ومن الأدوية المساعدة على علاج تلف الأعصاب أيضًا ما يأتي: [٥] بيتا انترفيرون. دالفامبريدين. ثنائي ميثيل فومارات. ميتوكسانترون. ناتاليزوماب. أوكرليزوماب. تيريفلونوميد. كما قد يصف الطبيب الأدوية الستيرويدية لجعل نوبات المرض أقصر وأقلّ شدة، وتُجرّب أدوية أخرى؛ مثل: مرخّيات العضلات، والمهدئات، أو سم البوتولينيوم (البوتكس)؛ ذلك لتخفيف التشنجات العضلية ، وبعض الأعراض الأخرى، بالإضافة إلى تنفيذ تمارين بدنية للحفاظ على القوة والتوازن، والمساعدة في التحكّم بالتعب والألم، ذلك تحت إشراف معالج فيزيائي. المراجع ↑ Reviewed by Neil Lava, MD (9-4-2017), "What Is Multiple Sclerosis? " ،, Retrieved 1-1-2019. Edited. ^ أ ب ت ث ج Michael C. Levin, "Multiple Sclerosis (MS)" ،, Retrieved 8-11-2019. Edited. الأعراض الأولية للتصلب اللويحي - استشاري. ↑ Mayo Clinic Staff, "Multiple sclerosis" ،, Retrieved 3-1-2019. Edited. ↑ Ann Pietrangelo (29-3-2018)، "Understanding Multiple Sclerosis (MS)" ، healthline ، Retrieved 1-12-2018. Edited. ↑ " What Is Multiple Sclerosis? ",, Retrieved 8-11-2019. Edited.
التدخين: حيث وُجد أنّ الأشخاص المُدخنين المُصابين بهذا المرض لديهم تغيّرات في تركيبة الدماغ أكثر من المُصابين غير المُدخنين. الإصابة بعدوى فيروسية: وخصوصاً فيروس ابشتاين بار (بالإنجليزية: Epstein-Barr virus) أو بفيروس الهربس البشري (بالإنجليزية: Herpes virus). نقص بعض الفيتامينات: حيث يلعب فيتامين د دوراً هامّاً في فعاليّة جهاز المناعة، كما يستخدم الجسم فيتامين ب12 عند تصنيع مادة المَيَالين. العمر: إذ من المرجح أن يُصيب التصلّب اللويحيّ الأشخاص بين عمر 20 إلى 40 عاماً. الجنس: حيث إنّ النّساء أكثر عُرضة للإصابة بهذا المرض من الرّجال. 4 علامات مبكرة تنذر بالتصلب اللويحي... لا تتجاهلها | النهار. اعراض التصلّب اللويحيّ تختلف العلامات والأعراض المُرافقة لمرض التصلّب اللويحيّ بين شخصٍ وآخر بشكلٍ كبير، وباختلاف فترة المرض وطبيعة الأعصاب المُتأثرة، وتقسم هذه الأعراض إلى ما يأتي: [٣] أعراض تتعلق بالحركة: ونذكر من هذه الأعراض ما يأتي: الشعور بالتنميل أو ضعف أطراف الجسم، وعادةً ما يُرافق هذا الشعور جهة معيّنة من الجسم. الإحساس بالصّعقات الكهربائية عند تحريك الرّقبة باتجاهاتٍ مُعيّنة، وخصوصاً عند انحناء الرقبة للأمام، ويدعى هذا العرض باسم علامة ليرميت (بالإنجليزية: Lhermitte's sign).
