الجغرافيا البشرية: تهتم الجغرافيا البشرية بدراسة كيفية تأثر المجتمع البشري بسطح الأرض، والبيئة، والأنشطة الأنثرولولوجية على الكوكب، وبشكلٍ عام تركز الجغرافيا البشرية على دراسة أكثر الكائنات تطوراً في الكوكب، أي البشر وبيئتهم، كما يتم تقسيم هذا الفرع إلى فروع مختلفة بناءً على محور الدراسة. أساس دراسة الجغرافيا الأساس المنطقي لدراسة الجغرافيا هو أنَّ الإنسان لا يُمكنه العيش في هذا العالم بدون الطبيعة والجغرافيا، وهي أم علوم الطبيعة، حيث يكتسب الإنسان عن دراسة الجغرافيا معلومات عن التلال والجبال والأنهار والصحاري والسهول والهضاب على اختلاف أماكنها من الأرض، وسبب تشكل كل منها، والسمات المميزة لتشكيلها، وبشكلٍ عام نطاق الجغرافيا واسع جداً، أي أنه لا يقتصر على دراسة العناصر المادية فقط، وإنما يتناول تطوير الحياة الاقتصادية للإنسان باستخدام الموارد الطبيعية. [٣] المراجع ^ أ ب Ron Johnston, "Geography" ،, Retrieved 22-7-2018. Edited. ↑ "What Is Geography? بحث عن الجغرافيا. ",, Retrieved 22-7-2018. Edited. ↑ Dr. Shamsul Alam, Kazi Abdur Rouf, Selina Shahjahan, "SECONDARY GEOGRAPHY" ،, P1, Retrieved 22-7-2018. Edited.
فالروح الجهادية وروح الإيثار التي تجلت عند المسلمين في الصبر على الآلام ومقاتلة الأهل والعشيرة فهي ظاهرة جديدة عند العرب الأوائل الذين كانت تحركهم القبيلة والقرابة والدم فهي نقلة نوعية مهمة جدا جعلتهم ينتفضون على نهج الجاهلية ومفاهيمها البائدة وينطلقون إلى شرف الإسلام وكماله.
الموسوعة الجغرافية:المنطقة القطبيية الشمالية وامريكا الشمالية (كتاب) هذا الكتاب يتناول الحديث عن علم الجغرافيا الطبيعية ، حيث تعتبر الجغرافيا أحد أقدم العلوم المعروفة، والتي اعتنت بوصف الأرض ودراسة سطحها باعتباره المكان أو الحيز الذي يسكنه الإنسان.
[٢] في فترة عصر النهضة الأوروبية تم تجديد الاهتمام بالجغرافيا وكان السبب الرئيسي هو السفر واكتشاف أراضٍ وثقافات جديدة، وفي القرن الثامن عشر تم إدخال الجغرافيا كنظام دراسي في الجامعات، وفي القرن العشرين قام التصوير الجوي والأقمار الصناعية والأنظمة الحاسوبية بتغيير تعريف الجغرافيا بشكل جذري ليصبح أكثر شمولاً وتفصيلاً. [٢] الفكر الجغرافي في العالم الإسلامي اقتصرت مساهمة العرب قبل الإسلام في الفكر الجغرافي على وصف أماكن إقامتهم وطرق ترحالهم، إذ إنّ الشِعر العربي الجاهلي وصف البيئة وصفاً دقيقاً، جبالها وأوديتها ومياهها، لكن كان ظهور الإسلام في الجزيرة العربية نقطة انطلاق حضارة إنسانية تساهم إلى التفكير والتأمل، وتطورت المعرفة في هذه الحضارة بشكل عام والمعرفة الجغرافية بشكل خاص، كما نذكر من أهم الجغرافيين المسلمين: الخوارزمي، واليعقوبي، والبلخي، وابن حوقل، والمسعودي، وابن خلدون، وابن بطوطة، وابن جبير. [٣] الفكر الجغرافي الحديث تطورت المعرفة الجغرافية بشكل كبير خلال هذا القرن نتيجة للكشوفات الجغرافية المتعددة، وسهولة التواصل بين الأشخاص، حيث قامت المدارس والجامعات بالاهتمام بالجغرافيا وتدريسها، وبدأ ظهور مجموعة من المدارس الجغرافية المختلفة التي تهتم بنمو وتطور هذا الفكر، وبدأ ظهور مجموعة من العلماء الجغرافيين مثل إيمانويل كانت، والإسكندر فون همبولت.
ما هو علم الجغرافيا؟ أهمية علم الجغرافيا الفروع المختلفة لعلم الجغرافيا ما هو علم الجغرافيا؟ علم الجغرافيا هو العلم الذي يقوم بدراسة كل ما يخص الكرة الأرضية، وكل ما يخص الكائنات التي تعيش عليها، فهو يهتم بدراسة حياة الإنسان، وحياة الحيوانات، وتوزيع النباتات، والمناطق المناخية، وتوزيع السكان، والظواهر الطبيعية على الأرض. وقد سمي العلم باسم "الجغرافيا" اشتقاقا من كلمة يونانية قديمة تعني "وصف الأرض". وقد كان الرحالة قديماً هم من يقومون بالترحال عبر البلاد المختلفة، ويقومون بتقديم وصف لكل ما يجدونه في طريقهم، من شكل للسكان، وطريقة حياتهم، وأحوال مناخ والطقس، ووصف للبيئة التي يعيشون فيها. يهتم علم الجغرافيا أيضاً برسم الخرائط ودراستها. أهمية علم الجغرافيا يقدم علم الجغرافيا صورة شاملة للأرض، وشكل الحياة عليها، وخصائصها، والتغيرات التي تحدث بها، وعلاقتها بالكون كله. مقدمه عن علم الجغرافيا - ..جغرافيا ... يهتم علم الجغرافيا بدراسة الأحوال المناخية للأرض، حيث يهتم بمعرفة الأحوال المناخية التي تخص كل منطقة واختلافها عن المناطق الأخرى، وتحديد علاقة المناخ بالمكان، وتقسيم الكرة إلى الأرضية إلى مناطق مناخية مختلفة، مثل مناطق ذات مناخ موسمي، وأخرى استوائي، فضلاً عن دراسة الاختلاف المناخي بين الجبال والوديان وبين المناطق الأخرى.
