في حال انتابك ألم مستمر وليس بفترات متقطعة عندها من الضروري رؤية الطبيب حتى لو كان هذا الألم خفيف إلى متوسط، أو إذا كان ألم شديد كذلك من الضروري رؤية الطبيب حتى لو كان على فترات متقطعة. في حال انتابك الألم مع أعراض أخرى مثل التقيؤ والغثيان وضيق في التنفس أيضًا من الضروري رؤية الطبيب للتأكد من الحالة وإذا ما كان المريض يعاني من أي مشاكل مرضية. راقب تنفسك عند الشعور بالألم وتأكد إذا ما كنت تتنفس بشكل طبيعي، ضع يدك على بطنك إذا كان بطنك يتحرك مع الشهيق والزفير فهذا يعني إن تنفسك طبيعي. ألم عضلات القفص الصدري - استشاري. أما في حال كانت حركة بطنك غير ذلك فربما تواجه مشاكل في التنفس ومن الضروري رؤية الطبيب. المصادر: What Are Chest Retractions? What is Causing My Diaphragm Pain and How Can I Treat It? What can cause pain in the diaphragm area?
فاذا كان سبب الالم في الصدر النوبة القلبية فينصح الطبيب بإستعمال الأدوية الموسعة للأوعية، والتي توضع عادة تحت اللسان وتسهل تدفق الدم لشرين القلب. أما في حال كان السبب القرحة في المعدة، فيتم إستعمال مضادات الحموضة التي تقلل من حموضة المعدة، وفي حال كان السبب آلام العضلات والعظام فعندها ينصح الطبيب بإستعمال مسكنات الألم. واذا كان سبب الالم هو القلق والتوتر فيمكن إستعمال الأدوية المضادة للقلق، وفي حال التهابات الرئة فيصنح الطبيب عندها بإستعمال المضادات الحيوية.
التهاب الجنبة، وهو التهاب يصيب الغشاء الذي يعمل على تغطية الرئتين، حيث أنه يسبب آلام شديدة في الصدر وتزداد عند السعال أو التنفس. الانصمام الرئوي، تحدث نتيجة جلطة دموية في أحد الشرايين الرئوية، مما يؤدي إلى منع تدفق الدم للنسيج الرئوي. أسباب متعلقة بالقلب والأوعية الدموية، ومنها: التهاب غشاء التامور، يحدث هذا الالتهاب بالتحديد في الكيس المحيط بالقلب وينتج عنه ألماً حاداً يزداد عند الاستلقاء أو التنفس. الذبحة الصدرية، تحدث نتيجة تراكم اللويحات السميكة في داخل الشرايين مما يؤدي لضيقها ومنع تدفق الدم للقلب. الأزمة القلبية، تحدث نتيجة تجلط الدم في الشرايين ومنع تدفقه إلى عضلة القلب. أسباب متعلقة بالعضل والعظام، ومنها: إصابة الأضلاع، إن الضلوع المتعرضة لكل من الكسور والكدمات تعمل على إحداث ألم في الصدر. أعاني من آلام في الصدر وتنميل في اليد اليسرى.. أفيدوني - موقع الاستشارات - إسلام ويب. التهاب العضلات، يمكن أن يسبب ألم مستمر في الصدر وبالأخص الالتهاب العضلي الليفي. الالتهاب الضلعي الغضروفي، يلتهب غضروف القفص الصدري الذي يقوم على ربط الأضلاع بعظم القفص، مما يسبب ألم شديد في منطقة الصدر. أسباب متعلقة بالجهاز الهضمي، ومنها: اضطرابات البلع، تحدث نتيجة لاضطرابات المريء، حيث أنها تؤدي إلى إحداث ألم شديد وصعوبة في البلع.
تناول أغذية تحقق الشُّعور بالشبع أهمها البروتينات الخالية من الدّهون. احرص على شرب السوائل التي تُخفف من سوء الهضم ومنها: شاي النعناع، وشاي البابونج، وشاي الزنجبيل. ابتعد عن تناول الأغذية التي تكوّن الغازات مثل: [٥] البقوليات أهمها الفول والعدس. الخضراوات أهمها القرنبيط والملفوف. بعض أنواع السكر مثل: سكر الفركتوز وهوَّ سكر طبيعي يوجد في البصل، والكمثرى، والقمح، وبعض المشروبات الغازية، وكذلك سكر اللاكتوز وهوَّ سكر طبيعي يوجد في الحليب. الأغذية الغنية بالألياف القابلة للذوبان مثل الفاكهة ونخالة الشوفان والبازلاء. النشويات مثل الذرة، والمعكرونة، والبطاطا. المُحليات الصناعية أهمها السوربيتول. الحبوب الكاملة بما في ذلك الأرز البني، ودقيق الشوفان، والقمح الكامل. أدوية علاج عسر الهضم وارتجاع الأحماض يُساعد تناول الأدوية في التحكم بمشكلة عسر الهضم أو ارتجاع أحماض المعدة المسببة لألم أعلى البطن، ومنها التي تصرف بوصفة طبية أو من دون وصفة طبية (OTC)، وتشمل أدوية علاج عسر الهضم وارتجاع الأحماض ما يلي: [٢] مضادات الحموضة مثل: سيميثيكون ويتوفر بأسماء تجارية مثل: مالوكس (Maalox)، وميلانتا (Mylanta).
