ـ الطريق الذي يسلكه الجميع هو طريق خاطئ الطريق الذي لا يسلكه أحد هو طريق شاذ الطريق الذي الذي يسلكه قلة اجعله طريقك واجعلهم رفقتك. ـ الغنى ليس أن تستطيع شراء الدنيا مجتمعة بل أن تجتمع الدنيا ولا تستطيع شراءك. ـ كثيراً ما كنت أسمع جدتي تقول: "محدش بموت ناقص عمر" رحمها الله ماتت قبل أن أقول لها: ولكن الكثيرين يموتون ناقصين حياة. شرح قصيدة تأملات في الحياة والموت. ـ شخصياً لم أعد أقلق على الإسلام من أعدائه بقد ما أقلق عليه من أتباعه. ـ الوطن بحسب لسان العرب الطويل والمعاصر: قطعة أرض ومجموعة ناس يملكهم شخص واحد. ـ حافظت الحيوانات على تنوعها فما زلنا نرى حيونات أليفة وحيوانات مفترسة نحن فقط الذين تحولنا جميعاً إلى مفترسين. اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. 💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜 اثنان يعرفان ادهم شرقاوي اقتباسات لادهم شرقاوي الانسان السليم الانسان النقي الحقيقة التي لا يختلف الخذلان الخذلان هو أن يكسرك الطريق الذي لا يسلكه الطريق الذي يسلكه الجميع اللص الذي المكسور الذي الوهم الذي لا يختلف تاملات قصيرة تفقد قلبك حالات لادهم شرقاوي سهل أن تجد من تتحدث سهل أن تجد من تشكو سهل أن تجد من تهرب قال النوم قال النوم للارق قبل أن تعير احدا قلب الرجل قلب المرأة لا تفرط في الثقة لا تيأس لو كان الولاء للارض محدش بموت ناقص عمر مقولات لادهم شرقاوي من مؤلف كتاب تأملات قصيرة جدا نادى نوح في الحيونات يظنون ان الاسلام خياط
أما إذا كانت نظرتك إيجابية رأيت في التحديات فرصاً، وفي المستقبل نجاحاً باهراً. لو نظرنا إلى الصحراء على أنها قاحلة، ورمال وكثبان خالية قبل عقدين لما استطعنا جذب أكثر من 14 مليوناً لبلادنا سنوياً. هذه الصحراء التي ترونها هي أحد المصادر الأساسية التي استخدمناها لجذب السياحة وتعزيز الاقتصاد، وخلق الفرص. الصحراء لم تكن عقبة، أو مشكلة أو تحدياً ينبغي التغلب عليه في نظرنا، بل كانت فرصة، لخلق قطاع جديد في اقتصاد الدولة. الإيجابية تعطيك منظوراً مختلفاً للأمور من حولك. دائماً في كل تحد هناك فرصة وفي كل شيء حولك ثمة فائدة، وعند كل إنسان موهبة، وكل شخص لديه طاقة، وكل فكرة لديها إمكانية للنجاح في زمانها ومكانها. الإيجابية مهمة جداً لكل قائد، ومسؤول، صغيراً كان أو كبيراً، ومهمة أيضاً للأمم، والشعوب، والأوطان، ومهمة في خلق الفرص، والبيئة الملهمة، المحفزة للأجيال القادمة. والإيجابية ترتبط بالسعادة ارتباط المقدمة بالنتيجة. تأملات في الحياة والموت. مشاعرنا مرتبطة بأفكارنا.. وأفكارنا هي ما تدفعنا لتحقيق السعادة في حياتنا، ولا سعادة دون مشاعر إيجابية. تجربة دولة الإمارات قامت منذ بداياتها على عدة مبادئ من أهمها: التفاؤل بالمستقبل، وتوقع الأفضل، والثقة بالقدرات، والإيمان بالإمكانيات، والتوكل دائماً على رب السماوات.
