آخر تحديث في 26 أبريل 2022 بواسطة كلاب بيطرية هل يستطيع الكلب أكل الزبادي؟ إذا كنت تعتقد أن كلبك يمكنه تناول الزبادي ، فأنت لست وحدك. يمكن للكثير من الكلاب تحمل منتجات الألبان ، بما في ذلك الزبادي ، لكن بعضها يعاني من عدم تحمل اللاكتوز. حتى أن بعض الكلاب قد تتقيأ. إذا لاحظت أيًا من هؤلاء الأعراض في حيوانك الأليف ، فعليك استشارة طبيب بيطري. يعتبر الزبادي اليوناني أيضًا أكثر أمانًا لكلبك. ماذا يأكل الخنزير في ماين كرافت. ومع ذلك ، يجب أن تدرك أن هذا الطعام قد يسبب اضطراب في المعدة أو الإسهال أو الانتفاخ. إذا لم تكن متأكدًا مما إذا كان الزبادي آمنًا لكلبك ، فاستشر الطبيب البيطري. اللاكتوز في اللبن يمكن أن يكون الزبادي للكلاب آمنًا لكلبك إذا قمت بشراء أصناف عادية عليها ملصق يشير إلى أنها خالية من اللاكتوز. قد ترغب في شراء أصناف عادية غير منكهة أيضًا إذا كان كلبك يعاني من عدم تحمل اللاكتوز. من الأفضل أيضًا تجنب الزبادي الذي يحتوي على مواد تحلية مضافة أو مكونات أخرى. كن حذرًا مع الزبادي النباتي حيث قد يحتوي بعضها على مكونات ضارة لكلبك. نسبة عالية من الدهون في اللبن إذا كان كلبك لديه منتجات ألبان حساسية يجب تجنب الزبادي عالي الدسم.
مجددًا وفي سياق الخدع البصرية نشرت مجلة The Sun البريطانية صورة جديدة تعتمد على فكرة الخدعة البصرية التي ستكشف جانبًا من جوانب شخصية المشاهد الذي يمثل أكثر صفة محرجة توجد لديه، وقد أرفقت الصورة المنشورة بعبارة تحمل الفكرة التالية (ما تراه أولًا في الصورة يحدد تلك السمة المحرجة لديك). بداية يجب النظر إلى الصورة نظرة خاطفة وتحديد ما يرى أولًا، ومن ثم التعمق بالنظر فيها من أجل رؤية كافة تفاصيلها، ففي الحقيقة تضم هذه الصورة مجموعة من الصور الموضوعة مع بعضها بطريقة ذكية وتحتاج التمعن بالنظر لرؤيتها جميعها. هل يستطيع الكلب أكل الزبادي؟ - 7 أشياء يجب معرفتها + الأعراض. أما عن تفاصيل الصورة ومعنى كل منها فقد أتت التفسيرات من قبل موقع The Mind Journal وهو الذي نشر الصورة في البداية، وهي كالآتي: رؤية وجه رجل يرتدي نظارة تدل هذه الرؤية على أن الشخص عادة ما يشارك رأيه دون أن يطلبه أحد منه، هذا ما يجعله شخصًا غريبًا وغير مرغوب به من قبل الآخرين، ونتيجة لذلك سيقابلونه بعدم الاحترام. ففي هذه الحالة من الأفضل الاستماع لوجهة نظر المحيطين بدلًا من إبداء الرأي دون طلب. رؤية مجموعة أشخاص على جوانب أو أسفل الصورة عندما ترى هذه الصورة أولًا فيكون الفضول هو الصفة المحرجة التي يمتلكها الشخص، فعند وجود هذه الصفة توجد الرغبة في المشاركة وإبداء الرأي حول الصفات الشخصية للمحيطين، هذا ما يسبب الإحراج نتيجة عدم رغبة البعض بمشاركة خصوصياتهم.
الحرب العالمية ضد الحجاب تنطلق من تونس: وإذا كانت الحرب العالمية الأولى قد انطلقت من سراييفو سنة 1914 م ، والحرب العالمية الثانية ( 1939 / 19945 م) اشتعلت بعد احتلال ألمانيا لبولندا ، فإن الحرب العالمية الثالثة ضد الحجاب ( والاسلام عموما) قد بدأت في تونس التي كانت منطلقا للفتح الاسلامي لكل من صقلية وحتى الأندلس ، وتركيا التي كانت قلعة الخلافة الاسلامية لما يزيد عن 5 قرون ، ولذلك نجد اليوم أن الحرب على المظاهر الاسلامية في البلدين ولا سيما الحجاب ، لا نظير لها في أي بلد اسلامي آخر في عملية انتقام من التاريخ ، ومحاولات هيستيرية للحيولولة دون دورة حضارية اسلامية جديدة تبدو ملامحها في الآفاق. مع مفارقة كبيرة وواضحة ، وهي أن الحرب على المظاهر الاسلامية في تركيا يقودها الجيش الذي لم يتطهر بعد من العقلية الديكتاتورية الأتاتوركية ، والنظام القضائي أحد مخلفات التطور في القرن الواحد والعشرين ، بينما في تونس تشارك جميع المؤسسات في الدولة في تلك الحرب ، فهو يشمل الجيش والقضاء والتعليم ولا سيما الجامعي والمؤسسات الصحية وحتى القطاع الخاص. في تونس تبرر الحرب على الحجاب ، بعدة لافتات خادعة ، مثل وصفه ب ( الزي الطائفي) وحتى ( المستورد) وترتكب أبشع الجرائم بحق المحجبات ، تحت لافتة أكثر خداعا ( محاربة التطرف) فمظاهر الالتزام بالاسلام تعد تطرفا ، وقد رأينا في بعض الدول وفي فترات تاريخية سابقة أن ( المتطرف) هو الذي لا يشرب الخمر ولا يأكل لحم الخنزير.