شارك هذه الصفحة: تحمل مؤسسة الملك خالد الخيرية منذ صدور الموافقة الملكية على تأسيسها في تاريخ 16 ذي الحجة 1421هـ، الموافق 11 مارس2001م؛ فكراً عملياً مغايراً للسائد في بيئة عملها، وهو ما يجعلها مؤسسة فريدة من نوعها بين المنظمات غير الربحية بأشكالها المختلفة العاملة في المملكة العربية السعودية. لقد آلت المؤسسة على نفسها نشر مفاهيم العمل التنموي والإنساني القائم على أسس إستراتيجية، ودعم باقي منظمات القطاع غير الربحي في المملكة لتسير على هذا النهج الإنساني الاستراتيجي، لتتحول من مؤسسات قائمة على الأعطيات والهبات، إلى مؤسسات ذات رؤية مستدامة معتمدة على ذاتها، تُدار بأساليب إدارية ومعايير فنية متقدّمة، تساعدها على مواصلة نشاطها، وتوسيع نطاق خدماتها. للتواصل مع مؤسسة الملك خالد الخيرية شركات مماثلة الفئات الجمال والموضة الجهات الحكومية المال والأعمال السياحة والضيافة التعليم الصحة الاتصالات وتقنية المعلومات الإعلام والعلاقات العامة الترفيه والرياضة إضافة إلى عين الرياض
بمبلغ قد يصل لـ 300 ألف ريال للمشروع الواحد مؤسسة الملك خالد الخيرية تفتح باب التقدّم للحصول على مِنح مالية أعلنت مؤسسة الملك خالد الخيرية عن فتح باب التقدّم للمنظمات غير الربحية (المؤسسات والجمعيات الخيرية) لطلب منحة مالية من المؤسسة تتراوح قيمتها من (100. 000) ريـال إلى (300. 000) ريـال للمشروع الواحد وذلك ابتداءً من يوم 25 فبراير 2014 ولمدة ثلاثة أسابيع، وتشمل المشروعات التي ستموّلها المؤسسة عبر هذا البرنامج؛ المشروعات الصغيرة المرتبطة بتنمية المجتمع المحلي، والأنشطة المدرّة للدخل إضافة إلى البرامج الاجتماعية المبتكرة ذات الطابع التنموي، المبنية على الاحتياجات الفعلية للفئات المستهدفة كبرامج تشغيل الشباب، وتمكين المرأة، وبناء قدرات العاملين بالمنظمات غير الربحية، وتأهيل الفئات الأقل حظاً بالمجتمع كالمعوّقين والمكفوفين ومن في حكمهم. مؤسسة الملك خالد | arab.org. وتهدف المؤسسة من خلال هذا البرنامج الذي سيُطلق على فترتين في العام إلى توفير الدعم المالي والفني للمشروعات التنموية التي تتناول قضية ذات أهمية للمجتمع المحلي وتعمل على تحسين الوضع القائم وتساهم في التنمية الاجتماعية، وسيتم اختيار المشروعات الفائزة بناءً على نوعية وأهمّية المقترحات المقدّمة من المنظمات الخيرية ووفقاً للشروط والأحكام المبيّنة عبر موقع المؤسسة الإلكتروني.
تهدف المناظرات إلى زيادة الوعي وإبراز أهم القضايا وأولويات التنمية في المملكة العربية السعودية. اقتراح الحلول والبرامج التي تعالج هذه القضايا وتأثيرها على وضع السياسات والقرارات الخاصة بهذه القضايا. King Khalid Foundation - عن المؤسسة. أحدث حملة KKF "لا مزيد من الإساءات" هي حملة ضد العنف الأسري في المملكة العربية السعودية تهدف إلى خلق الوعي ومكافحة هذه الظاهرة ضد النساء. قدمت KKF مشروع قانون بشأن "قانون منع إساءة معاملة النساء والأطفال" ، الذي تبنته حكومة المملكة العربية السعودية وأقرته. ريادة الأعمال الاجتماعية: يعتقد KKF في مجال الابتكار والإبداع في العمل التنموي الاجتماعي والاقتصادي، ويرى المشاريع الاجتماعية باعتبارها وسيلة جديدة ومبتكرة لإشراك القطاع الخاص في تنمية المجتمع. KKF تدعم مبادرات ريادة الأعمال الاجتماعية في المملكة العربية السعودية من خلال: برنامج الريادة الاجتماعية زمالة للسعوديين مع صندوق الفطنة، وهو صندوق الاستثماري العالمي غير الهادفة للربح التي تستخدم أساليب مشاريع لحل مشاكل الفقر في العالم. KKF بدعم 3 السعوديين لحضور البرنامج من أجل بناء قدرات القادة في المشاريع الاجتماعية في المملكة العربية السعودية.