[٢] أعراض التصلب اللويحي المبكرة من الأعراض المبكّرة الأكثر شيوعًا ما يلي: [٢] وخز، وتنميل ، وألم، وحرقان وحكّة في الذراعين أو الساقين أو الجذع أو الوجه، وأحيانًا ضعف الشعور بحاسة اللمس. فقدان القوة أو المهارة الازمة لاستخدام الساق أو اليد، اللتين قد تصبحان متصلّبتين. علاج مرض التصلب اللويحي - استشاري. مشاكل في الرؤية، فقد يعاني المُصاب من ضعف الرؤية أو زغللة العينين ، وقد يفقد بعض المصابين القدرة على الرؤية عند النظر إلى الأمام مباشرة، أمّا الرؤية المحيطية فتتأثر بشكل أقلّ، وقد يعاني الأشخاص المصابون بمرض التصلّب المتعدد من المشاكل الآتية في الرؤية: شلل العين بين النوي، هو تلف في الألياف العصبية التي تنسق حركة العينين أفقيًا، إذ تفقد إحدى العينين حركتها نحو الداخل (باتجاه الأنف)، مما يسبب رؤيةً مزدوجة عند النظر إلى الجانب المقابل للعين المصابة، وقد تتحرك العين غير المتأثرة بشكل لا إرادي وبسرعة وبشكل متكرر في اتجاه واحد، الأمر الذي يُشار إليه طبيًا باسم رأرأة العينين. التهاب العصب البصري، المُسبِّب لفقدان الرؤية الجزئية في عين واحدة، ويحدث الألم عند تحريك العين. اضطرابات المشي والتوازن، ويرافق ذلك ظهور أعراض؛ كالدوخة والدوار ، إلى جانب التّعب.
[٣] أنواع التصلّب اللويحي يوجد أربعة أنواع مختلفة للتصلب اللّويحي، وفيما يأتي بيان ذلك: [٤] المتلازمة السريريّة المعزولة: (بالإنجليزية: Clinically isolated syndrome) وهي نوبة واحدة تصيب المريض وتستمر أعراضها لمدة 24 ساعة على الأقل. التصلّب المُتعدد الناكس الهاجع: (بالإنجليزية: Relapse-remitting MS) وهو من أكثر الأنواع شيوعاً، ويصيب 85% من المرضى، وتشمل النوبات أعراضاً جديدة ومتزايدة. التصلّب المتعدّد التدريجي الأوّلي: (بالإنجليزية: Primary progressive MS) تزداد الأعراض سوءاً بشكل تصاعدي، ويصيب 15% من الحالات. التصلّب المتعدّد التدريجي الثانوي: (بالإنجليزية: Secondary progressive MS) تزداد شدّة المرض بعد فترات من الانتكاسات والرّاحة التي يمرّ فيها المريض. علاج التصلب اللويحي توجد عدّة عوامل تؤخذ بعين الاعتبار عند علاج مريض التصلّب اللّويحي، وفي البداية يُعطى المريض جرعات وريدية من الستيرويدات عند حدوث النّوبات الحادّة؛ إذ إنّها تساعد المريض على التحسّن في وقت قصير، وقد يلجأ الطبيب لتبادل البلازما في الحالات التي لا يستطيع فيها المريض الخضوع للعلاج بالستيرويدات ، وفي جميع الأحوال فإنّ الطبيب ينصح بالعلاجات المعدّلة للمرض (بالإنجليزية: disease-modifying therapy) عند التشخيص الأوّلي للمرض، فذلك بدوره يقلّل من حدوث العجز على المدى الطويل.
[١] أنماط التصلُّب اللويحي تختلف أنماط التصلب اللويحي بين مُصاب وآخر، إذ تزداد شدة الأعراض وتتراجع بصورة غير متوقعة، ويمكن بيان أكثر أنماط التصلُّب اللويحي شيوعًا على النحو الآتي: [٢] التصلب اللويحي متكرر الانتكاس ، إذ تتناوب فترات الانتكاسة التي تزداد فيها شجة الأعراض مع أوقات السكون التي تقل فيها الأعراض، او على الأقل تبقى على حالها، وقد تستمرّ فترة السكون لأشهر أو سنوات، وقد تحدث الانتكاسات تلقائيًا، أو بسبب وجود محفّز ما كعدوى الإنفلونزا. التصلب اللويحي التصاعدي الأساسي ، هو نمط يتطور فيه المرض تدريجيًا دون مرحلة سكون أو انتكاسات واضحة، رغم أنّه قد يوجد فترات من الاستقرار المؤقت لا يتقدم خلاله المرض. التصلب اللويحي التصاعدي الثانوي ، يبدأ هذا النمط بانتكاسات متناوبة مع مراحل السكون، يليها تقدّم تدريجي للمرض. التصلب اللويحي التصاعدي الانتكاسي ، يتطوّر المرض تدريجيًا في هذا النّمط، لكن يتخلَّل ذلك فترات من الانتكاسات، ويُعدّ هذا النوع نادرًا. أعراض تصلب لويحي تختلف أعراض التصلب اللويحي اختلافًا كبيرًا سواءً من شخص لآخر، أو من وقت لآخر لدى الشخص نفسه، ذلك اعتمادًا على نوع الألياف العصبية التي أصيبت بالتلف، ففي حال إزالة الميالين عن الألياف العصبية التي تنقل المعلومات الحسية، تنتج أعارض لها علاقة بالاضطرابات الحسية، أمّا إذا أصيبت الألياف العصبية التي تحمل إشارات إلى العضلات، فتنجم عن ذلك الإصابة بمشاكل في الحركة، وعادةً ما تبدأ أعراض غير واضحة ومبكّرة لاضطراب تلف الميالين في المخ أحيانًا قبل وقت طويل من تشخيصه.
