تدريب الطلاب على إقامة الصلاة، والأخذ بآداب السلوك والفضائل. تنمية المهارات الأساسية المختلفة وخاصة المهارة اللغوية والمهارة العددية، والمهارات الحركية. تزويد الطلاب بالقدر المناسب من المعلومات في مختلف الموضوعات. تعريف الطلاب بنعم الله عليه في نفسه، وفي بيئته الاجتماعية والجغرافية ليحسن استخدام النِّعَم، وينفع نفسه وبيئته. تربية ذوقهم البديعي، وتعهد نشاطهم الابتكاري، وتنمية تقدير العمل اليدوي لديهم. لماذا نتعلم سيرة النبي | سواح هوست. تنمية وعي الطالب ليدرك ما عليه من الواجبات وماله من الحقوق في حدود سنِّه وخصائص المرحلة التي يمر بها ، وغرس حب وطنه ، والإخلاص لولاة أمره. توليد الرغبة لديه في الازدياد من العلم النافع والعمل الصالح وتدريبه على الاستفادة من أوقات فراغه. إعداد الطالب لما يلي هذه المرحلة من مراحل حياته. الأهداف الخاصة مادة الحديث: 1- غرس العقيدة الإسلامية الصحيحة والمعارف والمهارات المفيدة والاتجاهات والقيم المرغوبة لدى الطلاب ليشبوا رجالاً- أو نساء فاهمين لدورهم في الحياة، واعين بعقيدتهم مدافعين عنها، وعاملين في ضوئها لخير الدنيا والآخرة معا. 2- توفير الكوادر البشرية اللازمة لتطوير المجتمع اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا بما يخدم خطط التنمية الطموحة في المملكة ويدفع هذه الخطط من نجاح إلى نجاح.
( وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى) – الفقرة الأخيرة: فيديو عن نذر عبد المطلب ذبح احد اولاده، وكيف فداه أبوه بمائة من الإبل ولهذا سمي محمد صلي الله عليه وسلم بابن الذبيحين ويقصد بهما: ( سيدنا إسماعيل ووالده عبد الله) يدل على حسن نسب النبى و كمال خلق عبدالله والده. علي الرابط التالي: التطبيق: ترديد الصلاة علي النبي محمد صلي الله عليه وسلم أثناء الدرس بأسهل صيغة يحبها الأطفال ثم نتواصى بعد ذلك علي المداومة عليها يوميا 10 مرات
لم أتعلم سيرة النبي صلى الله عليه وسلم حديث الفصل الدراسي الأول ختام - YouTube
ابنه الكبير: الحارث ( عبد المطلب نائم: فيأتى له صوت أثناء نومه رجل قال له إحفر طيبة قال ما طيبة؟ فذهب المنادي ثم جاء في اليوم الثاني ورأى في المنام منادي قال له إحفر برة فقال ما برة؟ ثم في الليلة الثالثة جاء له مرة أخرى وقال له إحفر المظنونة فقال ما المظنونة ؟ فذهب المنادي في الليلة الرابعة جاء له وقال إحفر زمزم فقال ما زمزم فلم يذهب المنادي وقال له لا تنزف أبدا ولا تزم تسقي الحجيج الأعظم وهي بين الرفث والدم عند نقرة الغراب الأعطم عند قرية النمل عبد المطلب: و لكن كيف نحفر فى الحرم و المساحة كبيرة فلنذهب يا حارث إلى الحرم و ليرشدنا الله إلى حل. و هناك دار الحوار التالي: ا لحارث: انظر يا أبى أناس أرادوا ذبح بقرة فخرج دم من هذه البقرة ثم بدأت تجري حتى لحقوا بها وشقوا بطنها وأخرجوا الرفث. (المصارين أعزكم الله) عبد المطلب: إذا زمزم في هذا المكان بين الفرث و الدم ولكن ما زالت المساحة كبيرة ثم أخذ يتأمل في الأرض. الحارث: توجد هنا قرية كبيرة من النمل ولكن لازالت القرية كبيرة لا يمكن حفرها. وعند هذا الوقت نزل الغراب وعلى جناحه ريش أبيض وهذا ما يسميه العرب، الغراب الأعطم فجاء هذا الغراب ونقر في الأرض قرب قرية النمل فأخذ يحفر عبد المطلب في هذا المكان.