عدد القراءات 169 تفاصيل النظام تاريخ النظام ٢٠/ ٠٢/ ١٣٨٢ هـ الإعتماد – المرسوم الملكي رقم ١١ بتاريخ ٢٠/ ٠٢/ ١٣٨٢ هـ – قرار مجلس الوزراء رقم ٨٩ بتاريخ ١٣/ ٠٢/ ١٣٨٢ هـ تاريخ النشر ٢٦/ ٠٢/ ١٣٨٢ هـ النفاد ساري. التعديلات جرى تعديل بعض مواده وأضيف إليه مواد. الملحقات اللائحة التنفيذية للنظام بموجب القرار الوزاري رقم 1897 وتاريخ 1401/05/24هـ التصنيف الأنظمة السعودية – أنظمة التجارة والاقتصاد والاستثمار المرسوم الملكي رقم ١١ بتاريخ ٢٠/ ٠٢/ ١٣٨٢ هـ بعون الله تعالى باسم جلالة الملك نحن فيصل بن عبد العزيز آل سعود نائب جلالة ملك المملكة العربية السعودية بعد الاطلاع على المادة التاسعة عشرة من نظام مجلس الوزراء، الصادر بالمرسوم الملكي رقم (٣٨) وتاريخ ٢٢ / ١٠ / ١٣٧٧ هـ. وبناء على قرار مجلس الوزراء رقم (٨٩) وتاريخ ١٣ / ٢ / ١٣٨٢هـ وبناء على ما عرضه علينا نائب رئيس مجلس الوزراء نرسم بما هو آت: أولًا- نصادق على نظام الوكالات التجارية بالصيغة المرافقة لهذا. ثانيًا – على نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير التجارة والصناعة تنفيذ مرسومنا هذا. والله ولي التوفيق ، ، ، قرار مجلس الوزراء رقم ٨٩ بتاريخ ١٣/ ٠١/ ١٣٨٢ هـ إن مجلس الوزراء بعد اطلاعه على المعاملة الواردة من ديوان رئاسة مجلس الوزراء برقم (٤٣١) وتاريخ ١١ / ١ / ١٣٨٢هـ، والمتعلقة بمشروع نظام الوكالات التجارية المقدم من وزارة التجارة والصناعة.
دعت وزارة التجارة المهتمين والعموم إلى إبداء آرائهم ومقترحاتهم حيال مشروع نظام اتفاقيات التوزيع والوكالات التجارية، وذلك حتى تاريخ 24/6/1443هـ، الموافق 27/1/2022م. وأوضحت الوزارة بأنها أعدت مشروع نظام جديد لاتفاقيات الوكالة التجارية والتوزيع، يحل محل نظام الوكالات التجارية الحالي، بهدف معالجة التحديات التي يوجهها نشاط الوكالات التجارية والتوزيع في المملكة، وذلك من خلال إجراء دراسة تشخيصية لسوق أنشطة التوزيع والوكالات التجارية، وحصر العوائق والتحديات، واستقصاء التجارب والممارسات الدولية، لتحديد الفجوات وتوفير الحلول وفرص النمو والاستدامة، وتطوير إطار قانوني فعال ينظم العلاقة بين أطراف الاتفاقيات ويراعي حقوقهم، ويضع أسساً لهذه العلاقة تقوم على مبدأ الشفافية، وترسيخ مبدأ حرية التعاقد. تضمن مشروع النظام بيان الحقوق والواجبات الرئيسة لأطراف اتفاقية التوزيع والوكالات التجارية، ومعالجة حالات انقضاء وإنهاء الاتفاقية، وتحديد الأحكام المتعلقة بالعمولة والنزاعات الناشئة عن الاتفاقية. ويهدف مشروع النظام إلى حماية أطراف اتفاقية الوكالة التجارية أو التوزيع من أي معاملة غير عادلة، خاصة عند انتهاء الاتفاقية، والحد من المنازعات التي قد تنشأ عنها، وتيسير إجراءات تسويتها.
