تحليل الكبد الوبائي كم يستغرق تحليل الكبد الوبائي كم يستغرق، هناك العديد من التحاليل المتنوعة التي يمكن اجرائها ليتم تشخيص أحد الاشخاص بالإصابة بالكبد الوبائي، ويتطلب الفحص الدقيق اجراء تلك التحاليل لدي الشخص أثناء الاشتباه باصابة الكبد الوبائي، وتتميز الإصابة بظهور العديد من الاعراض والعلامات علي الشخص المصاب ومنها الحمي والغثيان، وفقدان الشهية، والبول الداكن، والبراز الشاحب، ويضاف الي ذلك الإصابة باليرقان الذي يتمثل بتلون جلد الانسان المصاب وبياض العينين باللون الاصفر. ما هو مرض التهاب الكبد الوبائي يعرف بأنه عبارة عن التهاب كبدي حاد يمكن أن يصاب في منطقة الكبد بفعل الاصابة الفعلية بفيروس الالتهاب الكبدي الذي يرمز له كما يلي " HAV"، وهناك العديد من الحالات التي يمكن أن تصاب ببعض الاعراض القليلة أو المعدومة وخاصة في لعمر الصغير، وتكون المدة الزمنية بين العدوي حتي ظهور الاعراض لدي يمكن الاصابة بالعدوي، ويتراوح تلك الفترة ما يقارب أسبوعين حتي ست أسابيع، وهناك العديد من الاعراض التي يمكن استمرارها حتي ثماني أسابيع وتتمثل في الغثيان، والاسهال، والتقيؤ، واصفرار الجلد، والحمي، وآلام في البطن.
طرق انتقال فيروس الكبد الوبائي ب يمكن الاشارة بأن العدوي الخاصة بفيروس الكبد الوبائي " ب" يكون باستطاعتها الانتقال من شخص مصاب الي شخص آخر سليم من خلال الاتصال المباشر بسوائل الجسم المصاب ومن بينها السائل المنوي أو الدم أو سوائل أخري، وهناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها انتقال الفيروس بكل سهولة ويسر، ومن هذه الطرق: الولادة، ويمكن الانتقال من الام الي الطفل. ممارسة العلاقة الجنسية الغير شرعية. مشاركة الابر والحقن وأدوات الحقن. مشاركة الادوات الشخصية. الاتصال المباشر مع الدم أو التقرحات المفتوحة. دواء أوكريڤوس - فهرس. استعمال الادوات الحادة الملوثة بالدم. ولا يمكن انتقال الفيروس من خلال الطعام والشراب، أو مشاركة أواني الطعام، أو الرضاعة أو المعانقة، والتصافح بالايدي أو السعال، أو لدغات الحشرات كما يعتقد البعض، ويمكن أن يبقي الفيروس خارج جسم الانسان حيا لمدة زمنية تصل الي أسبوع. تصل فترة حضانة الاصابة بفيروس الكبد الوبائي ب ما بين شهرين الي خمس شهور، ويمكن تعريف فترة الحضانة بأنها تلك المادة التي يمكنها الفصل بين التعرض الاول للفيروس وبدء ظهور الاعراض الاصابة علي جسم الشخص المصاب، ويمكن أن يحدث في المتوسط بعد ثلاثة أشهر من التعرض للفيروس، تعرفنا علي تحليل الكبد الوبائي كم يستغرق
نظرًا لأن اختبارات الحمض النووي الريبي حساسة جدًا، فقد تحدث أحيانًا نتائج إيجابية خاطئة. هذا عادةً بسبب تلوث العينة، ولكنه أمر نادر الحدوث. ولإجراء الفحوص السابقة سيأخذ أخصائي طبي عينة صغيرة من الدم لإرسالها للاختبار. تحليل الكبد الوبائي كم يستغرق - مدونة يوسبيتال. قد تستغرق النتائج بضعة أيام أو أسابيع حسب نوع الاختبار. اختبارات ما بعد التشخيص بمجرد أن يشخص الطبيب الإصابة بالتهاب الكبدي الوبائي سي سيوصي ببعض الاختبارات لاكتشاف المزيد عن حالة المريض، ولتحديد العلاج المناسب، وتشمل هذه الاختبارات: اختبار التركيب الوراثي: يُعرف أيضًا باختبار النمط الجيني، ويُوجد ستة أنواع من فيروس التهاب الكبدي الوبائي سي، ويساعد هذا الاختبار على معرفة أي من هذه السلالات هو المسؤول عن الإصابة، وبالتالي تحديد العلاج المناسب له. اختبار وظائف الكبد: يقيس هذا الاختبار مستويات البروتينات والإنزيمات، والتي عادةً ما ترتفع بعد 7 إلى 8 أسابيع من الإصابة بالعدوى، ومع ذلك قد تكون مستوى الإنزيمات طبيعية حتى مع الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي سي. وقد يحتاج الطبيب لإجراء بعض الفحوص التصويرية، للتحقق من تليف أو تصلب الكبد، مثل فحص الموجات فوق الصوتية (السونار)، كذلك قد يحتاج لأخذ خزعة من الكبد لفحصها في المختبر في حالة الشك بوجود أورام.