هذا الكلام يذكّرنا بما أعلنه سمعان الشيخ حين حمل يسوع طفلاً في تقدمته إلى الهيكل. قال: "الآن أطلق عبدك أيّها السيّد على حسب قولك بسلام فإنّ عينيّ قد أبصرتا خلاصك" (لوقا 2، 29-30). سمعان رأى المخلّص، المسيح المنتظر، فما بات ينقصه شيء في هذه العالم، لذا طلب إلى الله أن يُطلقه من هذا العالم إلى عالم الخلاص. ويوجين تروبتسكوي رأى أنّ انتقاله من هذا العالم انتقالاً إلى الاشتراك في القدّاس الإلهيّ الذي هو شركة ما بين الأحياء والأموات. رأى أنّ الموت هو البداية الحقّ للحياة الجديدة في حضرة الله الدائمة. في المقالة ذاتها يورد الكاتب قولاً للمطران أنطوني بلوم: "الموت هو حجر الزاويةبالنسبة إلى موقفنا من الحياة. فالذين يخشون الموت يخشون الحياة أيضًا. إذ من المستحيل ألاّ نشعر بالخوف من الحياة بكلّ تناقضاتها وأخطارها إذا كنّا نحشى الموت (... كلمة الحياة - تأملات يومية. ) فقط بمواجهتنا الموت وتحديقنا به، وبإعطائنا إيّاه المعنى الذي يستحقّه وتحديد المكانة التي تناسبه ومكاننا نحن بالنسبة إليه، نستطيع أن نعيش من دون خوف، مستندين طاقاتنا إلى أقصى حدّ". لكنّه سرعان ما يحذّرنا وهو إهمال الطابع الغامض للموت، لذلك ينبغي ألاّ نسخّف الموت.
30 أبريل 2022 إيماننا بالقيامة -1 حقيقة قيامة السيد المسيح أهنئكم أحبائي بعيد القيامة المجيد التي نحيا أفراحها طوال أيام الخمسين المقدسة ونحتفل بها طوال أيام الآحاد بل وفى باكر كل يوم نتذكر قيامة الرب يسوع، فنحن نؤمن بالمسيح القائم من بين الأموات، الذي مات من أجل خلاصنا وقام من أجل تبريرنا. لقد انتصر المسيح بقيامته علي العالم والشيطان وسلطانه والموت وسطوته ووهب الحياة للذين في القبور. خواطر وتأملات عن الحياة - أعرف الحياة الآن. قام الرب يسوع المسيح منتصراً ليقودنا في موكب نصرته، وليحيينا حياة أبدية بقيامته المجيدة. ان كان الله قد سمح أن يدخل الموت الي طبيعتنا بسقوطها فى الخطية وطردنا من الفردوس بمقتضى عدله فإن رحمته الغنية أرادت لنا الحياة وبالإيمان بالتجسد والفداء والقيامة فإننا نقوم مع المسيح في جدة الحياة المنتصرة وننعم معه بالحياة الأبدية. إيماننا بقيامة الرب يسوع المسيح من بين الإموات حقيقة يؤكدها الكتاب المقدس بنبؤاته وتحققها وظهورات السيد المسيح للكثيرين بعد قيامته كما تؤكدها الاحداث التاريخة والمورخين والأثار وإيمان التلاميذ والرسل بها وبذلهم أنفسهم للكرازة بمن أمنوا به وهذا يسيرعلي خطي الرسل القديسين المؤمنين بالمسيح ويعاينوا قوة القيامة فى حياتهم والتي تغير وتحرر وتقوى الإنسان ليعيش علي رجاء الحياة الابدية { فَإِنَّنِي سَلَّمْتُ إِلَيْكُمْ فِي الأَوَّلِ مَا قَبِلْتُهُ أَنَا أَيْضاً: أَنَّ الْمَسِيحَ مَاتَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا حَسَبَ الْكُتُبِ.