وفي أكتوبر العام 1914 ، ومع بداية الحرب العالمية الأولى كان الدرك لا يزال معروفاً باسم "الضبطيّة" وكان عديده قد تراجع إلى 800 عنصر وظائفهم غيرُ محددةٍ بالأنظمةِ والقوانين. وبعد أن اتهُِِمَ لبنانُ بالتعاون مع الحلفاء وخاصة مع الفرنسيين ضدَّ السلطنة العثمانية. انتُزِعتْ القيادة من الدرك اللبناني وتولاها ضباطٌ أتراك وأصبحتْ "الضبطية" قطعةً شبه عسكرية بتصرف الجيش التركي قيادةً ومهماتٍ. فترة الانتداب الفرنسي [ عدل] عام 1918 ولت عصبة الأمم فرنسا لتحكم لبنان، وبدأت مرحلة الانتداب الفرنسي حيث كان الدرك اللبناني غيرَ منظَّمٍ وغيرَ قادرٍ على القيامِ بأيّة مهمةٍ أمنيةٍ نظاميةٍ. فتمَّ تأليفُ لجنةٍ متخصِّصةٍ من قبلِ القيادة الفرنسية لإعادةِ تنظيم الدرك الذي شهد تطوراتٍ كثيرةً أهمها إنشاءُ معهدٍ للتدريب في بيت الدين. وبتاريخ 20 أيلول عام 1920 صدر قرار تنظيمي قسَّم الدرك إلى سرايا إقليمية، واحدة لكل سنجق وواحدةٌ كاحتياطٍ فكان نسخةً مطابقةً عن الدركِ الإقليميِّ الفرنسيِّ في ذلك العهدِ. المحتوى هنا ينقصه الاستشهاد بمصادر. نظام قوات الامن الداخلي لخويا. يرجى إيراد مصادر موثوق بها. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (يناير_2012) تتكون قوات الأمن الداخلي التونسية من: الأمن الوطني الحرس الوطني الإدارة العامة للديوانة الديوان الوطني للحماية المدنية الإدارة العامة للسجون والإصلاح محتويات 1 قوات الأمن الداخلي التونسية 1.
1 التاريخ 1. 2 الوحدات 1. 2. 1 الأمن الوطني (الشرطة) 1. المادة ٣٨ من نظام قوات الأمن الداخلي. 2 الحرس الوطني 1. 3 أعوان السجون والإصلاح 1. 4 الديوانة 1. 5 الحماية المدنية (الدفاع المدني) 1. 6 الفوج الوطني لمجابهة الإرهاب (النمور السوداء) 2 روابط خارجية قوات الأمن الداخلي التونسية [ عدل] التاريخ [ عدل] اثر تحصل تونس على استقلالها التام سنة 1956, تم انتخاب المجلس القومي التأسيسي لإعداد دستور جديد للبلاد وتبعا لذلك تم تشكيل أول حكومة تونسية بعد الاستقلال برئاسة الحبيب بورقيبة رئيس الحكومة آنذاك، وكانت أولويات الدولة التونسية الحديثة العمل على استتباب الأمن بالتراب الوطني وذلك ببعث وحدات قوات الأمن الداخلي يوم 18 أفريل/نيسان 1956 المتكونة من الأمن الوطني (الشرطة), الحرس الوطني (الدرك), أعوان السجون والإصلاح، الديوانة (الجمارك) والحماية المدنية(الدفاع المدني). دوري ابطال اسيا 2017 مصحف المدينة المنورة pdf
قوات الامن الداخلي السعودي كما صدر تنظيمٌ آخر لدوائرِ الشرطة التي كانت تعمل في مدن بيروت وطرابلس وصيدا. وبتاريخ 10 ديسمبر 1930 تمّ إنشاء فرق تحري في مدن بيروت وطرابلس وزحلة. وبتاريخ 1 مارس 1943 نظمَت دوائرَ الشرطةِ وأَتبعَت وزارة الداخلية وكانت مديريةُ الشرطةِ تتألفُ من: أمانة السّر العامة، الاستعلامات العامة، الشرطة القضائية والشرطة الإدارية التي كانت تقوم بالمهام التي تقوم بها حالياً قوى الأمن الداخلي والأمن العام. عهد الاستقلال [ عدل] عند حلول مرحلة الاستقلال في العام 1943 كان الدرك اللبناني بأحسنِ تنظيم وانضباط وفعالية. وكان حتى عام 1945 القوةَ الوحيدةَ المسلّحةَ والفعاّلة الموضوعة بتصرف الحكومة لمعالجة الصعوبات. أما بعد العام 1945 فأصبح الجيش اللبناني يسانده في استتباب الأمن والاستقرارِ. أمن داخلي - ويكيبيديا. وفي عام 1953 كانت قوى الأمن الداخلي تتألف من ثلاثِ وحداتٍ أساسية وهي: الدرك الإقليمي، الشرطة (بعنصريها الإدراي والمدني) والمفتشية العامة. وفي 12 يوليو 1959 انشأت مديرية عامة لقوى الأمن الداخلي تخضع لوزارة الداخلية وترتبط بها مباشرة أربع وحدات مستقلة وهي: الدرك، شرطة بيروت، الشرطة القضائية، والمعهد.
كما وجدت مجموعات أخرى صغيرة من الأزلام الموالية للأمراء والشيوخ الإقطاعيين الذين يوالون الأمير. وعند حلول الاضطرابات والحوادث التي تهدد أمن ووحدة البلاد، كان الأمير يطلب مساندة من قبل العناصر النظامية "السقمان" التي كانت موضوعة بتصرفـه لمؤازرة الزلم المكلفين بمهمة حفظ الأمن والنظام الداخلي. أما في عهد الأمير بشير الثاني الذي تولى الحكم عام 1788 فكان هنالك فئتان من العناصر المسلحة المتخصصة بحفظ الأمن: الخياّلة والجوّآلة الذين كانوا يقومون بدور الدرك. عناصر من ضابطيه الدرك اللبناني ضابط أمن داخلي من عهد الانتداب أما النواة الأولى لقوى الأمن الداخلي فقد ظهرت بتاريخ 9 يونيو 1861 إثر صدور البروتوكول الذي وقَّعَه السلطان العثماني والذي جعل من جبل لبنان متصرفية يحكمها متصرف مسيحي غير عربي من أطراف الدولة العثمانية. نظام قوات الأمن الداخلي السعودي. وقد نصّت المادة 14 من البروتوكول المذكور على إنشاء "ضابطيه الدرك اللبناني" بمعدل سبعة عناصر لكل 1000 مواطنٍ. الحماية المدنية (الدفاع المدني) [ عدل] مقالة مفصلة: الديوان الوطني للحماية المدنية شعار الحماية المدنية وظيفتهم الأساسية هي حماية المواطنين من الكوارث كالحرائق والفيضانات واغاثة المصابين في حوادث الطريق.