داري جمالك.. دى العيون بصاصه.. بصاصه داري جمالك.. دي الرجال قناصه.. قناصه داري جمالك.. كل نظره رصاصه.. رصاصه ياورده في حضن النسيم.. رقاصه رقاصه لا كل نظره بريئه.. ميه الميه.. لا ولا كل كلمه حلوه.. حلوه تبقى تحيه.. خايف عليكي.. صحيفة اتي تايقرز | موقع نبض. من سلامة النيه خايف على قلبك.. من الحنيه ده اللي ظلمني.. وفرح الناس فيا قلبي وسلامة نيته اخلاصه.. مهلك مهلك.. على مهلك وحده وحده وحده وحده.. ضحية الصياد غزاله شارده وحاسبي وحاسبي.. وحاسبي وحاسبي وحاسبي.. لكل شارده وورده تحت الرماد.. النار ياحلوه قايده والشوك في غصن الورده.. يحمي الورده والميه والميه والميه.. ياما تكدب الغطاسة
Error rating book. Refresh and try again. Rate this book Clear rating Be the first to ask a question about ليست رصاصة طائشة تلك التي قتلت بيلا Average rating 3. 42 · 26 ratings 7 reviews | Start your review of ليست رصاصة طائشة تلك التي قتلت بيلا رواية مركزها حلب في نهاية الحرب العالمية الأولى. حين ترك الكثير أوطانهم هرباً من الدمار وبحثاً عن المأوى والأمان. حين يترك الكثير أصولهم، وعاداتهم، ولغاتهم، وقد يتركون عقولهم أيضاً! رواية تتحدث عن الحرب والحب وغيرها الكثير. تمت ٣١ مارس ٢٠٢٢ 💢 قراءة في رواية: ليست رصاصة طائشة تلك التي قتلت بيلا للروائية السورية: لينا هويان الحسن 🇸🇾 بقلم: حسين قاطرجي هامش قبل البدء: خلال سنوات الحرب الدائرة في سورية كنتُ أضطّرُ للسفر بين المدن السورية، وبحكم الحصار الشديد على مدينة حلب كنّا نُرغم على سلك طريقاً متهالكة، كانت تربط -قديماً- عاصمة الشمال السوري ببقية المدن. وفاة مرعبة لزوجة لاعب كرة قدم شهير في حفل موسيقي. تمر بنا هذه الطريق ببلدةٍ مهجورة اسمها "خناصر" ذات أغلبيةٍ شركسية، هجرها أهلها خلال الحرب حتى لم يعد فيها بيتٌ مأهول. كنّا نمرّ بها ونكابد مذاق الرماد وآثار الخراب والدمار. وفي كلّ مرّ.. رواية بقدر ماسحرتنا باجواء حلب القديمة بقدر ماآلمنا تاريخنا الأسود الذي يكرر نفسه كل فترة البشر اخترعوا اللغات ليكتبوا تاريخهم البائس لازلت وبعد اخر صفحة أعيش اجواء خناصر وخيبة سيسي بالحب والقدر وحظ بيلا العاثر..... " تسأل سيسي نفسها ، الآن: لماذا احتفظ تيمور بتلك الصورة ؟ لماذا نحتفظ بصورنا القديمة ؟ لأجل ما نتذكره ؟ أم لأجل ما نعد بهِ أنفسنا ؟ نستمد شكلنا ووجوهنا من تلك الأشياء التي نتذكرها!
الكل
السبت، ٢٣ أبريل / نيسان ٢٠٢٢ عيش الاتحاد لحظة بلحظة 672, 040 مُتابع صحيفة اتي تايقرز منذ 10 ساعات منذ 12 ساعة منذ 13 ساعة منذ 14 ساعة منذ 15 ساعة منذ يوم منذ يومين منذ يومين