ويحوي القبو 1. 1 مليون عينة بذور لنحو ستة آلاف نوع من النباتات من 89 بنكا حول العالم.
ت + ت - الحجم الطبيعي سيتلقى مخزن في منطقة جبلية بالقطب الشمالي، بُني ليحفظ بذور محاصيل العالم من الحروب والأمراض والكوارث الأخرى، إيداعات جديدة الاثنين، من بينها عينات من أول منظمة سحبت بذورا من المنشأة. ويقع (قبو سفالبارد العالمي للبذور) على جزيرة سبتسبرغن، التي تقع بدورها في المنتصف تقريبا بين البر الرئيسي للنرويج والقطب الشمالي. مخزن بذور عالمي في القطب الشمالي سيتلقى عينات جديدة من دول عربية | بانوراما | وكالة عمون الاخبارية. ولا يتم فتح القبو إلا بضع مرات في السنة للحد من تعرض مخزوناته من البذور للعالم الخارجي، وفق "يورونيوز". وستودع بنوك جينات من السودان وأوغندا ونيوزيلندا وألمانيا ولبنان الاثنين بذورا لمحاصيل مثل الدخن (الذرة العويجة) والذرة الرفيعة (السرغوم) والقمح (الحنطة)، كعينات احتياطية لمجموعاتها الخاصة. وسيودع المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (إيكاردا)، الذي نقل مقره في 2012 من حلب السورية للعاصمة اللبنانية بيروت بسبب الحرب الأهلية السورية، ثمانية آلاف عينة تقريبا. وكان مركز إيكاردا أول من يسحب من قبو البذور العالمي في العام 2015 لتعويض مجموعة تضررت بسبب الحرب كما قام بعمليتي سحب إضافيتين في 2017 و2019 لإعادة بناء مجموعته الخاصة التي يحتفظ بها في لبنان والمغرب.
إن السبب الأكبر في أن المهمة الآن مهمة للغاية هو تغير المناخ. المشكلة في هذه الأيام هي أن النباتات التي هي أساس غذائنا غير قادرة على التكيف بالسرعة التي يتغير بها المناخ. وهذا هو السبب في حاجتنا إلى تكاثر أصناف جديدة من محاصيلنا الرئيسية التي يمكن أن تحافظ على درجة حرارة عالية، والطقس الذي لا يمكن التنبؤ به، والذي يعطي قيمة غذائية عالية، وهذا يعطي وجبات أفضل. ولكن من الصعب جدًا رؤية كيف يمكنك القيام بذلك دون العودة إلى اللبنات الأساسية للزراعة. حيث أن العالم يحتوي على حوالي 4 آلاف ونصف الف نوع من البطاطس، و 35. لماذا يخزن العالم الكثير من البذور في مخزن يوم القيامة. 000 من الذرة، و 125. 000 من القمح، و200. 000 من الأرز. إن المربين يحاولون إنتاج نباتات جديدة من التنوع الجيني الموجود ضمن بنوك الجينات. وبينما يتغير الكوكب، وهناك المزيد والمزيد من الناس ليتغذوا، قد نكون سعداء للغاية لأن العالم تمكن من حفظ هذا التنوع كما هو عليه بالفعل.
وإذا ما استمر العالم على هذا النحو فسيقل إنتاج الطعام في العالم، وسترتفع الأسعار، وسيكون مزيد من الناس عرضة للمجاعة". ويدعو الصندوق العالمي لتنوع المحاصيل في العالم الحكومات، ورجال الأعمال، والشخصيات الثرية، والمؤسسات للمساهمة بـ 800 مليون دولار في صندوق الهبات للحفاظ على تنوع المحاصيل في العالم إلى الأبد. أقرأ التالي 18/05/2017 هل من الممكن أن تنمو نباتات في معدتنا إن ابتلعنا البذور ؟ 08/02/2017 لهذا السبب تجنّب أكل بذور التفاح 10/01/2017 هل تعلم أن الفول السوداني ليس من المكسرات؟ 29/06/2016 هل شاهدت ذرة قوس قزح من قبل؟! 22/06/2016 لن تتخلص من بذور الجح (البطيخ) بعد اليوم! مخزن البذور العالمي. 12/05/2016 فيديو: داخل الغرفة السرية في بنك البذور العالمي "سفالبارد" 14/04/2016 ليش بعض الليمون يكون خالي من البذور ؟ 10/02/2016 لماذا حرائق الغابات هامة ومفيدة؟! 26/01/2016 بدائل غريبة يمكن استخدامها للحصول على بياض البيض! 24/05/2015 تناول البذور و المكسرات بعد الظهر تحمي من السمنة
ت + ت - الحجم الطبيعي سيتلقى مخزن في منطقة جبلية بالقطب الشمالي، بُني ليحفظ بذور محاصيل العالم من الحروب والأمراض والكوارث الأخرى، إيداعات جديدة اليوم الاثنين بينها عينات من أول منظمة سحبت بذورا من المنشأة. ويقع (قبو سفالبارد العالمي للبذور) على جزيرة سبتسبرجن التي تقع بدورها في المنتصف تقريبا بين البر الرئيسي للنرويج والقطب الشمالي. ولا يتم فتح القبو إلا بضع مرات في السنة للحد من تعرض مخزوناته من البذور للعالم الخارجي. مخزن البذور العالمي للغه. وستودع بنوك جينات من السودان وأوغندا ونيوزيلندا وألمانيا ولبنان بذورا لمحاصيل مثل الدخن (الذرة العويجة) والذرة الرفيعة (السرغوم) والقمح (الحنطة)، كعينات احتياطية لمجموعاتها الخاصة. وسيودع المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (إيكاردا)، الذي نقل مقره في 2012 من حلب السورية للعاصمة اللبنانية، ثمانية آلاف عينة تقريبا. وكان مركز إيكاردا أول من يسحب من قبو البذور العالمي في 2015 لتعويض مجموعة تضررت بسبب الحرب كما قام بعمليتي سحب إضافيتين في 2017 و2019 لإعادة بناء مجموعته الخاصة التي يحتفظ بها في لبنان والمغرب. وتقول آن باثه تفينرايم وزيرة التنمية الدولية النرويجية "حقيقة أن مجموعة البذور التي دُمرت في سوريا خلال الحرب أُعيد بناؤها بشكل منهجي، تُظهر أن القبو يعمل كضمانة لإمدادات الغذاء الحالية والمستقبلية ولضمان الأمن الغذائي المحلي".