محتويات ١ العمل في الإسلام ٢ مفهوم العمل في الإسلام ٣ أهمية العمل في الإسلام ٤ أخلاق العمل في الإسلام ٥ عمل المرأة المسلمة العمل في الإسلام قال تعالى: ((مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ)). عظّم الإسلام من شأن العمل، وحثّ عليه، وقد عمل الأنبياء جميعهم وهم خير الخلق، من آدم عليه السلام إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ولم يكن عندهم حرج من العمل، وقد حث ديننا الحنيف على التوازن ما بين العمل والعبادة، وأمور الدين والدنيا. مفهوم العمل في الإسلام تعريف العمل في الإسلام: العمل هو كل جهد لا يتنافى مع الشارع الحكيم، ويكون بغاية الحصول على منفعة مادية أو معنوية مشروعة، ويقسم هذا الجهد إلى جسمي مثل العمل بالزراعة والصناعة، وفكري ومعنوي كالقضاء والتعليم. أهمية العمل في الإسلام يعد العمل في دين الإسلام بمكانة العبادة الخالصة لوجه الله سبحانه. العمل السبيل الوحيد للحصول على الرزق وسد حاجات الفرد وأسرته والقيام بشتى واجباته. ويعتبر العمل أحد عناصر الإنتاج الأساسية. تحقيق كرامة الإنسان وعدم الحاجة لسؤال الآخرين.
من ابرز قيم العمل والتي خصها الدين الاسلامي ، يُعدّ العمل من المقومات الأساسية للحياة البشرية فمن خلاله يستطيع الفرد تلبية حاجاته اليومية والأساسية، وقد حثّ الإسلام على العمل والسعي في كسب الرزق ضمن الحدود الشرعية لنيل الأجر والثواب والتوفيق من الله عزّ وجلّ، ومن خلال موقعي سيتمّ التعرُّف على مفهوم العمل وشروطه في الإسلام والتطرُّق لحقوق وواجبات العامل التي وضعها الإسلام. مفهوم العمل في الإسلام العمل هو المصدر الرئيسي للإنتاج وحصول الإنسان على الدخل الذي يستطيع من خلاله الاستمرار في الحياة وتأسيس الحضارة البشرية، وينظر الإسلام للعمل بأنه عامل مهم لمحاربة البطالة وأعطاه مكانة ومنزلة رفيعة لاعتباره عبادة يتقرب بها الإنسان إلى الله عزّ وجلّ، وبذلك فإنّ التعريف الاصطلاحي للعمل في الإسلام هو كل جهد مشروع يقوم به الإنسان لتحقيق المنفعة والخير له أو لغيره سواء كان جهد جسمي أو فكري مقابل أجر أو مال يأخذه، إذ قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "ما أكل أحدٌ طعامًا قط خيرًا من أن يأكلَ من عملِ يدِه وإن نبيَّ اللهِ داودَ كان يأكلُ من عملِ يدِه". من ابرز قيم العمل والتي خصها الدين الاسلامي حثّ الدين الإسلامي على العمل والسعي لكسب الرزق بطرق مشروعة والترغيب فيه بالعديد من الوسائل كالزراعة والتجارة وغيرها والنهي عن السؤال والبطالة، قال تعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ}، كما ساوى الإسلام بين جميع الأعمال وعدّهم جميعًا سواسية بغض النظر عن مجال العمل اقتصادي أو اجتماعي، وبذلك فإنّ الإجابة الصحيحة للسؤال الوارد في الأعلى هي: إتقان العمل.
يعتبر تقدير العمل الشاق من أساسيات تعزيز قدرة العامل على اتباع السلوكيات المماثلة على المدى البعيد، فإذا حصل العامل على مكافأة مالية نتيجة الجد والاجتهاد في العمل سيزيد ذلك من قدرته على الاجتهاد. التنوع الفكري من أهم خصائص العمل فمن الطبيعي أن تختلف طبيعة فكر العاملين في المؤسسة الوحيدة نتيجة لاختلاف نظرتهم للعالم، وكذلك نتيجة اختلاف العمر. إتاحة الصلحية للموظفين لمشاركة آرائهم في تحقيق النجاح للمؤسسة حيث يشعرهم ذل بأن غاية العمل هو تحقيق النجاح للمؤسسة وليس فقط تحقيق العائد المادي، فشعور الموظف أن كلمته مسموعة يزيد من دافعيته نحو العمل. نظرة الإسلام للعمل ينظر الإسلام إلى العمل على أنه الجهد الذي يبذله الفرد بهدف الحصول على منفعة مادية أو معنوية مشروعة، وقد يكون الجهد المبذول جسمي أو فكري معنوي، وقد أمرنا المولى عز وجل في كتابة الكريم بالإخلاص في العمل ولتعزيز هذه الفكرة جاءت الكثير من الآيات مبينة جزاء الإخلاص في العمل، كقوله تعالى: { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُون}.