قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك من عيوب الدراسة النظامية أنها تدرب الطلاب على النجاح في نظام أحادي الأبعاد، حيث ينال فيه النجاح من يحقق الأداء الأعلى في نظام رياضي صارم. إذا حقق الطالب الدرجات المطلوبة نجح، وإذا لم يحققها رسب. ويتفاوت الطلاب في العشرين السنة الأولى من حياتهم على حسب درجاتهم، حتى يخرجوا من عالمهم أحادي البعد إلى عالم جديد متعدد الأبعاد لم يألفوه ولم يتدربوا على العيش فيه. صعود الرواية اللاتينية. الذي ينطبق على الدراسة النظامية ينطبق على صناعة النشر، في كتابه (الصعود إلى المجد) الذي يستعرض فيه قصة وصول رواية مئة عام من العزلة لغابرييل ماركيز إلى العالمية، يصف ألفارو سانتانا حالة الأدب اللاتيني قبل صعود رواية ماركيز بالركود، فهو إجمالاً أدب مغمور رغم وفرة المواهب والأعمال الأدبية المهمة. ليس ذلك فحسب، إنما لم يكن صعود الرواية إلى العالمية مبنياً على مستواها الفني فقط، إنما كان صعودها مرتبطاً بعوامل أخرى لا علاقة للرواية نفسها بها، وكما صعدت رواية ماركيز، صعدت أعمال أخرى نالت حقها من الانتشار والاعتراف العالمي بجودتها.
28-07-21, 04:25 AM # 41 كاتبةفي منتدى قصص من وحي الاعضاء اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رىرى45 موفق بإذن الله... لك مني أجمل تحية.
؛ عادت أصابعه تتشنج مجددًا فوق عجلة القيادة ليتساءل بعدم فهم متحفز... (إلى أين تريدني أن أذهب؟! ؛ هكذا سنخرج من الطريق و ندخل الصحراء!!! )
كان الأدب اللاتيني محلياً في مجمله رغم وجود أسماء كبيرة لها حضور على المستوى الشخصي في المجتمع الأدبي العالمي بمن فيهم ماركيز. إنما كانت النسخ الأكثر شعبية تطبع بالكاد 5 آلاف نسخة وفي حالات كثيرة لا تطبع أكثر من ذلك في طبعات أخرى، المنظور السائد في ذلك الوقت، كما هو لدى الكثير في الدول النامية، أن صناعة النشر تبنى على الموهبة وجودة الأعمال المطروحة. وبناء على هذا المنظور، فإن أداء الأعمال كفيل وحده بتحقيق النجاح الذي يسعى له الناشر والمؤلف، حيث إن العلاقة بين الأداء والنجاح علاقة مباشرة، وعلى هذا الأساس ينمو قطاع النشر نمواً عضوياً نتيجة استجابة السوق للأعمال المميزة، حسب كتاب الصعود إلى المجد فإن الأمر ليس بهذه البساطة. رواية مذاق العناق [مكتملة] - رواية مذاق العناق P1 - Wattpad. كانت صناعة النشر في الدول الناطقة بالإسبانية تفتقد عدة أمور جعلت من هذه الدول أسواق مفككة لا تجمعها هوية أو لغة مشتركة، فمع أن اللغة الإسبانية هي السائدة، لكن لكل دولة لهجاتها التي تتمسك بها وتعدها رافداً من روافد قوميتها. لم تكن اللغة والهوية حاجزاً وحيداً، إنما كانت الموارد الأساسية لصناعة الكتاب محدودة أيضاً، من الاستثمار الرأسمالي إلى تقنيات صناعة النشر مثل ارتفاع كلفة إنتاج الورق.
بسسس!! وسكتت - رد بصوت مبحوح وخافت: مافيه شي مهم ؟؟ وبعدين انا جاي هنا عشانك انتي مو عشاني!! - قامت عدلت وضعيتها.. بدت تفك سحاب الجينز.. ساعدها بتعديل وضعيته.. لين صار عريان ماعدا الصناعي اللي لابسه خصيصا لهالليلة.. فصخت باقي ملابسها وحطت الحلق عالطاولة جنب السرير. - سحبها من يدها للسرير.. شرح حديث: ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا. جا فوقها.. بدا يشفشها بعنف.. باعدت بين رجليها.. لامس راس الصناعي طرف بضرها وعضت شفايفه من الرعشه وشهقت بمحنة وتمسكت في مؤخرته تحاول تخليه يلمس ثاني ولكنه تمنع. - مررت يدها عالصناعي وهمست باذنه.. كبيرررر مرراااااا زي ما قالت (جوج)...!
التاتو المرسوم على عظمة رقبته كان على شكل قلبٍ صغير ملوَّن بالأزرق والأحمر،. كان يلحس حلمتها اليُسرى بهدوء، ويده اليمنى تتلمس مؤخِّرة رقبتها، سألته بصوت ذايب: «ايش فيك؟». رفع عيونه لها وقال:ايش قصدك؟ قالت: احسك بمكان ثاني.. معرف..! سكتت شويات وطلعت منها اهه قوية وكلمت تتاوه وتقول: احححححححح يجنن اللي تسويه يامجرم احححححححححح كانوا في جناحٍ بفندق، جناحها هي بالتحديد اللي حجزته خصيصا لزيارة هالشخص اللي سمى نفسه عنف تومبوي، مع انه اول لقاء لهما لكن كل شي كان مثالي لاثارة جنونها. رفع رأسه يناظر بعيونها، ويدينه تتلمس صدرها المتكور مثل فاكهة الرمان. والاثنين شبه عريانين، حط فمه على فمها وتلامست شفايفهم وتلامست اللسانين وبدت تتحرك بشكل دايري حول بعض و وكل شويا يرضع لسانها وريقها ، بس انها وقفت فجاه وبعدت وتسأله: ايش فيك جد؟؟؟ انا مو عاجبتك؟؟؟ ابتسم وقال: بالعكس مرا عاجبتني يا (ايم) وضمَّها بقوَّووووة، وقام يضغط يده على صدرها اليسار ويعصتره بشويششششش ، قفلت عيونها وأعادت السؤال من جديد: طيب ايش فيك ؟؟؟ - بنظرات جامدة رد عليها حقيقي ولاشي...!