إطعام وإنقاذ وعن المقاطع المرئية في وسائل التواصل الاجتماعي والتي حصدت مشاهدات عالية وتفاعل غير مسبوق قال: "هي مقاطع إطعام أو إنقاذ لحالات مختلفة وكيفية التعامل معها، لأن الهدف إيصال رسالة لأكبر عدد من الناس وتغيير تفكير المجتمع عبر التأثير في أكبر شريحة ممكنة". لمشاهدة الفيديو أضغط هنا ميدان فعلي ولفت إلى أن المجتمع يفتقر لجهات مختصة بهذا المجال، فلا يوجد أدوار فعلية على أرض الواقع في الميدان بحيث يتم مساعدة الحيوانات المصابة، ولا يوجد جهة يلجأ لها المهتم بهذا الجانب بحيث يتم التواصل معهم؛ فكان من الضروري للمجتمع أن يغطي هذه الثغرة ويقوم بالواجب، ويكمل: "لله الحمد حالياً نغطي عدة أماكن منها الدمام، الظهران، الخبر، سيهات، القطيف، راس تنورة، وبصورة أقل الجبيل". إشادة وأشاد بدور الطبيب البيطري محمود الخميس وبالرغم من إمكانيات الوحدة البيطرية إلا إنه إنسان كريم بعطائه وترحيبه: " نشجعهم ونشيد بدورهم فجميع الأطباء بالوحدة البيطرية متعاونون حسب الإمكانيات المتاحة لديهم؛ ونتمنى تطور هذه الوحدات بحيث تتوفر فيها جميع الإمكانيات من جهاز أشعة، وجهاز تحليل الدم، وتحليل وظائف كلى وكبد، وفندقة علاجية، وتطعيم، وعمليات تعقيم ضد الإنجاب".
حمل «الفرج» على عاتقه واجباً أخلاقياً، وترجم إنسانيته عندما أخذ بتعاليم الإسلام الداعية إلى الرحمة والرفق بالحيوان؛ فعُرف عبر مواقع التواصل الاجتماعي بـِ «منقذ الحيوانات»، ومن تلك اللحظة بدأ يُوثّق يومياته في الإنقاذ والعلاج حتى ذاع صيته. قطة سوداء بعيون كبيرة ومنيرة تعين رسميًا عمدة مدينة "الجحيم" بأمريكا .. صحافة نت مصر. «محمد الفرج» من مدينة الدمام؛ لم يدرس البيطرة إنما عمله كمتطوع أكسبه المعلومات والخبرات في التعامل مع الحيوانات السائبة بالشوارع، فهو لاينقذها فحسب، بل يتابع علاجها حتى تتشافى ويُعيد تأهيلها ثم يعرضها للتبني ليوفر لها الملاذ الآمن. شغف الطفولة «الفرج» وفي حديثه مع «خليج الديرة»، قال إنّ اهتمامه وحبه للحيوانات يعود لسنوات قديمة جداً، عندما كان طفلاً بعمر السنتين تقريباً، ويُقيم هو وأفراد أسرته في كندا، مضيفاً: "رغم خوف عائلتي الشديد من الكلاب إلا إنّهم لاحظوا شغفي بها رغم صغر سني آنذاك، وأنني أحب الحيوانات بطريقةٍ مختلفة حتى عن إخواني؛ فكنت أحتضن أي كلب أراه مهما كان حجمه، واستمر هذا الاهتمام حتى الآن ولم أتغير نهائياً". رسائل رحمة ولفت إلى أن دراسته لإدارة نظم المعلومات من أمريكا ، ودورات في إدارة المشاريع لم تمنعه أداء وبثّ رسائل الرحمة في المجتمع من خلال مساعدة القطط بالشوارع، وتوفير الحدّ الأدنى من حقها في العلاج وقت الإصابات والأمراض والإطعام عند المقدرة.
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة نت مصر.. قطة سوداء بعيون كبيرة ومنيرة تعين رسميًا عمدة مدينة "الجحيم" بأمريكا والان إلى التفاصيل: قطة سوداء بعيون منيرة وأقدام عملاقة من المقرر أن تدخل التاريخ وتصبح أول عمدة لبلدة صغيرة في ميتشجان تحمل اسمًا " Hell"، أو جحيم، حسبما ذكر موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وأعطيت القطة جينكس مفاتيح حكم الجحيم ، وهي بلدة تقع على بعد 20 ميلاً شمال غرب آن آربر ويقدر عدد سكانها بـ 72 شخصًا ، وذلك يوم الأحد الماضى. القطة برفقة صاحبتها قطة سوداء بعيون ضخمة وتقدم المدينة لأي شخص أن يكون "عمدة الجحيم ' ليوم كامل أو حتى ساعة واحدة فقط ، وستكون القطة أكثر حكام الجحيم شهرة، حيث لديها 736 ألف متابع على صفحتها بتطبيق"TikTok " ، و 402 ألف متابع على صفحتها بموقع "إنستجرام " و 248 ألف متابع على صفحتها بموقع"تويتر". قصص الرسول مع القطط والجن. وتعيش صاحبة القطة ، ميا ، في كاليفورنيا مع قطتها الشهيرة ، التي أنقذتها في عام 2018، و كانت جينكس تبلغ من العمر حوالي ثلاثة أسابيع فقط عندما عثرت عليها ميا في حقل خلف منزلها، وعلى مر السنين ، لاحظت ميا أن عيون جينكس كانت تكبر فقط حتى بعد توقف القط عن النمو، كما أصبحت بأقدام كبيرة، مما جعلها تمشى بشكل يثير الضحك.
جميع الحقوق محفوظة © 2022 الإعلام الرقمي – الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون الفلسطينية نأخذ فلسطين إلى العالم ونأتي بالعالم إلى فلسطين
إختر القدوة الحسنة وإياك والتقليد الأعمى - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font