1 تحليل كلمة " ضحكت" ضـ / حـ/ كت ضحـ / ـكت 2 تحليل كلمة "هتفت" هتـ / فت هـ / تـ / فت 3 تحليل كلمة "سهرت" سهـ / رت سـ / ـهـ / ـرت 4 تحليل كلمة "قالت" قـ / ـا / لت قا / لت 5 تحليل كلمة "عادت" عاد / ت عـ / ـاد / ت 6 "الزّهرة" بها لام شمسية قمرية 7 " الاسماك " بها لام 8 كان جحا في هذه القصة ظالماً للحمار في المرة الاولى فقط لما باع الحمار ولا مرة
5. أبو مروان: يمثل في الرواية بأنه رجل سلبي غير مسئول، ترك زوجته وأبنائه حتى يهرب من المسؤولية. 6. زكريا (أخو مروان): يمثل شخصية مغيبة وفاقدة لهويتها ووطنيتها للهروب إلى واقع آخر. 7. عم أسعد: يمثل هذه الرجل في الرواية العادات والتقاليد؛ إذ أراد أن يقوم بزواج بنته ندى حتى لو وصلت به الأمور إلى أن يقوم بشراء أسعد بالمال.
ماذا يعني ذلك؟ يعني أن التحليلَ الصوتي ينبني على قانون "ما يُنطق أساسُ التقطيع، لا ما يُكتب". لأن الأصوات سلسلة نطقية، وليست سلسلة كتابية. وماذا يفعل بعضُ المعلمين وبعض المدربين وبعض مؤلفي الكتب التعليمية الشهيرة؟ يجعلون الكتابةَ معيارَ التقطيع في هذه المسألة فقط؛ فيراعون ما يُكتَب، ويهملون ما يُنطَق، على الرغم من تسميتهم فعلهم هذا تقطيعًا صوتيًّا؛ فيقعون في الوهم والخطأ. ارتفاع أسعار زيت عباد الشمس في إسبانيا 200% بسبب الأزمة الأوكرانية | فيديو - بوابة الأهرام. مثل ماذا؟ مثل تقطيعهم كلمة "الشَّمس"، أو أي كلمة فيها لام شمسية. كيف يقطعونها؟ يقطعونها كالآتي: الشْـ/ شمْـ/ س. ماذا راعوا في ذلك؟ راعَوا الخط ولم يراعوا الصوت. لأنه يحدوهم وَهْم زعزعة تفكير التلميذ وبَلبلته عند دَمْجه المقاطع مرةً أخرى؛ فإن ظهرَت اللام في التقطيع فإنه سيدمج المقاطع من دون صعوبة، أما إن اختفَت فإنه سيجد صعوبةً تقارب الاستحالة. هذا ما يتوهَّمونه ويزعمونه؛ لذا أظهروا اللاَّم حتى إذا أدمج التلميذُ المقاطعَ لم يجد حرجًا، وما دروا أن هذه اللام لا يجب لها أن تظهر بحالٍ من الأحوال؛ لأنها أُدغمت في الشين، وصارتا شينًا واحدًا، يرتفع بهما اللسانُ مرة واحدة؛ مما يُوجب أن يكون التقطيعُ مبنيًّا على الصوت، وهو المعيارُ الصحيح.
سيكون التقطيع الصحيح هو: اشْـ/ شمـ/ س. وقد يدفع وهمُهم هذا سائلاً أن يسأَل: وكيف يُرجع التلميذُ اللام بعد اختفائها إن طلبوا منه دمج المقاطع؟ والجوابُ يسيرٌ، بل هو جد يسير. إن مما يُعطاه التلميذُ المخوف عليه ويدرسه ويُدرَّب عليه كثيرًا مبحثَيْ "ما يكتب ولا ينطق، وما ينطق ولا يكتب"، وما يحدث هنا لا يخرجُ عن هذين المبحثين اللذين يجيدُهما ذلك التلميذُ الذي يخافون عليه البلبلةَ عند دمجه مقاطع الكلمة ذات اللام الشمسية وهي أيسر منهما. كما يعلِّمون التلميذ أن الكلمات الآتية فيها حروفٌ تُنطق ولا تكتب: "هذا، ولكن، والرحمن، و... امساكية شهر رمضان المبارك 2022 باريس - موقع محتويات. إلخ"، وكما يعلِّمونه أن هناك حروفًا تكتب ولا تُنطق؛ مثل: الواو، والألف الفارقة، والواو، والألف في كلمات (عمرو، وقالوا، وأولئك، ومائة). وكما يعلِّمونه أن هناك حالة يَحدث فيها أن مجموعة من الحروف تكتب ولا تنطق كما يحدث عند التقاء واو الجماعة بألفِها الفارقة مع ساكنٍ في وَصل الكلام؛ مثل قولنا: (قالوا الحمد لله)؛ فإن الواو والألف الفارقةَ وهمزةَ الوصل لا تنطق. أقول: كما يعلمونه كلَّ ذلك، ولا يجدون غضاضة فيه، فإن الواجبَ أن يعلِّموه التقطيعَ الصحيح، ولا يجدوا غضاضةً في إفهامه أن اللاَّم تختفي في النطق الذي هو أساسُ التقطيع، لكنَّنا لو أعدنا كتابة الكلمة وجب إظهار اللام مرة أخرى؛ لأن الأساس اختلف.