13. مشاكل في الإثارة الجنسية تبدأ الإثارة الجنسية في الجهاز العصبي المركزي، حيث يتوجب على الدماغ إرسال رسائل إلى الأعضاء الجنسية للحصول عليها، ولكن في مرض التصلب المتعدد، بما أن اتصال الدماغ والجسم لا يعمل بشكل صحيح، فقد يؤدي ذلك لمشاكل في الإثارة الجنسية ، والحقيقة أن المشاكل الجنسية شائعة جداً بين النساء المصابات بمرض التصلب المتعدد، حيث يتأثر 72% منهن بالمشاكل الجنسية بما في ذلك انخفاض الإحساس في المنطقة المهبلية أو البظر (أو أن تكون الأحاسيس مرتفعة بشكل مؤلم)، إلى جانب الجفاف المهبلي. 14. فقدان القدرة على التمييز بين الحار أو البارد إن عدم القدرة على استشعار تغيرات درجة الحرارة باليد هو عرض آخر لحدوث تلف الأعصاب الناجم عن مرض التصلب المتعدد. 15. الفحوصات سلبية للأمراض، ولكن المصاب لا يزال يشعر بالمرض يعتبر التصلب المتعدد أحد "المتنكرين الكبار"، إلى جانب مرض الذئبة، لأن أعراضه تنسب بسهولة إلى أسباب أو أمراض أخرى، وبالنسبة للعديد من النساء، هذا يعني أنهن لن يحصلن على تشخيص دقيق لمرض التصلب المتعدد إلا بعد أن يفحص أطبائهن كل الأمراض الأخرى، ولحسن الحظ، يمكن لمسح التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أن يكتشف المرض.
الصداع النصفي هو أحد أنواع الصداع الذي يسبب الشعور بألم شديد مع خفقان، وحساسية للضوء أو الأصوات أو الروائح، يرافقه القيء والغثيان، والدوخة وتشوش الرؤية، ويعد الصداع النصفي (بالإنجليزية: Migraine) أحد الأمراض الشائعة التي تتشابه في التشخيص مع التصلب اللويحي. متلازمة العزلة الإشعاعية لا يعاني المصابون بمتلازمة العزلة الإشعاعية (بالإنجليزية: Radiologically Isolated Syndrome) من أعراض مرض التصلب اللويحي، لكن تظهر لديهم آفات في دماغهم تشابه الآفات الموجودة لدى مرضى التصلب اللويحي. الاعتلال الفقاري الاعتلال الفقاري (بالإنجليزية: Spondylopathies) هو مجموعة من الاعتلالات والالتهابات في الفقرات، ومن الأمثلة عليه التهاب الفقار المقسط (التهاب الفقار الروماتويدي) (بالإنجليزية: Ankylosing spondylitis)، وتتشابه أعراضه مع أعراض التصلب اللويحي، كآلام المفاصل والتعب العام. الاعتلال العصبي من الأمراض المشابهة للتصلب اللويحي هو الاعتلال العصبي (بالإنجليزية: Neuropathy) ؛ أو تلف الأعصاب، ومن الأمثلة عليه اعتلال الأعصاب الطرفية والذي يعد شائعاً عند مرضى السكري، إذ يصابون به نتيجة ارتفاع مستويات السكر في الدم، مما يسبب تلفاً للأعصاب الطرفية، وتظهر الأعراض على شكل فقدان القدرة على التنسيق بين حركات الجسم، وضعف العضلات، وصعوبة المشي وتحريك الذراعين والساقين، ويوجد عدة أنواع للاعتلال العصبي؛ منها الحسّي، أو الحركي، أو اللاإرادي، وقد لا تتشابه الأعراض كلها مع أعراض التصلب اللويحي.