يارب بكُل حواسي أناجيك أسعدھهُ يا الله فرج له وفقهه كُن معه أحميه أغفر ذنوبه أجبر بخاطرھه وأحفظه في ودائعك. يارب هوّن ضيقتي و إفتح على صبري فرج انا الضعيف اللي تحت سلطتك قلة حيلتي. يبتليك الله لانه يُحبك لانه يرآك تبتعد عنه يبتليك ليُقربك له كي تدعوه وتبكي وتُردد يارب سامحني ان تعترف لذنوبك له الله لايُريدك ان تحزن انه يختبرك ،يُقربك يُدرسك ثُم يُفاجئك ب فرح و فرج لم يكُن بالحسبان. اللهُ اكبر الله أعظم لا اله إلا أنت برحمتك أستغيث فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين اللهم فرج ويقين يزيدنا صبراً غُفرانك يارب. اللهم يا مسهل الشديد وملين الحديد ومنجز الوعيد ويا من هو كل يوم في أمر جديد أخرجني من حلق الضيق إلى أوسع الطريق. استبشر بالخير ولا تيأس.. فإن فرج الله قريب. يارب ارزقني فرح يعقوب و فرج يونس و تقوى يوسف و صبر آيوب و إيمان موسى و أحتمال نوح و طهر عيسى و زهد محمد امين. يافارج الهمّ وياكاشف الغم فرّج همي ويسرّ لي أمري و أرحم ضعفي و قلة حيلتي وأرزقني من حيث لا أحتسب يارب العالمين. الحياة مهما كانت قاسية في نظرتك إلا أن فرج الله قريب والأنس به وبكلامه يجعلك تدرك أن حكمة الله أعظم مما نخاف منه داع عنك التفكير وعش بين الحمد والشكر قل يارب ارضني بقضائك واسعدني به.
حياكم الله جميعا إخوتي. اصبر ان فرج الله قريب اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد. ١٩٧٨٧ تسجيل إعجاب. إن_فرج_الله_قريب فديتكم اكسبلور. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy.
7 مفاتيح ذهبية للفرج يكشف الدكتور عمرو خالد, الداعية الإسلامي عن بعض النصائح التي تجعل مفاتيح الفرج بين يديك منها الالتزام بقول: "ما شاء الله لا قوة إلا بالله" عندما تطلب الدنيا. وحدد خالد، في فيديو نشره عبر صفحته على "فيسبوك" 7 مفاتيح ذهبية للفرج من كل كرب في الدنيا.. تعرف عليها، على النحو التالي: 1- قل: "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"، تفرج عنك الهم والغم. 2- أكثر من قول: "وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد"، عند مكر الناس بك. أبو فهد (فرج الله قريب) @M_000_000_M , Twitter Profile - twstalker.com. 3- أكثر من قول: "حسبنا الله ونعم الوكيل"، عند الخوف. 4- الزم قول: "ما شاء الله لا قوة إلا بالله"، عندما تطلب الدنيا. 5- اقرأ سورة يس فهي لما قرأت له. 6- حافظ على الذكر فبه تطمئن القلوب. 7- ادعُ الله فإن ربك قريب مجيب عملاً بقوله تعالى: {أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ}.. [النمل: 62].
رواه ابن ماجه. قال عبيد بن عمير:مِن شَأنه أن يُجيب داعيا، أو يُعْطِي سائلا،أو يَفُكّ عَانيا،أو يَشْفِي سقيما.
إن اليسر هو الأصل، وإنما يستخرج الله ببعض الشدائد منَّا ألواناً من العبوديات؛ غفلنا عنها حين سبحنا في تيار الحياة الرخي، فأراد بلطفه أن يسمع نجوانا وشكوانا، وأن يرى قلوبنا الموجوعة، وأن تترطَّب عيوننا ببعض الدمع الذي جفَّ في مآقينا! في كل مرة أعايش فيها محنة تتكرر المشاعر ذاتها، وكأنني لا أتعلم من تجاربي! فرج الله قريب. ليس أنا فحسب بل جنس ذلك الإنسان العجيب في عجلته وسرعة تحوّله وغفلته حال السعة، ويأسه وتبرمه حال العسر والشدة، وصدق الله إذ يقول: {وَإِذَآ أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَؤُوسًا} (83) سورة الإسراء. ينظر إلى حالة الضيق التي يمر بها وكأنها سرمد لا يزول، وينسى ما كان عليه قبلها من الفسحة والفيض والخير، ولا يستطيع تخيُّل ما سيأتي بعدها من الرَّوح والفرج. إن اليسر هو الأصل، وإنما يستخرج الله ببعض الشدائد منَّا ألواناً من العبوديات؛ غفلنا عنها حين سبحنا في تيار الحياة الرخي، فأراد بلطفه أن يسمع نجوانا وشكوانا، وأن يرى قلوبنا الموجوعة، وأن تترطَّب عيوننا ببعض الدمع الذي جفَّ في مآقينا! أعرف العسر الذي مرَّ بي أو يمر وأقاسي مرارته وحرارته وقسوته، ولكني لا أحتسب ولا أدري من أين يأتيني الفرج، فربي يرزقني من حيث لا أحتسب، واليسر يأتي متنكّراً ويطرق الباب كغريب!
الحل والفرج قاب قوسين أو أدنى، لست بحاجة إلى معاينة الله لتعرف أنه موجود ، بالطريقة ذاتها فأنت لا تحتاج إلى رؤية أفعاله لتعرف أنه يدبر الأمر وأنه بيده مقاليد كل شيء وأنه قيوم السماوات والأرض، تلك هي الثقة بالله ، بعد. بتر أنامل الشك ، وفتح نوافذ الإيمان. حتى لو لم تره ، يمكنك التأكد من أنه يتصرف لصالحنا، لا تبد طاقتك وقصارى جهدك في هذا السياق فالله يكرم دائما من يثق به... احترس من اندفاعك... احترس من اندفاعك.... غالبًا ما يسيطر الاندفاع والاستعجال على مشاعرنا ومواقفنا مما يجعلنا نتخذ قرارات لا داعي لها ومتسرعة ومنحازة. ادعية الفرج العاجل مجربة - ليدي بيرد. بسبب هذه الإلحاحات غير الضرورية يخسر الكثيرون ، إنه الاندفاع والهلع الذي يفشل الكثيرون في التغلب عليه ، إنه التسرع الذي يسيطر فيرتجل كثيرون الحديث دون تفكير. بسبب التعصب والغطرسة المولي عز وجل يكلهم إلي أنفسهم فيُترك الكثيرون بمفردهم... وبسبب انحسار المظلة الرباني وانقطاع المدد الإلهيينعدم التوجيه ، فيضل الكثيرون عن سواء السبيل فالحكيم هو الذي يسيطر على نفسه.. الله يحررنا من كل كرب وكل خوف وكل شعور بالدونية و لا يحمل علينا إصراً كما حمله علي الذين من قبلنا ويضع عن كاهلنا أثقال الماضي وأوهاقه ذلك الفصل من الحياة الذي لم يعد بحاجة إلى أن يكون مكتوبا في ديوان حياتنا.