فوكس ، وبرنت سبانير ، وسيلا وورد ، وانجيلابابى ، وديوبيا اوپارى ، ونيكولاس رايت ، وتشين هان ، وجبينجا اكيناجبى ، وجوى كينج ، وريان كارترايت ، وايڤان جڤيرا موسيقى توماس وانكير ، وهارالد كلوسير صناعه سينمائيه توزيع نيتفليكس الميزانيه 165000000 دولار امريكانى [9] الايرادات 389, 681, 935 دولار امريكانى [3] اعمال تانيه السلسلة يوم الاستقلال معلومات على... الموقع الرسمى الموقع الرسمى ( انجليزى) اولموڤى. كوم v583977 tt1628841 السينما. قصة فيلم يوم الاستقلال.. عندما تتوحد البشرية لصد الغزو الفضائي | وكالة ستيب الإخبارية. كوم 2025407 FilmAffinity 123871 تعديل يوم الاستقلال: عوده ( Independence Day: Resurgence) هوا فيلم سينما من نوع فيلم اكشن و فلم حربى و فيلم خيال علمى و فيلم كوارث و فيلم متعلق بالمثليين اتعمل سنة 2016 فى امريكا و كان من اخراج رولان ايميريش و من تأليف رولان ايميريش و دين ديفلين و جيمس فاندربلت و نيكولاس رايت. الممثلين [ تعديل] ليام هيمسورث جيف جولدبلوم جوى كينج ويليام فيكنر فيفيكا ا.
كشف مخرج فيلم Independence Day "يوم الاستقلال"، رولان إيميريش، أن النجم ويل سميث كاد أن يتم استبعاده من الدور بسبب لون بشرته. كشف مخرج فيلم Independence Day (يوم الاستقلال)، رولان إيميريش، أن النجم ويل سميث كاد أن يٌرفض من الدور بسبب لون بشرته. وحقق فيلم "يوم الاستقلال" نجاحًا باهرًا عند طرحه عام 1996، إذ حصد إيرادات وصلت إلى 817. 4 مليون دولار عالميًا، وهو ما يعني أن اختيار ويل سميث لبطولة الفيلم كان الخيار الأمثل. ووفقًا لموقع "لاد بايبل" الأمريكي، تعرض "سميث" للعنصرية في بداية تقدمه للدور، إذ لم تكن شركة "20 سينشري فوكس" مقتنعة أن "سميث" هو الخيار الأفضل للقيام بدور البطولة. يوم الاستقلال فيلم. وفي الذكرى الـ 25 لطرح الفيلم، قال المخرج رولان إيميريش، إن شركة الإنتاج كانت مقتنعة أن "سميث" لن يعجب الجمهور الأجنبي. ويل سميث يعيد إنتاج "فريش برنس" أكثر سوداوية وقتامة وأضاف مؤلف الفيلم دين ديفلن: "قالت شركة الإنتاج أن اختيار شاب أسمر البشرة لبطولة الفيلم سيقضي على فرص العمل في السوق الأجنبي". وتابع: "كان ردنا أن الفيلم يدور حول غزو الكائنات الفضائية، وبالتالي لن توجد مشكلة مع السوق العالمي، لقد كانت حرب ضروس، لكني مع المخرج تمكنا من الانتصار فيها في النهاية".
ثم لماذا يشبه المخلوق الفضائي في هذا الفيلم نظيره في فيلم Aliens أو الغرباء لجيمس كاميرون عام 1986؟! ربما لأن مخلوق فيلم كاميرون أصبح معياراً ثابتاً لكل من يريد صنع فيلم عن مخلوقات فضائية! نقول ربما أو إنها علامة إفلاس ليست غريبة على هذا الفيلم. ونختم بتساؤلات: ألم تكن فترة 20 عاماً كافية لإميريش، لصنع عمل أفضل من هذا؟ ثم لماذا يحتاج البشر إلى أقنعة أكسجين خارج الأرض، بينما المخلوقات الفضائية تتنفس كما تشاء عند غزوها كوكبنا! ليس مطلوباً من المخرج الإجابة، لكن على الأقل قد يكون جوابه أو البحث فيه موضوعا شيقاً للجزء الثالث، الذي قد لا يبصر النور لو أخفق هذا الفيلم تجارياً. هذا الفيلم سيئ، ولا يستحق المشاهدة! فيلم يوم الاستقلال | فاصل اعلاني. إميريش، الذي كتب هذا الفيلم مع أربعة آخرين (هي كارثة في حد ذاتها)، أعاد بعض شخصياته في الفيلم السابق، باستثناء بطله آنذاك ويل سميث، وأضاف شخصيات جديدة. الأخير رفض البطولة هنا بسبب عقدة الإخفاق الشديد لفيلم «آفتر إيرث» منذ ثلاثة أعوام دون أن يصرح بذلك علانية، لكنّ المقربين منه سرّبوا هذا الكلام، وحسناً فعل باستيعابه أخطاء الماضي، التي لا يريد إميريش أن يستوعبها. الفيلم يبدأ باقتراب الرابع من يوليو (عيد الاستقلال الأميركي)، عندما يحقق مهندس الأقمار الاصطناعية ديفيد ليفينسون (جيف غولدبلم) في أمر سفينة فضائية ضخمة، يقترب حجمها من ثلث حجم الأرض.
من جديد تتحرك الأحداث على ضوء غزو فضائي وبترتيب شبه كربوني للجزء الأول، ويعود الكل تقريبا باستثناء ويل سميث، الذي أصبح التعاقد معه أغلى وأصعب من الباقين. يُشاع أنه طلب 50 مليون دولار مقابل جزأين جديدين وهو ما تم رفضه. لحل المشكلة قرر ايمريش تجاوز وجود الشخصية بإعلان وفاتها منذ البداية. حل لا بأس به لكن بدلا من التركيز على شخصيات جذابة جديدة تماما، قرر ايمريش الاستعانة بشخصية تمثل الابن للشخصية التي قدمها سميث في الفيلم الأول، واختار للدور جيس أوشر القريب جدا من حيث الشكل مع ويل سميث. هذا الحل الساذج لإشباع عنصر "النوستالجيا" بخصوص غياب سميث، ترك هنا تأثيرا معاكسا تماما. في كل مرة يظهر فيها أوشر المفتقد للكاريزما والجاذبية، نتذكر غياب سميث، وتبدو الحيلة تافهة وأقرب لعملية غش رخيصة منها لحل موفق. استعان ايمريش أيضا بشخصية توماس ويتمور (بيل بولمان)، الرئيس الأمريكي في الفيلم الأول. الفيلم الشجاعة والحركة Independence Day Resurgence 2016 مترجم. تعديلاتهعلى الشخصية بعد أن غادرت مقعد الرئاسة بعقود أفقدتها بريقها. ومن الطريف هنا أن نذكر أن الرئيس الأمريكي في الفيلم الجديد أنثى، في محاولة لربط الأحداث بالحاضر الأمريكي الذي يشهد اقتراب هيلاري كلينتون من المنصب.