جميع أجزاء شجيرات الدفلة سامة، والدخان الناتج عن احتراق هذه الشجيرات أيضا سام، ويمكن أو يؤدي تناول القليل جدا من أوراق أو زهور أو براعم نبات الدفلة إلى الموت، بل ويسبب تلامس شجيرات الدفلة العديد من ردود الفعل التحسسية للجسم، وقد سجل نبات الدفلة حالات تسمم لـ 150 شخص من بين 100000 شخص كل عام، وهي نسبة مخيفة تستدعي الحذر الشديد. يتميز نبات الدفلة بطعمه شديد المرارة، ولذلك فإن تأثيره السام على الجهاز الهضمي يتضح من خلال الشعور بالقيء والغثيان والإسهال وزيادة في إفراز اللعاب وألم في المعدة ، بينما تأثيره السام على القلب يتمثل في عدم انتظام ضربات القلب، أما تأثيره على الجهاز العصبي فهو الشعور بالنعاس وارتجاج في العضلات وتشنجات وغيبوبة وهي علامات مميزة للإصابة بسم نبات الدفلة. هل عشبة الكثيرا تسبب السرطان؟ واضرارها وفوائدها والآثار الجانبية - ايوا مصر. صورة تعبيرية للخلايا السرطانية هل الدفلة عشبة تقضي على السرطان ؟ نبات الدفلة من النباتات المستخدمة بقوة في الطب الهندي الشعبي، كما يتم استخدام بذور وأوراق الدفلة في صناعة أدوية معينة تخفف أعراض أمراض القلب، والأوعية الدموية، ومرض الربو، والصرع، والسرطان. تستخدم أدوية نبات الدفلة أيضا في علاج آلام الدورة الشهرية، والجذام، والملاريا، والقوباء الحلقية، وقد تساعد في تخفيف عسر الهضم، ولكن يحذر استخدامه للنساء الحوامل لأنها تسبب الإجهاض.
واستكملت: أنها بحاجة إلى فريق بحثي؛ لأن كل هذا المجهود والتكاليف قامت بها بمفردها وهى تكاليف باهظة، وبحاجة إلى تجربة هذه المواد على حيوان حتى تصل لأفضل صورة لتسجيل براءة اختراع في وزارة البحث العلمي، بأنها اكتشفت علاجًا للسرطان من نباتات وبيئة مصرية، موضحة أنها نشرت هذا البحث في مجالات طبية دولية، وإذا كان هذا البحث ليس له جدوى ما وافقت هذه المجلات على نشره. إجراء دراسات سريرية قالت أستاذ الكيمياء ورئيس شعبة البيئة بمركز بحوث الصحراء، د. عشبة العلندة لعلاج السرطان أمل كاذب — حكيم. فاطمة علي أحمد، إن مركز بحوث الصحراء، لديه تصنيف بجميع أنواع النباتات الموجودة في صحراء مصر، ويتم تحديث البيانات بشكل دوري؛ لأنه من الممكن اندثار هذه النباتات بسبب التغيرات المناخية، ونعمل على دراسات للمحافظة على هذه النباتات من الانقراض. وأضافت: إنه على أساس هذا البحث تم تحديد 9 نباتات، وبدأنا التعريف والتصنيف الخاص به، والآن يوجد تعريف علمي لكل نبات بالاسم العلمي والاسم اللآتيني والعائلي الخاص به، داعية إلى إجراء دراسات تطبيقية للمستخلصات على الحيوان والإنسان؛ لضمان قدرتها على علاج السرطان من خلال دراسات سريرية. وأكدت أن مركز بحوث الصحراء، لديه اكتشافات وأبحاث عديدة من النباتات منها الكركم، وتم عمل التجارب عليه من خلال مرضى سرطان الثدي، وحققت نتائج إيجابية، ولكن لا يمكن أن نقول إننا قمنا باكتشاف عقار للسرطان.
