عمر الشريف "يطبل" ومارداونا يرقص.. قصة صورة التقطت قبل 31 عاما
كما قام بعمل فيلم الفرسان من إخراج جون فرانكلين تم تقديمه عقده مع كولومبيا حيث كان أداؤه ضعيفًا في شباك التذاكر. في عام 1971 قام الفنان عمر الشريف بعمل فيلم اللصوص، هو فيلم يتحدث عن الجرائم قام بعمل الفيلم بجوار الفرنسي جان بول بلموندو، وديان كانون وكان الفيلم ناجحًا بشكل كبير في فرنسا. أبرز أعمال عمر الشريف في فترة السبعينيات لعب شريف دور الكابتن نيمو للتلفزيون الأوروبي في فيلم الجزيرة الغامضة الذي تم تقديمه في عام 1973. ظهر عمر الشريف في فيلم مثير إلى جانب جولي أندروز في فيلم Blake Edwards The Tamarind Seed. في عام 1947 قام بعمل فيلم إثارة مع الفنان ريتشارد هاريس وديفيد همينجز. افلام عمر الشريف وشادية و احمد مظهر. في فيلم إثارة Juggernaut. كان لعمر الشريف دور صغير في فيلم Ashanti الذي كان ببطولة Caine. عمر الشريف في فترة الثمانينات كان عمر الشريف جزءً رئيسيًا في محاكاة ساخرة التي كانت في بداية عام 1980. كان لديه أجزاء داعمة في كوميديا تشيفي تشيس، أو الكلب السماوي التي تم تقديمها في عام1981. كان له دور رائع في فيلم الإثارة Ryan O'Neal Green Ice الذي تم عمله في السبعينيات وتم عرضه في الثمانينات. كان للفنان عمر الشريف أيضًا له دور صغير في الكوميديا في الفيلم الرائع Top secret.
وفى الصباح اكتشفت أخته السرقة وعرفت أنه السارق بعدما دخلت حجرته ووجدت باقى القروش، فأخبرت والدته، التى أنهت الموقف بأن أعطت أخته نقودها بينما حرمته من المصروف شهرين متتاليين، واختتم النجم العالمى قائلا:"من يومها توبت عن الفنجرة الكدابة " ومن بين الأخطاء التى اعترف بها النجم العالمى وندم عليه ما اعترف به فى آخر عام 1958 كشف خلاله أنه تسبب ذات يوم وهو صبى فى إشعال حريق بالمطبخ وأراد أن يتهرب من هذه الجريمة فألقاها على خادم يكرهه، مما تسبب فى طرد الخادم. وقال النجم العالمى: "كنت فى صباى أمارس أنواعاً عديدة من الرياضة وكنت أعود إلى البيت جائعا من أثر المجهود الكبير الذى أبذله وأتجه مباشرة للثلاجة" وتابع: «عدت ذات مرة فلم أجد شيئا آكله فى الثلاجة وهدانى تفكيرى إلى أن أعد طعاما بنفسى، وحاولت أن أشعل البوتاجاز، ولكنى فشلت، ولمحت «وابور الغاز» فأحضرته وصببت فوقه كمية من «السبرتو» وأشعلت عود ثقاب ولكنى فوجئت بوابور الغاز يشتعل كله والنار تمتد إلى السبرتو الذى تساقط فوق المنضدة". وأوضح عمر الشريف قائلا: «أرعبتنى النار فهربت من سلم الخدم وتركتها مشتعلة وعدت من باب الشقة العمومى ودخلت لأجد أمى فى الصالون، ووقفت قليلا وقلت لأمى أنى أشم رائحة شىء يحترق وذهبت معها للمطبخ وكانت النار أمسكت بالمنضدة وسارعنا وأطفأناها" وتابع:«بعد فترة جمعت أمى الخدم جميعا وأصرت أن تعرف الفاعل، وكنت أحقد على خادم كان يضايقنى دائما ويهمل طلباتى فاقتربت من أمى وهمست فى أذنها بأنه هو الفاعل واقتنعت أمى وطردته رغم إنكاره للجريمة وتأكيده على براءته".