبيض يجب الحذر عند تناول البيض، بسبب: التلوّث البكتيري: فالبيض النيّ أو غير المطبوخ جيدًا قد يكون ملوثًا ببكتيريا السالمونيلا التي تدخل البيض عن طريق قشوره، لذلك يتم بسترة البيض قبل تسويقها وتناولها. الحساسية: فالبعض قد يعاني من تحسس قد يكون مهدد للحياة بسبب تناول البيض أو المنتجات التي يدخل فيها البيض. من قبل د. كم يحتوي البيض على بروتين - موضوع. جود شحالتوغ - الأحد 14 حزيران 2020
الكوليسترول والبيض تحتوي البيضة متوسطة الحجم على 162 مغ من الكوليستيرول، وهذا المستوى له أدنى حد من التأثير على مستويات الكوليسترول في الدم. لأن البيض لا يحتوي على الكثير من الدهون المشبعة، إذ أنه يرفع من مستوى الكوليسترول الجيد ويقلل من مستوى الكوليسترول الضار. البروتين في البيض تعتمد استفادة الجسم من البروتين في البيض على كيفية طبخه. فالبيض المطبوخ جيدًا يساعد على جعل البروتينات أسهل للهضم، وأكثر قابلية للامتصاص من قِبل خلايا الجسم. فوائد أخرى للبيض كما تم الحديث سابقًا، فإن البيض غني بالبروتينات والعناصر الغذائية المهمة التي تمد الجسم بالعديد من الفوائد، منها: تقوية العضلات: فالبروتينات مهمة لترميم الأنسجة المتضررة والحفاظ عليها، مثل العضلات. صحة الدّماغ وانتاج الطاقة: الفيتامينات والأملاح الموجودة في الأملاح ضرورية لسلامة الدّماغ والجهاز العصبي. كمية البروتين في البيضة. تقوية الجهاز المناعي: فيتامين أ و فيتامين ب 12 والسيلينيوم الموجودين في البيض كلها عناصر ضرورية لصحة الجهاز المناعي. تقليل خطورة الإصابة بأمراض القلب: فالبيض يحتوي على الكولين، الذي يعاني الكثيرمن نقصه، وهو ضروري لكسر الحمض الأميني هوموستئين الذي يتسبب بأمراض القلب.