أدوات مساندة لتنفيذ العملية التعليمية عن بُعد مدرستي مشروع يُحاكي الواقع فرضت أزمة فيروس كورونا عالمياً الانتقال إلى التعليم الرقمي الإلكتروني والاكتفاء بالتعليم عن بُعد لاستحالة استمرارية التعليم النظامي في ظل هذه الجائحة. وسارعت الأنظمة التعليمية العالمية بتنفيذ الخطوات العملية للانتقال بالعملية التعليمية إلى تعليم رقمي إلكتروني يبدأ بالتعلم عن بعد، خصوصا إذا استخدمت البرامج التقنية بطرق أمثل. ما هي ديانة حسام مؤنس مسلم ام مسيحي - السيرة الذاتية. وقد أعلنت وزارة التعليم مؤخراً عن منصة مدرستي التي تتيح مصادر تعليمية متنوعة لطلاب وطالبات التعليم العام، كبديل تعليمي تفاعلي للدراسة عن بُعد خلال الأسابيع السبعة الأولى من الفصل الدراسي الأول. ومن أولى أولويات منصة مدرستي تحقيق عملية التعلم عن بُعد، وذلك للمنظومة التعليمية كافة (المشرفون- القادة- المعلمون- الطلاب- أولياء الأمور)، وتقدم المنصة العديد من الخدمات التعليمية والمحتوى الرقمي الإلكتروني الإثرائي، والأنشطة التعليمية المتنوعة، بما يسهم في استمرار العملية التعليمية دون توقف، ويحقق السلامة للطلاب والطالبات في ظل جائحة كورونا. وللحصول على بيانات الدخول على منصة مدرستي يلزم إدخال (اسم المستخدم) للطالب والطالبة، والمعلم والمعلمة، وقائد المدرسة، والمشرف التربوي، من خلال الدخول على موقع توكلنا واتباع العديد من الخطوات التي شرحتها وزارة التعليم وبسطت التعامل معها.
ثم الضغط على خيار (العودة إلى المدارس)، المتاحة في القائمة الرئيسية، والتي سيتم بعد ذلك إضافة بيانات تسجيل الدخول. تشتمل البيانات على السجل المدني للمتقدم، رقم الهوية الوطنية، يكتب الاسم ثلاثي، إضافة رقم الجوال. ثم الانتظار حتى يتم ارسال الرمز للتحقق من رقم الهاتف، يتعين على المستخدم إدخال الكود في المكان المخصص. بعد ذلك سيتم ارسال البريد الالكتروني وكلمة المرور التي سيتم من خلالها تسجيل الدخول في كل مرة بعد ذلك. إذا كان المستخدم معلم، طالب، ولي أمر، يمكنه القيام بتلك الخطوات لتسجيل الدخول عن طريق إضافة البيانات الخاصة من اسم مستخدم، كلمة مرور، ثم الضغط على دخول. موقع مدرستي روني. فيديو يوضح لكم المنصة منصة مدرستي schools madrasati sa
كيفية التسجيل مسابقة الكانجارو العالمية للرياضيات 2022 ،الجدير بالذكر أن المسابقة بنسختها الاولى كانت تحتوي على عدد 120 طالب وطالبة على كافة دول العالم ،الى أن وصلنا الى السنوات الأخيرة حيث شهدت عدد ستة ملايين طالب وطالبة من 70 دولة.
وأقرأ للمفكر الدكتور رضوان السيّد والذي منح الجنسية السعودية في عام 2022. موقع مدرستي الالكتروني الابتدائي2019. • قارئ تؤثر سماع تلاوته؟ •• لأصوات أئمة الحرمين الشريفين حلاوة وطلاوة، لكنني متأثر بالشيخ محمد سعيد نور أقدم القراء في الإذاعة السعودية، فلقراءته شجن يستدر الدّموع، ويستحوذ على مشاعرك بعذوبة صوته، وتذوب معه في تجليات روحانية تأخذ بالألباب. • بما خرجت من عملك في: التربية، الشورى، حقوق الانسان، الصحافة، الكشافة، الرياضة، القطاع الثالث؟ •• لقد شرفت بخدمة بلادي في أكثر من موقع في الداخل وفي الخارج، فمثلاً التربية: هي العشق الأبدي الذي قضيت فيه معظم حياتي طالبًا ومسؤولاً، منها عشرون عامًا مديرًا للتعليم وقد عاصرت مراحل انتشار التعليم رأسيًا وأفقيًا، والتجديد والتطوير للنظام التربوي، والانفتاح الواسع على تعليم الفتاة، وبرامج محو الأمية، والارتقاء بتأهيل المعلمين، وبناء المدارس، وتجهيزها بأحدث التقنيات. لقد شهدت وشاركت عن قرب في نهضتنا التربوية والتعليمية المباركة. الشورى: في الشورى قضيت تحت قبّتها ثلاث دورات، والشورى مدرسة شاملة جامعة تجعلك تقبل الرأي الآخر وتحترمه، وتجيد الاستماع والتحدث لتتمكن من إقناع العقول الكبيرة تحت القبة.
وأعضاء مجلس الشورى يمثلون النموذج الحقيقي للمسؤولية الوطنية الشاملة التي لا تلتفت للإقليمية والقطرية على حساب الوطن. حقوق الإنسان: بدأ اهتمامي بحقوق الإنسان من خلال عضويتي في الجمعيّة الوطنيّة لحقوق الانسان، ثم من خلال عضويتي، ورئاستي للجنة حقوق الإنسان بمجلس الشورى، وحاليًا أشرفُ على فرع الجمعيّة بمنطقة مكة المكرمة. موقع مدرستي الالكتروني السعودي. والدفاع عن كرامة الإنسان، وعن حقوقه المدنية هاجس دول العالم اليوم، والتشريعات والأنظمة التي صدرت في المملكة في السنوات الأخيرة أعطت حفظ حقوق الإنسان جلَ اهتمامها. الصحافة: بدأت العمل في بلاط الصحافة وأنا طالب في المرحلة المتوسطة، حيث كنت أزود صحيفة الندوة العريقة بأخبار مدرستي، ثم توسع نشاطي، واعتمدتني الصحيفة مراسلاً لها في مدينة الطائف بمكافأة شهرية مقدارها مئتي ريال.. وعندما التحقت بالجامعة تحولت للعمل بصحيفة عكاظ، وبذلت فيها نشاطاً ملحوظًا توزع بين المقابلات مع رؤساء دول، وشخصيات مهمة، ولغزارة ما كان ينشر تحت اسمي من أخبار أطلق الصحفي الشهير بـ«عكاظ» آنذاك عبدالله علي أحمد على الصفحة الأولى بالصحيفة الاحتلال الزّايدي. وبعد عودتي من الدراسة في الخارج أشرفت على مكتب مؤسسة اليمامة الصحفية بالطائف لخمس سنوات تقريبًا.