أما في الوقت الحالي، هناك فحوصات تعطيك شعور أكبر بالراحة، وهي الفحوصات المنزلية للإيدز. لقد تم الموافقة على فحصين منزليين لتشخيص الإصابة بالإيدز من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، والتي تباع بالصيدليات في كثير من الدول حول العالم. وعامة كمعلومة عامة أن الايدز قد ينتقل في حالة ممارسة لكلا الطرفين سواء كان مهبليا أو شرجيا أو حتى بالفم ولكن بنسب مختلفة، تتراوح ما بين 0. 01- 0. 5% في كل علاقة، لهذا وجب التنويه لأخذ الحيطة والحذر. ثالثاً: أعراض الايدز الحادة والمزمنة الحادة (خلال أسابيع): الحرارة (٩٦٪)، اعتلال الغدد الليمفاوية (٧٤٪)، التهاب الحلق (٧٠٪)، الطفح الجلدي (٧٠٪)، آلام العضلات والمفاصل (٥٤٪)، وغير ذلك مثل الإسهال والصداع والقيء والميل للقيء.. ألخ. والمزمنة (شهور إلى سنوات): من الممكن ألا يكون هناك أعراض لسنوات، ولكن قد تظهر أعراض مثل اعتلال الغدد الليمفاوية (ومعناه أن يكون حجم وعدد وملمس وطبيعة الغدد غير طبيعي)، الحرارة والتعرق الليلي، التعب والإرهاق، الإسهال المزمن، أمراض جلدية مثل الصدفية أو فطريات التينيا أو التهاب حول الأظافر أو التهاب في الغدد الدهنية، وجود قرح بالفم، التهاب العصاب الطرفية، انخفاض في كرات الدم البيضاء مع أنيميا وانخفاض في عدد الصفائح الدموية، وأخيراً اعتلال الكلى.
يُعد اختبار الحمض النووي الريبي دقيقًا بنسبة 100٪ تقريبًا، ويمكنه اكتشاف العدوى في غضون أسبوعين بعد التعرض. إذا كانت نتائج الاختبار إيجابية بعد اختبار الأجسام المضادة لالتهاب الكبد الوبائي سي، يستخدم الأطباء اختبار للحمض الريبي للبحث عن الإصابة الحالية بالفيروس (اختبار الحمض الريبي النوعي) وقياس كميته في الدم (اختبار الحمض الريبي الكمي ويسمى أيضًا "الحمل الفيروسي")، ويساعد هذا التحليل فيما بعد على تحديد كمية الفيروس بعد العلاج، ما يساعد على مراقبة استجابة الجسم للعلاج وفاعليته. نتيجة سلبية: حتى إذا كانت نتيجة اختبار الأجسام المضادة إيجابية، فإن النتيجة السلبية في هذا الاختبار تعني أن النتيجة السابقة ربما لم تكن صحيحة. على سبيل المثال، قد يكون الشخص مصابًا بعدوى اختفت من تلقاء نفسها. من المستبعد جدًا حدوث نتيجة سلبية خاطئة في اختبار الحمض النووي الريبي. نتيجة إيجابية: إذا كانت النتيجة إيجابية فهذا يعني وجود عدوى نشطة، وأن الجسم لم يتمكن من القضاء على العدوى وأنها تطورت إلى مرحلة طويلة الأمد (مزمنة)، وسيحدد الطبيب خيارات العلاج، وعادةً ما يوصي بتكرار الاختبار بعد فترة من العلاج لمتابعة تطور الحالة.