2- تنظيم مشروع مرسوم ملكي بذلك صورته مرافقة لهذا. ولما ذكر حرر ، ، ، رئيس مجلس الوزراء ——————————————————————————– نظام الوكالات التجارية المادة (1): المادة (١): لا يجوز لغير السعوديين سواء بصفة أشخاص طبيعيين أو معنويين أن يكونوا وكلاء تجاريين في المملكة العربية السعودية، على أن الشركات السعودية التي تقوم بأعمال الوكالات التجارية يجب أن يكون رأس مالها بالكامل سعوديًّا، وأن يكون أعضاء مجالس إدارتها ومن لهم حق التوقيع باسمها سعوديين. المادة (2): المادة (٢): الوكلاء التجاريون الذين يمارسون عملهم وقت صدور هذا النظام ولا ينطبق عليهم نص المادة الأولى يمنحون فترة لتصفية أعمالهم ونقلها إلى الوكلاء التجاريين السعوديين خلال مدة لا تزيد على سنتين من تاريخ العمل بهذا النظام. ويحدد وزير التجارة والصناعة هذه الفترة بالنسبة لكل وكيل على حدة مراعيًا في ذلك سرعة التصفية وطبيعة عمله والقيد الزمني المشار إليه آنفًا. المادة (3): المادة (٣): لا يجوز أن يقوم بعمل الوكيل التجاري إلا من كان مقيدًا في السجل المعد لهذا الغرض في وزارة التجارة والصناعة، ويصدر وزير التجارة والصناعة قرارًا بإنشاء هذا السجل، وتشتمل بيانات السجل المذكور على اسم التاجر أو الشركة، ونوع البضاعة الموكل فيها، والشركة والمؤسسة الموكلة، وتاريخ التوكيل، ومدته إن كانت الوكالة محددة بأجل.
قال الشريك القائم بالإدارة في مكتب إبراهيم ومشاركوه للاستشارات القانونية، أحمد إبراهيم، إن مشروع قانون الوكالات التجارية الجديد في الإمارات، ليس بمنأى عن تطوير البيئة التشريعية فيما يتعلق بجذب الاستثمارات الأجنبية للدولة، والتي بدأت منذ إطلاق قانون الإفلاس عام 2016 ثم قانون التعثر المالي من جانب مركز دبي المالي العالمي، ثم قانون الشركات الذي يسمح بتملك الأجانب للشركات بنسبة 100% في الدولة، ليكمل مشروع القانون الجديد ما بدأ في 2016 لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية داخل الدولة. وأضاف أحمد إبراهيم، في مقابلة مع "العربية"، اليوم الثلاثاء، أنه دائما كانت الوكالات التجارية محصورة على الشركات العائلية ويصعب على الشركة الأجنبية إمكانية فسخ وعدم تجديد تلك الوكالات، وفي حال حدوث ذلك كان يتطلب المزيد من التعويضات التي تفرض على الشركات الأجنبية من أجل إنهاء الوكالة أو عدم تجديدها. وأوضح إبراهيم أن مقترح القانون الجديد يعطي فرصة للشركات الأجنبية لعدم تجديد عقود الوكالات التجارية الحالية مع الشركات العائلية، وهو ما يفتح الأبواب للشركات الأجنبية بوجودها على أرض الدولة بصفة مباشرة دون وكيل محلي، وفي حالة الاحتياج لوكيل فإن القانون يسمح للشركات الأجنبية باختيار الوكيل المناسب بناءً على مستوى الخدمة المُقدم منه، بخلاف مما هو جار حاليا أن مستوى الخدمة المقدمة من الوكيل المحلي إذا كان غير مرضي للشركات الأجنبية، فإنه يصعب تشريعياً السماح بعدم تجديد الوكالات المحلية الحالية لا سيما في الوكالات المتعلقة بالسيارات.
مرسوم ملكي رقم م/ 11 وتاريخ 1382 بعد الطلع على المادة التاسعة عشر من نظام مجلس الوزراء الصادر بالمرسوم الملكي رقم 38 وتاريخ 13 ه. /2/ 22/10/1377 ه وبناء على قرار مجلس الوزراء رقم 89 وتاريخ 1382 وبناء على ما عرضه علينا رئيس مجلس الوزراء. نرسم بما هو آت: -1 نصادق على نظام الوكالت التجارية بالصيغة المرافقة لهذا. -2 على رئيس مجلس الوزراء ووزير التجارة والصناعة تنفيذ مرسومنا هذا والله ولي التوفيق
كما يهدف المشروع الى تعزيز المنافسة العادلة وضمان استمرار نفاذ السلع والخدمات الى المملكة، ورعاية حقوق المستهلكين، وتشجيع الاستثمارات الأجنبية. وتدعو الوزارة المهتمين والعموم إلى المشاركة وإبداء الآراء حيال مشروع النظام على النموذج المخصص لذلك، ويمكن الاطلاع على صيغة المشروع ونموذج إبداء الآراء من خلال المنصة الإلكترونية الموحدة لاستطلاع مرئيات العموم والجهات الحكومية "استطلاع" من خلال الرابط: