بحث عن نموذج بور الذري شامل – فروض نظرية بور قام بور بالاعتماد على نظرية Rutherford في تركيب الذرة، والتي تفسر وقوع الذرة في النقطة المركزية بالنواة الموجبة، وأن أعداد الإلكترونات السالبة تتساوى مع أعداد الشحنة الموجبة الموجودة داخل النواة، وخلال عملية دوران الإلكترون في مسارة حول النواة، يتم إنتاج قوة تعادل قوة الجاذبية بين النواة والإلكترون، ومن بعد ذلك قام بور بوضع العديد من الفروض التي تفسر وتشرح نظريته وهي: الإلكترون لا يفقد طاقته عند الحركة حول النواة مهما بلغت سرعته. تدور الإلكترونات في عدد ثابت من المستويات حول النواة، وتنشأ الفراغات بين المستويات التي تدور فيها من الأماكن التي لا يستطيع الإلكترون الدوران بها. يملك الإلكترون طاقة تزداد كلما زاد قطر دورانه حول النواة، وتتوقف تلك الطاقة على بعد معين من مستوى الطاقة الكامنة داخل النواة، والمستوى الذي يملك عدداً صحيحاً يطلق عليه عدد الكم الرئيسي. عندما يكون الإلكترون مستقراً، فإنه يكون أقل مستوى من مستويات الطاقة، أما عند اكتسابه للطاقة من خلال التفريغ الكهربائي أو التسخين، فيؤدي إلى إثارة الذرة وبدء الإلكترون في الحركة بطريقة تدريجية إلى مستوى أعلى من مستويات الطاقة الكامن بها، ويصبح استقرار الإلكترون أقل في المستويات العليا، حتى يعود للمستوى الأصلي له، من بعد ذلك يفقد الطاقة التي اكتسبها من خلال إثارة الذرة.
الافتراض رقم (4) ينص على أن أقل مستوى. ينطبق على أقل نصف قطر في ذرة الهيدروجين ويبلغ 0. 0529 نانومتر ، والذي يعرف بنصف قطر بور. وعندما يتواجد إلكترون في أصغر مدار، فلا يمكن أن يقترب من البروتون لأقل من هذه القيمة. ولوصف أكثر دقة للذرة راجع ميكانيكا الكم. المعالجة الكاملة من ناحية ميكانيكا الكم للذرة أكثر دقة - ولكنها حسابيا أكثر تعقيدا. واستخدام نموذج بور يمكن أن يعطى نتائج مفيدة بمجهودات أقل. والشيء الذي يجب تذكره ومثل النماذج الأخرى، فإن هذا النموذج يساعد في فهم تركيب الذرة، والتي ليست مجرد نظام شمسي مصغر، ذلك لأنه ثبت أن وصف سلوك الإلكترون في الذرة يتم بواسطة ميكانيكا الكم ولا تفلح الميكانيكا التقليدية في وصف سلوكه. استنتاج مستويات الطاقة الإلكترونية للهيدروجين [ عدل] نموذج بور دقيق فقط لنظام يحتوى على إلكترون واحد فقط مثل ذرة الهيدروجين أو الأيون الأحادى للهيليوم. وسيتم استخدام نموذج بور لإستنتاج مستويات الطاقة للهيدروجين. وسنقوم بالبدء ببيان ثلاثة فروض أولية: 1- في عام 1924م إقترح العالم الفرنسي لويس دي برولي أن كل الجسيمات لها طبيعة موجية (انظر ازدواجية موجة-جسيم)، والطول الموجي للإلكترون ، يتناسب مع سرعته كالتالي: حيث، هي ثابت بلانك ، هي كتلة الإلكترون.
لا يتنبأ بالشدة النسبية للخطوط الطيفية. لا يشرح نموذج بور البنية الدقيقة والبنية فائقة الدقة في الخطوط الطيفية. لم يستطع نموذج بور أيضًا تفسير تأثير زيمان. خاتمة: في النهاية تم استبدال نموذج بور بنظرية الكم – بما يتفق مع عمل هايزنبرغ وإروين شرودنجر. ومع ذلك يظل نموذج بورمفيدًا كأداة تعليمية لتعريف الطلاب بنظريات أكثر حداثة – مثل ميكانيكا الكم ونموذج غلاف التكافؤ الذري.
يعد النموذج الذري لبور من أكثر النماذج الفيزيائية أهمية، ويرجع ذلك لسهولته في شرح ميكانيكا الكم، وقدم ذلك النموذج في عام 1913مـ على يد العالم نيلز بور والعالم إرنست روثرفورد، حيث قاموا بتفسير أن الذرة نواة صغيرة تمتلك شحنة موجبة وتحيط بها الإلكترونات في مسارات دائرية، تماماً مثل دوران الكواكب حوض نجم الشمس في النظام الشمسي، ولكن في هذا النموذج تأتي القوة الكهربائية بديلاً عن القوة الجاذبية، وتم تسمية هذا النموذج بالكثير من الأسماء ومنها: the Rutherford–Bohr mode. Bohr model. Bohr diagram. تاريخ نظرية بور في البداية كانت النظرية تعتمد على تفسير المادة الكمي، ونجحت بصورة كبيرة من خلال شرح وتفسير صيغة ريديرغ للخطوط الانبعاث الطيفي الناتج من الهيدروجين الذري، ففي السابق كانت صيغة ريديرغ مجرد صيغة تجريبية، حتى جاء نموذج بور وأضاف إليها الأسس النظرية، ولم يقتصر النموذج على تفسير تركيب الصيغة، بل قام أيضاً بإعطاء تبريرات لنتائج التجارب التي تقوم على الثوابت الفيزيائية. فيرجع نموذج بور إلى الشكل البدائي لذرة الهيدروجين إذا قارناها مع ذرة التكافؤ الذري، ويمكننا القول أن النموذج يمكن اشتقاقه، من خلال تقريب ذرة الهيدروجين تحت اسم "ميكانيكا الكم"، وبالرغم من قِدم النظرية ومرور الوقت عليها، ومن أن نتائجها بسيطة للغاية، إلا أنها يُعتمد عليها في الفصول الدراسية حتى يومنا هذا، وتدريسها في فصول ميكانيكا الكم، وتوضيح الرسوم البيانية، بالإضافة إلى توضيح مستويات الطاقة.
The Rutherford model was very influential, motivating the Bohr model for electrons orbiting the nucleus in 1913 and eventually leading to quantum mechanics by the mid-1920s. ومع ذلك، فبمجرد أن عدّل نيلز بور هذه النظرة إلى صورة عدد قليل من إلكترونات شبيهة بالكواكب للذرات الخفيفة، استحوذ نموذج رذرفورد-بور على مخيلة الجمهور. However, once Niels Bohr modified this view into a picture of just a few planet-like electrons for light atoms, the Rutherford-Bohr model caught the imagination of the public. اعتمادا على IsoValue (الوحدات النموذجية هي الإلكترونات في كل مكعب بور)، أو النسبة المئوية من مجموع الإلكترونات المغلقة، كثافة الإلكترونات السطحية يمكن استخدامها لتحديد موقع الذرات ، والتأكيد على كثافة الإلكترون المرتبط الروابط الكيميائية، أو تشير عموما إلى الحجم الجزيئي والشكل. Depending on the IsoValue ( typical units are electrons per cubic bohr), or the percentage of total electrons enclosed, the electron density surface can be used to locate atoms, emphasize electron densities associated with chemical bonds, or to indicate overall molecular size and shape.