تنشأ العديد من الخلافات بين الزوج والزوجة، وبالأخص في حالة الطلاق بسبب عملية التمكين من مسكن الزوجية، حيث يلجأ الأزواج للكثير من الألاعيب للهروب من تمكين الزوجة من - الشقة – الأمر الذي أصبحت معه قرارات التمكين من منزل الزوجية بمثابة سيف مسلط على رقاب الزوجات يحتاج إلى مصاريف وأموال طائلة للحصول على القرار أو الحكم، وفى الحقيقة لا تنتهى المعضلات المحيرة للطرفين عند هدم عش الزوجية في حال انفصال الزوجين لأي سبب كان، وتتعقد الأمور ويختلف الحديث عند وجود أطفال في مثل هذه الحالات الحرجة خاصة مع الحاجة إلى مأوى لحمايتهم تنشئتهم، ما يؤدى لإشكالية "التمكين من الشقة". ومسألة التمكين من مسكن الزوجية بمثابة أمر وقتي يصدر من المحامي العام يكون بناء على محضر شرطة تحرره الزوجة، وذلك بغرض تمكينها من "شقة الزوجية" وهذا وفقاَ للمادة 44 مكررا من قانون العقوبات المصري حيث أنه يجوز التظلم من قرار التمكين من مسكن الزوجية فى إطار مدة حددها القانون حيث أن هناك فرقا كبيرا بين التمكين من مسكن الزوجية والتمكين من مسكن الحضانة الذي يتطلب أن تكون الزوجة مطلقة وحاضنة لصغار، ويصدر الأمر بتمكينها لوحدها وإلا كان على الزوج أن يهيئ مسكنا آخر للحاضنة.
وأكد أن حادثة قتل القطيف تؤكد ما حذر منه المختصون من خطورة مخدر (الشبو)؛ الذي يعرف باسم (الكريستال)؛ وهو مادة كيميائية شديدة الخطورة على متعاطيها، وما يميزها أنها تتسبب في حدوث ضلالات واضطرابات في الشخصية وهلوسات ناتجة عن إدمان هذا المخدر الذي يعد من أخطر أنواع المخدرات حاليا. عقوبة شديدة دنيا وآخرة المستشار القانوني سيف أحمد الحكمي، بين أن الإسلام حرم القتل، وجعله من أعظم الكبائر، وتوعَّدَ القاتل بالعقوبة الشديدة في الدنيا والآخرة، فمن قتل مسلماً عدواناً؛ فقد توعده المولى عز وجل. مؤكداً على حرمة قتل النفس المعصومة دمها، مشيراً إلى أنه يجب القصاص فيه، ويكون بقتل الجاني متعمّد القتل، ولولي المقتول القصاص أو الدية أو العفو. جريدة الرياض | الإطاحة ب«يمني» قتل 3 أشخاص وشكل تنظيماً عصابياً للسرقة.. في الرياض. وأضاف: «القتل ينقسم إلى ثلاثة أقسام عند أكثر أهل العلم؛ وهي: القتل العمد، والقتل شبه العمد، والقتل الخطأ. والقتل شبه العمد، هو أن يقصد الجاني قتل إنسان معصوم الدم بما لا يَقتل غالباً؛ كأن يضربه بعصا في غير مَقتل ونحوه، فالضرب مقصود والقتل غير مقصود، لذا سُمّي شبه عمد، ويحرم الاعتداء على الإنسان معصوم الدم بهذه الصّورة، ولا قصاص فيه، وإنّما تجب فيه الدّية المغلظة، وتتحملها العاقلة، والكفّارة وهي عتق رقبة مؤمنة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، وتكون من مال الجاني الخاصّة، ولا تسقط الكفّارة بعفو أولياء القتيل عن الدّية».
منذ البداية نقول الحرب فى أوكرانيا هى حرب صور، ومن يفوز فى صراع الصور والفيديوهات هو الذى يحقق النصر، ومع كل القصف والمواجهات بالصواريخ والأسلحة، تبقى الدعاية هى العنصر الحاسم فى هذا الصراع، وهذه الحرب التى تقترب من الشهرين، كتبت إن «الإعلام ومنصات النشر ومواقع التواصل، هى الميدان الأصلى للحرب فى أوكرانيا، وقودها الصور والفيديوهات الحقيقية والمزيفة ضمن معركة الدعاية»، نقول هذا بمناسبة مذبحة بوتشا، المدينة الأوكرانية التى غادرتها القوات الروسية ونشرت أوكرانيا والغرب صورا وفيديوهات عن مذبحة ومقابر جماعية جرت فى المدينة، وأنه تم العثور على عشرات الجثث بملابس مدنية. أوكرانيا اتهمت روسيا وحسب صحيفة «أوكراينسكا برافدا» بارتكاب «مجزرة» غداة العثور على عشرات الجثث فى مدينة بوتشا، الواقعة شمال غربى كييف، بعد انسحاب القوات الروسية، وحسب تقارير إعلامية أوكرانية تم العثور على نحو 340 جثة، لكن مصادر أخرى قدرتهم بعدد أكبر من هذا يتجاوز الـ400، دول أوروبية ومنها فرنسا وبريطانيا أعلنت عن عقوبات إضافية، ونقلت «رويترز» عن مسؤول دفاعى أمريكى قوله «نحن نرى الصور نفسها التى ترونها، ليس لدينا أى سبب على الإطلاق لدحض المزاعم الأوكرانية حول هذه الفظائع.. لا يمكن للبنتاجون أن يؤكد ذلك بشكل مستقل».
وتتمسك روسيا باتهام من تصفهم بالنازيين الجدد بارتكاب المجازر، بهدف دفع الغرب والناتو إلى الدخول فى الحرب، ويظل الجدال قائما، والحرب بالصور على أشدها، فيما يبدو أن من يفوز فى حرب الصور، يكسب الحرب، بصرف النظر عن الحقيقة.
حقًا رحلة صعود غرائبية من أحلك نقطة في القاع إلى أبرز نجمة على القمة. سلوى ياسين والصحافة الجادة سلوى ياسين (مريم حسن) الصحفية النزيهة التي تحاول التمسك بمبادئها وتربيتها وسط الفساد والتي تساعد في القضاء على التسول بتحويل مخزن الست أصيلة إلى مصنع كبير يشتغل به كل المتسولين. حيث قدمت الصحافة الجادة دورًا حقيقيًا في التغيير وتحويل المتسولين إلى عمال منتجين. التيارات الإسلامية واللعب على وتر الشعب العاطفي بطبعه ولم ينس الإشارة إلى صعود التيارات الإسلامية وكيفية استغلال قياداتها نغمة الدين للعب على وتر الشعب العاطفي تجاه الدين. قصة ارتباط نوارة بمعتمد الذي كان منتميًا لتلك الجماعات الإسلامية حتى سافر إلى السعودية وعاد بالجلباب والذقن وعادت معه نوارة بالنقاب بعدما كانت فتاة بسيطة تنتمي لأسرة فقيرة ربت أولادها تربية معتدلة. عادت نوارة مع معتمد بعدما أصبح الشيخ بأفكار دينية غريبة على المجتمع المصري وقتها. التسول برؤية مختلفة عالم مواز من التسول عن طريق فريق النعجة أو الست أصيلة أبو القمصان حيث تمتلك مخزنًا كبيرًا اتخذته مأوى للمشردين والمتسولين والشحاذين. تحت مسمع ومرأى من الحكومة فبالطبع الحكومة الفاسدة وقتها شجعت على التسول والاستسهال والفهلوة للوصول إلى القمة.