مضادات الحموضة: في حالة الارتداد الحمضي أو حموضة المعدة. الأدوية المضادة للقلق: في حالة ألم الصدر المرتبط بنوبات الهلع. طرق الوقاية من ألم الصدر هناك طرق مختلفة يمكن اتباعها، للوقاية من حدوث ألم الصدر، معظم هذه الطرق قائمة على إجراء تعديلات على نظام حياة الأفراد، حيث إنّه من السهل تطبيقها، ومن أهم هذه الطرق ما يأتي: [٤] التوقف عن التدخين: فالتدخين من أهم أسباب حدوث أمراض القلب والنوبات القلبية. تناول الطعام الصحي: فالنظام الغذائي الصحي، والذي يركز على الأطعمة المفيدة لصحة القلب موصى به لخفض مستوى الكوليسترول وضغط الدم. ممارسة الرياضة يوميًا: تساعد التمارين الرياضية على تقليل التوتر وخفض ضغط الدم وتحسين صحة القلب وفقدان الوزن الزائد، ومن الأمثلة على الرياضات التي يمكن ممارستها: المشي واليوغا والسباحة والتنس. تجنب الأطعمة التي تتسبب بالتحسس: بما فيها الكحول والكافيين والأطعمة المعالجة والمحليات الصناعية والأطعمة المبهرة والأطعمة المقلية، إذا كان ألم الصدر مرتبط بمشاكل في الجهاز الهضمي. تناول ثلاث حصص أو أكثر من الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم: وتناول 55 مايكروغرام من السيلينيوم يوميًا، عندما يكون ألم الصدر مرتبط بمرض ألم العضلات المزمن.
طرق تخفيف ألم عضلات القفص الصدري تختلف طرق تخفيف ألم عضلات القفص الصدري اعتمادًا على المسبب لهذا الألم، ويمكن توضيح بعض الطرق لتخفيف الألم اعتمادًا على السبب كما يأتي: عند تعرض المصاب لإصابة خارجية بسيطة في عضلات الصدر، فيمكن أن يساعده تقليل حدة الحركة، كتجنب حمل الأوزان الثقيلة، أو التمارين الثقيلة، كما يمكن أخذ مسكنات الألم البسيطة، التي قد تساعد في تقليل الألم عند السعال، أو التنفس بعمق، وعند التعرض لإصابة أكثر شدة يجب مراجعة الطبيب، وذلك لتجنب حدوث أي مضاعفات. [٦] عادةً ما تتحسن حالات التهاب الغضروف الضلعي من تلقاء نفسها، ولكن من الممكن أن تستمر لفترة طويلة، ويمكن الأدوية الآتية، بعد استشارة الطبيب، لتخفيف الألم المرافق لهذه الحالة: [٧] الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات، يمكن أن يصف الطبيب هذه الأدوية لألم التهاب الغضروف الضلعي، كما يمكن أن تتواجد بعض الأصناف بلا وصفة طبية، ولكن قد تسبب هذه الأدوية بعض الآثار الجانبية، أبرزها تلف غشاء المعدة ، والكلى. الأدوية الأفيونية، إذا كان المصاب بالتهاب الغضروف الضلعي يعاني من ألم شديد قد يصف له الطبيب أدوية تحتوي على الكودين (Codeine)، ولكن يجب الحذر إذ يمكن أن تسبب هذه الأدوية الإدمان.
إذ إن الرحم يضغط على الحجاب الحاجز وبدوره الحجاب الحاجز يضغط على الرئتين مما يؤدي إلى الشعور بضيق وآلم عند التنفس. الرضوض الرضوض والتي يمكن أن تلحق بالشخص من جراء حادث ما أو اصطدام سيارة أو من عمل جراحي يمكن أن تسبب ألم في منتصف القفص الصدري عند التنفس ويمكن أن يكون على فترات متقطعة أو دائم. وقد تصل الحالة إلى حد التمزق في عضلة الحجاب الحاجز الأمر الذي يتطلب تدخل جراحي. من أعراض تمزق عضلة الحجاب الحاجز آلام في البطن، سعال، تردي الصحة العامة للجسم، صعوبة في التنفس، خفقان، غثيان، وتقيء. ويحصل أحيانًا أن تتمزق العضلة دون هذه الأعراض وبالتالي لا يتم تشخيصها واكتشاف التمزق إلا بعد فترة طويلة. مشاكل العظام والعضلات مثل التواء عضلات القفص الصدري والتي يمكن أن تحصل نتيجة رض ما أو سعال أو حركة للجسم بطريقة غير صحيحة يمكن أن تسبب آلام ويختلط الأمر على المريض فلا يميز بين آلام العضلات في تلك المنطقة وآلام منتصف الصدر. مشاكل المثانة من أبرز أعراض مشاكل المثانة هو الآلام في منتصف وأعلى البطن وبالتالي قد يختلط الأمر أيضًا على المريض معتقدًا إنها آلام الصدر. ولكن مشاكل المثانة عادة ما يكون لها أعراض أخرى تشمل قشعريرة وإسهال واضطرابات في البول وحمى وتقيء.