صوت كلاب تنبح (غاضبه) جداا - YouTube
طارت الإنتخابات فأين نغطّ؟ الخاسِر السيّء عبارَة تُطلَقُ على مَن يكرَه الخسارَة ويخلطُ بين مبادئ اللعبَة وبين نزواتِه في الإنتشاء بمتعَةِ الغَلَبَة. بعضُ هؤلاء ظرفاء. تتمتَّع برؤيَتِهِم يستَشيطونَ غَيظًا على دَقّ طاولِة مع حرِصِكَ الدّائِم على سلامَة أصابِعِك مَخافَةَ أن تُطبِق عليك بشِدَّة بعد قرار خصمِكَ أنَّ الزّهرَ غدّار وأشبَه بِعَظْمَة كَلب كما يحلو للبعضِ توصيفُه. في الإنتخابات النيابيَّة المرتَقَبَة هناكَ أيضًا خاسرون سيئون. مستعدّون لتطيير الإنتخابات عندَ قراءَة ورقَة نعيّ البوانتاج. بعض هؤلاء حتّى لا نعمِّم صِبيَة سفارات ليسَ إلا. موظّفون براتب عملاء. ما أشرَف الخسارة المشرِّفَة أمام تَطيير اللعبة الديمقراطيَّة. بالطّبع البعض يخشَى التصريح العلني بالرغبة الدفينة. يهربون إلى الأمام بإتهام الخصوم بالموبِقَة. تحت الطاولة يلعبون اللعبة الديماغوجيَّة بالتّمام والكمال. أغلب الظنّ أنَّ الإستحقاق صار في خبر ليتَ ولعلّ. الأصوات التي تجعل الكلاب النباح. الدولار بلا عِقال. الحديث عن نيو ثورة ( هذه النقلَة ستكون ثورَة أوادِم على اعتبار أنَّ نقلَة 2019 كانت ثورَة زعران؟) على قدمٍ وساق وربّما يكون في طليعتها آلاف المرشّحين " السياديين " ومشغّليهم.
آخر تحديث: أغسطس 13, 2021 تفسير حلم كلاب تنبح تفسير حلم كلاب تنبح، الكلاب من الحيوانات التي يهوى الكثير من الناس تربيتها في منازلهم. ولكن رؤية نباح الكلاب في النوم يحمل الكثير من الدلالات التي تختلف تفسيراتها من شخص لشخص أخر. لذلك سوف نتطرق من خلال هذا المقال للحديث عن تفسير رؤية كلاب تنبح في المنام. تفسير رؤية كلاب تنبح في المنام للبنت العزباء عندما ترى البنت العزباء في منامها أن يوجد كلب يجري خلفها في الحلم ويقوم بالنباح بصوت عالي. فهذه الرؤية قد فسرت على أن يوجد شخص غير جيد في حياة هذه البنت. ينوي القيام معها بأفعال غير شرعية وهي تعلم مدى سوء نيته وتحاول الفر منه. أما إذا وجدت البنت العزباء أثناء نومها أن يوجد كلب يسير جنبها ويحاول حمايتها وينبح على أي شخص يحاول الاقتراب منها. فتلك الرؤية علامة على وجود شخص صالح يحاول الزواج من تلك الفتاة. وعليها قبول الزواج منه لأنه سيقوم بحمايتها والبقاء معها مدى الدهر. الكلاب تنبح - NH. بخصوص رؤية كلب لونه أسود يقوم بالنباح في منام البنت العزباء وهي تشعر بالخوف جدًا منه. إشارة على وجود بعض الأصدقاء المقربين جدًا من تلك العزباء. يحاولون أن يستغلوها لتحقيق مصالحهم الشخصية فقط.
كانت المعركة توشك أن تنتهي. نظر «أحمد» حوالَيه، ثم اندفع بسرعة، كان هناك باب صغير فاتجه إليه، كان الباب مغلقًا فعالجه بحكمة حتى انفتح. كان الباب يؤدِّي إلى صالة متوسطة في يمينها باب آخَر، ما كاد يضع يده على أكرة الباب حتى سرى تيار عنيف في جسده جعله يطير في الهواء، لكن لحسن الحظ فإن اندفاعه لم يكن قويًّا، سقط على الأرض، وبسرعة أخرج من جيبه قطعتَين من مادة معيَّنة لاصقة فألصق كل واحدة في نعل حذائه، ثم أسرع إلى الباب وفتحه، فلم يتأثر بالتيار الكهربي. كان يجلس أمامه مباشرة رجل ضئيل الحجم، غزير الشعر. ما إن سمع صوت الباب يفتح حتى استدار. لمعت عينا «أحمد»، لقد كان هو نفسه خبير العقول الإلكترونية كما وصفه رقم «صفر»، وقف الرجل ينظر إلى «أحمد» في ذهول. قال «أحمد» مبتسمًا وفي هدوء: السيد الخبير؟ لم ينطق الرجل. قال «أحمد»: هل تؤدي لنا خدمة؟ قال الرجل متلعثمًا: أ… أ… أ… أنا؟ قال «أحمد»: نعم، أنت، أنت. لدينا عقلٌ نريد إصلاحه. قال الرجل وهو يتهته: ﻋ… ﻋ… ﻋﻘ… عقلٌ. ﻧ… ﻧ… نعم. أ… أ… أ… أين؟ تأكَّدَ «أحمد» أنه الرجل، فسأله: هل يمكننا التعرف عليك؟ أجاب الرجل: ﻣَ… ﻣَ… مَن؟ ﻣ… مَن أ… أ… أنت؟ في لحظة كان «أحمد» قد قفز إليه، وأمسك بذراعه ولواها في قوة، فصرخ الرجل.