والآن من الفيحاء!. الشاهد أن إحساسي كان في محله من تلك القرعة. وخرج الاتحاد على يد الفيحاء الذي انتصر وتأهل بجدارة لأول مرة في تاريخه بقيادة حارسه فلاديمير. لكن كلمة الحق تُقال: النمور قدموا كل ما تستحقه كرة القدم من عطاء وقتالية واستحواذ وفرص بالكوم. مع ذلك غضب بعض الاتحاديين، وهم معذورين. لكن هناك من ذهب للمبالغة في ذلك. ولو فكروا وفكر جميع الاتحاديين بهدوء وعقلانية. "حرب الدولار" من كل حدب وصوب.. تحذير من انحدار خطر!. أن بطولة الدوري هي المستهدف أولًا وثانيًا وثالثًا. وتبقى منها خمسة جولات مفصلية، عليهم كجمهور وقبلهم الإدارة واللاعبين والجهاز الفني رمي ثقلهم وتركيزهم عليها فقط. وطي أي صفحة. أو مصدر ضجيج. وترك جماعة (أبو صياح) تقول ما تقول في هذه المرحلة. فما واجهه الفريق، اللاعبون، النادي، الإدارة هذا الموسم من هبة شعواء موجهة من منابر إعلامية تتعمد هز أو إحباط الاتحاديين. بخلاف القضايا التي تفتح عليهم من كل حدب وصوب. تعطي دلالة واحدة: أن هناك من يغيظه أن يكون الاتحاد بطلًا للدوري.
شهد المسجد الحرام أمس كثافة كبيرة من المصلين والمعتمرين الذي توافدوا إليه من كل حدب وصوب ومن كل فج عميق، لقضاء ما بقي من العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك في المسجد الحرام؛ لتحري ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، حيث امتلأت أروقته وأدواره وساحاته وأسطحه، وامتدت صفوف المصلين إلى جميع الساحات والمناطق المجاورة للمسجد الحرام والطرق المؤدية إليه. ووثقت عدسة "واس" هذه الليلة ليلة 25 من رمضان وهي من الليالي الوترية التي يرجى أن تكون فيها ليلة القدر جانباً مما يعيشه قاصدو المسجد الحرام من أمن وأمان وسكينة واطمئنان، يقفون في صفوف متراصة كأنهم بنيان مرصوص.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على المشهد اليمني وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحافة الجديد ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحافة الجديد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.