الكونشرتو (Concerto) تأليف موسيقي غربي كلاسيكي. [1] [2] [3] هو صنف من التأليف الموسيقي وضع لآلة واحدة أو لعدة آلات مرافقة الفرقة الموسيقية، أي تقوم آلة أو آلتان أو ثلاث بأداء الدور الرئيسي، أما الفرقة فتكون مرافقة فقط. جاءت كلمة كونشرتو من الكلمة اللاتينية (كونسرتار) والكلمة الفرنسية (كونسرفاتوار) وتعني بذل الجهد أو الكفاح أو من كلمة (كونستوس) وتعني اشتراك عدة أصوات معاً. وقد برز هذا الصنف في عصر الباروك (1600-1750) ومهَّد لما ستكون عليه الموسيقى لاحقا والتي تحل محل الصوت البشري. القالب غالب معنى مرح. لقد أبدع أعلام الموسيقى في التأليف لهذه الصبغة الفنية وكتبوا عددا من مؤلفاتهم التي قدمت على المسارح وما تزال إلى حد الآن. وقد برز عازفون مبدعون لأداء هذا اللون من التأليف الموسيقي ولمختلف الآلات الموسيقية. أنواع الكونشرتو [ عدل] الكونشرتو على نوعين: كونشرتو الآلة الواحدة أو المنفرد: كونشرتو الكمان بمرافقة الفرقة الموسيقية أو كونشرتو الفلوت بمرافقة الفرقة الموسيقية وهو يكون الدور الرئيس لهذه الآلات (الكمان أو الفلوت). الكونشرتو الكبير: مؤلفة موسيقية لأكثر من آلة واحدة بمرافقة الفرقة الموسيقية حيث تلعب كل آلة دورا بارزا في هذا العمل الموسيقي، أما الفرقة فهي مرافقة فقط.
05-07-2014, 10:48 AM أولا يحق للمشتركين في هذا الموقع ما لا يحق لغيرهم..!
أراد: لا يَعرف نسب أبيه من نسب أمّه. وقال آخرون: القَبيل: الخيط الذي يُفتل إلى قُدّام، والدبير: الذي يُفتل إلى خَلْفٍ. والقَبيل: الكفيل، يقال: فلان قبيلي، أي كفيلي. وقبيل القوم: عَريفهم. قال الشاعر: «أوَكلّما ورَدَتْ عُكاظَ قبيلة*** بعثوا إليّ عَريفَهم يتوسَّمُ» ويَّروى: قَبيلهم. ونحن في قِبالة فلان، أي عِرافته. القالب غالب | عربي إلى أنجليزي | الشعر والأدب. ويقال في الكفالة: قبِلَتْ تَقْبُل، وفي العين قَبِلَتْ تَقْبَل قبلًا. ورجل أقْبَلُ، والجمع قُبْل، والأنثى قَبْلاء، وهي أن تُقْبل حدقتاه على ماقِئَيه. والقَبَلُ عند العامة: الحَوَل الخفي وليس كذلك عند العرب، إنما الحَوَل ضد القَبَل، وذلك أن الحَوَل عندهم أن تميل إحدى الحَدَقتين إلى مُؤْخِر العين والأخرى إلى مُؤْقها. قال الشاعر: «ولو سمعوا منهم دعاءً يَروعهم*** إذًا لأتته الخيل أعيُنُها قُـبْـلُ» يعني أن الخيل تجذب الأعِنَّة فتصير كالقَبَل في العين. وأقبل الشيءُ إقبالًا، إذا ابتدأ بخير أو صلاح. والقابلة: التي تَقْبَل الصبيَّ إذا سقط من بطن أمه. وسئل أعرابي عن امرأة فقال: تركتها تَوَحْوَح بين القوابل، قال الشاعر: «أطَوْرَين في عام غزَاة ورِحلةٌ*** ألا ليَّتَ قَيسًا غرَّقته القوابـلُ» والقابِل: الذي يقبل دَلْوَ السّانية.