مادة الـ ephedrine لها أضرار جانبية كثيرة ومنها ارتفاع ضغط الدم، زيادة خفقان القلب، النوبات القلبية، الاضطراب العقلي، والصرع. الاستخدام الخاطئ للنبتة وأضرارها قد يستخدم البعض هذه العشبة للتنحيف، وقد يستخدمها الرياضيون لزيادة الطاقة، ولكن هذا الأمر خطير جداً ، حيث تسببت هذه النبتة بأمراض الضغط وأمراض القلب والأوعية الدموية مثل السكتة القلبية والجلطة الدماغية، وأدت أيضاً إلى تفاقم حالات التهاب الكبد. وداعًا للسرطان والسكري .. نبتة متوفرة بكثرة تقضي على أخطر الأمراض خلال أيام بشرط استعمالها بهذه الطريقة : صحافة 24 نت. لذلك يجب تجنب استخدام العشبة من قبل الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، فرط نشاط الغدة الدرقية، ارتفاع ضغط العين، واحتباس البول. هل يُسمح باستخدام النبتة قانونياً؟ في عام 2004، منعت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بيع المكملات الغذائية التي تحتوي على نبتة الـ ephedra أو مادة الـ ephedrine وذلك بسبب الأضرار الصحية الناتجة عنهم. في عام 2006، صرحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أن أي مكملات غذائي يعتبر زائف ومغشوش في حال احتوائه على مشتقات الـ ephedrine ولذلك يمنع بيعه في الولايات المتحدة الأمريكية.
تحديد أماكن 9 نباتات عن طريق Gps وأضافت أنها استخدمت 9 نباتات برية موجودة في الساحل الشمالي الغربي المصري تم تحديد أماكنهم عن طريق " Gps "، واستخراج المادة الفعالة الموجودة بداخلهم، وتم عمل اختبارات على المواد الفعالة التي تحتويها، مشيرة إلى أن النباتات الصحراوية تعيش في ظروف قاسية من حيث المناخ وندرة المياه؛ لذلك تكون المواد الفعالة مركزة بشكل كبير عن غيرها. وأشارت إلى أنها استعانت بمركز بحوث الصحراء؛ نظرًا لأنه لديه بنك جينات وحصر بجميع أنواع النباتات، مؤكدة أن هذا المركز من أهم المراكز البحثية الخاص بالنباتات الصحراوية الموجود في العالم. تقاوم 3 أنواع من السرطان وكشفت عضو الإدارة الطبية بجامعة الزقازيق، عن أنها عملت مستخلصات للمواد الفعالة الموجودة بداخل النباتات، وتم حقنها داخل خلايا سرطانية من خلال معهد الأورام على ثلاثة أنواع من السرطان هي "الثدي، والكبد، والقولون"، لأن هذه الأنواع هي الأكثر انتشارًا في مصر، مشيرة إلى أنها كان لها تأثير إيجابي على الخلاية السرطانية، ولكن بنِسَب مختلفة، أما سرطان الثدي فكانت النتائج مبهرة لمقاومتها الخلايا السرطانية. وأشارت إلى أن جميع الخلايا التي أجريت عليها الاختبارات كانت خارج جسم الإنسان، ولَم يتم تطبيقها داخل جسم الإنسان، مؤكدة أنها بحاجة إلى إجراء التجارب على الحيوان وداخل جسم الإنسان.
وتوصلت أيضًا إلى أن الجنسنج الأحمر يتميز بقدرته على التخفيف من حدة الالتهابات التي يعاني منها المصابون بالأمراض الجلدية، مثل الاكزيما. - تحسين وظائف الدماغ: أعلنت إحدى الدراسات أن المكونات الموجودة بالجنسنج ، مثل مركبات الجينوسايد، قادرة على حماية الدماغ من التلف الناتج عن الجذور الحرة. وتبين للباحثين بعدما أجروا اختبار عقلي على 30 شخصًا تناولوا من 200 إلى 400 ملليجرام من الجنسنج، أنهم كانوا أكثر فعالية في تحصيل النقاط، فضلًا عن ارتفاع معدلات التركيز والانتباه لديهم. وأشار الباحثون أن نبتة الجنسنج تعزز الجسم على امتصاص السكر الموجود بالدم بواسطة الخلايا، ما يساهم في تحسين الأداء وتقليل الإجهاد الذهني. - علاج ضعف الانتصاب: أفادت بعض الأبحاث أن نبتة الجنسنج قد تكون بديلًا مفيدًا لعلاج ضعف الانتصاب عند الرجال، لاحتوائها على مركبات تحمي من الإجهاد التأكسدي في الأوعية الدموية والأنسجة في القضيب، وتساعد على استعادة الوظيفة الطبيعية. كما أضافت أن الجنسنج قد يحفز الجسم على إنتاج أكسيد النيتريك، وهو مركب يعمل على استرخاء عضلات القضيب وينشط الدورة الدموية بالجسم. ووجدت إحدى الدراسات أن الرجال الذين تم علاجهم بالجنسنج الأحمر كان لديهم تحسن بنسبة 60 بالماية في أعراض الضعف الجنسي، كما أظهرت دراسة أخرى أن 86 رجلًا امتثلوا الشفاء من ضعف الانتصاب بعد تناولهم 1000 ملليجرام من مستخلص الجنسنج لمدة 8 أسابيع.