تفعيل الحوار حول التنمية والمجتمع: ملتقيات «حوارات تنموية» فكرة أطلقتها المؤسسة عام 1431 هـ ( 2010م)، من أجل نشر ودعم الفكر التنموي في القضايا الاجتماعية، عبر فتح الملفات الساخنة للقضايا الاجتماعية والاقتصادية المرتبطة بالتنمية ومناقشتها مع صُنّاع القرار وقادة الرأي من داخل المملكة وخارجها. وتُسهم هذه الحوارات في صياغة رؤى جديدة تدعم التنمية في المملكة. رعاية بيوت الله: قامت المؤسسة ببناء جامع الملك خالد وإعادة بناء جامع الملك عبد العزيز بحي أم الحمام بمدينة الرياض، ورعاية أنشطتهما الدينية والاجتماعية. وتقام في الجامعين الدروس والمحاضرات الدينية ودورات تلاوة القرآن الكريم وحفظه، بشكل منتظم منذ تأسيسهما وحتى اليوم. وفي شهر رمضان من كل عام، تُقدَّم في الجامعين واجبات الضيافة للصائمين والمعتكفين. توثيق سيرة الملك خالد: قامت المؤسسة بإنشاء إدارة خاصة لجمع وتوثيق ونشر سيرة الملك خالد وتاريخه وكل ما كُتِب عنه، وإتاحة كل ذلك للمطلعين والباحثين والإعلاميين. ويوجد لدى المؤسسة الآن قاعدة معلومات متكاملة تضم هذه جميع الجوانب المتعلقة بحياة الملك خالد، وتقع في أكثر من 55 ألف صفحة. محددات دور المؤسسة [ عدل] أهداف المؤسسة.
5 المنح التي تم صرفها من عام 2010 - 2021 بلغت قيمتها ما يقارب 5 مليون ريال سعودي 6, 000 شاب تلقوا تدريباً على مهاراتٍ تؤهلهم لمتطلبات سوق العمل من خلال المشاريع التي مولناها منذ عام 2015 537 منذ عام 2018 إلى منتصف 2020 استطعنا تحقيق 537 فرصة دخل كيف تساعد المنظمات المتلقية منح المؤسسة الفئات الضعيفة في المجتمع؟ توجيه الطلبة نحو المستقبل غالباً ما يواجه خريجو المدارس الثانوية مشكلة عندما يفكرون في اتخاذ أهم قرار لتحديد مستقبلهم، وهو اختيار التخصص الجامعي، الذي يتماشى مع ميولهم، وفي الوقت نفسه يكون ضمن قدراتهم الأكاديمية. وما يزيد الأمر صعوبة هو التغيرات السريعة التي تفرضها التكنولوجيا على أتمتة الوظائف، من جهة، وخلق اختصاصات جديدة تزداد تعقيداً، من جهة أخرى؛ وبالنتيجة، تأثير هذه العوامل على ما تتطلبه سوق العمل من اختصاصات في المستقبل. لهذا السبب، أطلقت لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية في عرقة بمدينة الرياض، منصة "اكتشاف" الافتراضية؛ لمساعدة الطلاب على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن تعليمهم العالي. تمكّن منصة اكتشاف الطلاب من الحصول على مشورة مهنية مجانية عبر الإنترنت، والوصول إلى خيارات من الدورات التدريبية والاختصاصات.
التنسيق مع جميع المؤسسات في القطاع العام والخاص لتحقيق أهداف المؤسسة. القيام بجميع التصرفات القانونية الضرورية لتحقيق أهدافها. الاتصال بالمنظمات والهيئات الأكاديمية والدولية التي تتعلق بالخدمات الإنسانية. إقامة الندوات والمؤتمرات وإيفاد من تراه من المتخصصين من منسوبيها لحضور الندوات والمؤتمرات التي تُعقد لدراسة ومناقشة الموضوعات المتصلة بالخدمات الإنسانية. [3] مجالات عمل المؤسسة [ عدل] بناء قدرات المنظمات غير الربحية: تنشط المؤسسة في تنفيذ عدد من المشروعات والبرامج التي من من شأنها بناء قدرات المنظمات المحلية غير الربحية، وذلك عبر دورات تدريبية متخصصة تلائم احتياجاتها، وتجمع التدريب النظري بالتطبيق العملي. وتقدم المؤسسة هذه البرامج المتقدمة بالتعاون مع عدد من المنظمات والمؤسسات التعليمية الدولية المرموقة المتخصصة في هذا المجال. وقد استفاد من هذه البرامج مئات العاملين في القطاع غير الربحي في المملكة، في جميع المستويات الوظيفية. مَنْح جائزة الملك خالد: أطلقت المؤسسة هذه الجائزة إسهاماً منها في توفير بيئة تحفز على العطاء الاجتماعي بمختلف أشكاله. [4] تقديم المِنَح التنموية: تعمل المؤسسة بشكل فاعل على تقديم منح تمويل لمشروعات تنموية طموحة.