كريتر سكاي: خاص رحبت منظمة ميون لحقوق الإنسان والتنمية بفتح طريق حيوي في الحديدة أمام حركة المدنيين ورصد محرر موقع كريتر سكاي نص البيان الذي جاء فيه: ترحب ميون لحقوق الإنسان بإعلان القوات المشتركة فتح خط حيس- الجراحي الخميس 28 أبريل 2022م، كإجراء من جانب واحد تنفيذاً للهدنة المعلنة من قبل الأمم المتحدة. وتشيد بهذه المبادرة الشجاعة وما اتخذ من إجراءات على الأرض لفتح هذا الخط الحيوي ما سينعكس إيجابياً على المدنيين وسلاسة عبور المساعدات الإنسانية والأغذية باختصار المسافات التي تقطع للتنقل بين محافظتي تعز والحديدة. ونحن في المنظمة ندعو مكتب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن للضغط على جماعة الحوثي لسرعة إعلان مبادرة مماثلة وفتح الطريق الجراحي – حيس من مناطق سيطرتها. جريدة الرياض | الأمم المتحدة: تعزيز التعاون مع جامعة الدول العربية لا غنى عنه. ونطالب في الوقت نفسه جميع الأطراف باحتذاء هذه المبادرة والبدء فوراً في فتح جميع المنافذ المغلقة أمام عبور المدنيين والمساعدات الإنسانية لاسيما في مدينة تعز، تنفيذاً لالتزاماتهم بالهدنة الأممية. صادر عن منظمة ميون لحقوق الإنسان 28 ابريل
نشر بتاريخ: 16/03/2022 ( آخر تحديث: 16/03/2022 الساعة: 17:31) بيت لحم-معا- ضرب زلزال قوي الساحل الشمالي الشرقي لليابان اليوم، الأربعاء، وهز المباني وتسبب في إطلاق تحذير من حدوث أمواج مد عاتية (تسونامي). وقالت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية إن قوة الزلزال بلغت 7. فتح خط اليونان - مفتاح الإتصال اليونان - كود الإتصال اليونان - أرقام هواتف اليونان. 3 درجة، وفق ما اعلنت هيئة الأرصاد اليابانية. وكانت نفس المنطقة قد تعرضت لهزة قوية أعقبها تسونامي في 2011 والذي تسبب في كارثة بمحطة فوكوشيما النووية. وقالت شركة كهرباء طوكيو إن الكهرباء انقطعت عن قرابة مليوني أسرة بعد الزلزال. وتم تحديد مركز الزلزال قبالة منطقة فوكوشيما وعلى عمق 60 كيلومترا. وبعد وقت قصير من وقوعه، صدر تحذير من موجات تسونامي يصل ارتفاعها إلى متر واحد لأجزاء من المناطق الساحلية الواقعة في شمال شرق اليابان.
أما فرنسا كان نصيبها تاغورة وجيبوتي ونظرت للسودان بعد انسحاب الجيش المصري على أنها أرض لا صاحب لها ولتحقيق أهدافها أرسلت حملة فرنسية من الجنود السنغاليين بقيادة مارشان انطلقت من الغرب الأفريقي (لوانجو) ودخلت إلى السودان عبر حدوده مع الكونغو حتى وصلت إلى منطقة فاشودة وبسطت سيطرتها على حوض أنهار أعالي النيل لمنع إنجلترا من التوغل في قلب أفريقيا. وقام مارشان برفع العلم الفرنسي ايذاناً بضم ذلك الجزء إلى الممتلكات الفرنسية وأعلن أن أعالي النيل فرنسية وبمجرد أن علم الإنجليز بالحملة الفرنسية صدرت التعليمات لكتشنر (سردار الجيش المصري في السودان) بمتابعة السير في النيل الأبيض إلى فاشودة وأعلن بلفور بأن الحملة جردت لمصلحة مصر، هب كتشنر من فوره من الخرطوم في فصيلة مختلطة من جيشه وبرفقته جنود من الجيش المصري ووصل بعد ثلاثة أسابيع إلى هناك في 19 سبتمبر 1898 على رأس كتيبتين من الجنود مصحوباً بأسطول صغير يضم 5 سفن في النيل قوي التسليح يحمل أفضل القوات البريطانية المنتشية بالنصر في كراري وجيش قوامه 25 ألف من الجنود. عندما وصل وجد معسكر شارمان هناك فاستدعي الضابط الفرنسي إلى مقره الجديد للنظر في أمر وجود جنود فرنسا في تلك المنطقة التي تعتبر من أملاك الخديوي، ولما كان مارشان أقل رتبة من كتشنر فقد ذهب إليه حيث أعلن بأن وجوده إنما كان بأمر من الحكومة الفرنسية ورفض التنازل عن أرض احتلها وأبى إنزال علمه من ساريته.
ووعد الوزير، بدراسة مختلف الاتفاقيات والمذكرات بين البلدين في قطاع النقل بما يرفع من حجم التبادلات ويعزز سبل التعاون بين البلدين. Comments No comments yet, take the initiative.