عشبة العلندة الأنثوية ( Ephedra campylopoda or Ephedra foeminea) هي شجيرة ذات سيقان قصيرة من الفصيلة العلندية (Ephedraceae)، تنتشر في شمال فلسطين وفي مناطق الجنوب الشرقي للبحر الأبيض المتوسط. بداية استخدام هذه العشبة في علاج السرطان زاد استخدام العشبة بين مرضى السرطان وذلك بعد انتشار قصة أحد الرعاة الفلسطينيين الذي شُفي بعد استخدامه العشبة. ومن ثم ازداد بيع العشبة من قبل المزارعين والتجار. أظهرت نتائج لدراسة نشرت عام 2016 أن نسبة مرضى السرطان في فلسطين الذين يستخدمون عشبة العلندة ازداد من 0% عام 2011 إلى 55. 2% عام 2014. وأشارت الدراسة أن سبب هذا الازدياد يعود إلى انتشار الترويج لهذه العشبة عبر الإعلام المحلي. ولكن هل أثبت العلم فعالية عشبة العلندة؟ وهل لها أضرار جسدية؟ تم نشر دراسة علمية عام 2016 في مجلة أبحاث السرطان والأورام السريرية حول عشبة العلندة، ومن أهم نتائج هذه الدراسة: عدم العثور على أية إشارة إلى عشبة العلندة وفوائدها ضد السرطان في المراجع الطبية القديمة والحديثة. عشبة العلندة ليس لها فعالية ضد الخلايا السرطانية، وقد ظهرت هذه النتيجة بعد دراسة العشبة على خلايا ثدي سرطانية.
- تعزيز الوظائف العقلية: وجد أن تناول الجنسنج ساهم في تعزيز العمليات الذهنية من حساب وتفكير وردود الفعل أيضًا، إذ بينت الأدلة وبعض الدراسات أن خليط من أوراق الجنكة والجنسنج لهما تأثير على تعزيز الذاكرة عند الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 38-66 عام. - علاج أمراض الرئة: يساهم تناول الجنسنج في تعزيز وظائف الرئة وتحسينها ويقلل من أعراض بعض أمراض الرئة وخاصة مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD)، والربو، كما يقلل من خطر الإصابة بالإنفلونزا، إذ وجد أن أخذ الجنسنج إلى جانب المضادات الحيوية يساهم في زيادة فعاليتها في قتل الميكروبات ومسببات المرض. - علاج لضغط الدم المرتفع: بينت بعض الدراسات وجود أدلة على أن تناول الجنسنج قد ساهم في خفض مستويات ضغط الدم للأشخاص المصابين به بنسب طفيفة. - علاج للالتهابات: أظهرت بعض الدراسات أن نبتة الجنسنج تحتوي على مركبات الجينوسايد، التي تتميز بخصائصها المضادة للالتهابات، والتي تزيد من قدرة وفعالية مضادات الأكسدة التي نحصل عليها من الأطعمة في علاج والوقاية من التهاب المفاصل. وأكدت دراسة أخرى أجريت على 18 شابًا يتناولون 2 جرام من الجنسنج الأحمر ثلاث مرات يوميًا لمدة أسبوع، أن بعد النظر في نتائج اختبار مستويات العلامات الالتهابية بعد إجراء التمرينات الإحمائية، أن هذه المستويات كانت أقل مما كانت عليه في المجموعة الثانية التي لم تتناول الجنسنج.