وفي النفس متسع يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "وفي النفس متسع" أضف اقتباس من "وفي النفس متسع" المؤلف: أحمد السليطي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "وفي النفس متسع" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
مؤسسة دار تشكيل للنشر والتوزيع وفي النفس متسع 53 ر. س. شامل ضريبة القيمة المضافة رقم الصنف 479572 رقم المنتج 41 المؤلف: أحمد السليطي تاريخ النشر: 2017 تصنيف الكتاب: الأدب والشعر, الناشر: مؤسسة دار تشكيل للنشر والتوزيع عدد الصفحات: 231 الصيغة: غلاف ورقي الصيغ المتوفرة: غلاف ورقي سيتم إرسال الطلب الى عنوانك 53 ر. inclusive of VAT لا توجد معارض متاحة
وأوضحن أن التعلم الآلي يعد نموذجاً مطوراً للتعلم الذاتي، مدعوماً بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، ويعد خطوة مهمة في مسيرة تعليم جميع فئات الطلبة في مختلف مراحل التعليم، مشيرات إلى أهمية أن يمتلك الطالب مهارات متنوعة سواء تعليمية أو تعاونية أو مهارات التواصل والاستكشاف لإيجاد الحلول وتطوير معارفه، وكيفية اكتسابها. حالة تأهب وفي وقفة لعدد من المعلمين، ريبال غسان العطا، وإبراهيم القباني، فاطمة السيد، راغب علي، براء محمد، الذين أكدوا أن هناك مخاوف كثيرة وحالة من التأهب والاستعداد، للتطورات الجديدة في أنماط التعليم، مع الاستحواذ الكبير للتكنولوجيا على مختلف المجالات ومن بينها التعليم، معتبرين أن قدرة الآلة على أداء بعض مهام المعلم تعد تحدياً كبيراً، يفرض على المعلمين الالتزام بالتطوير المستدام، لمواكبة سرعة ودقة هذه التقنيات في العملية التعليمية، موضحين أن التعلم الآلي ليس ظاهرة وقتية؛ بل سيأتي يوماً وسيكون منافساً قوياً وحقيقياً للمعلمين في الميدان. وأكدوا أن المطلوب من المعلمين الآن يكمن في التركيز على التطوير استناداً إلى الذكاء الاصطناعي وبرامجه واتجاهاته، لمواكبة المستجدات العالمية في طرائق التدريس واستراتيجياته، لاسيما أن أكبر تحديات المعلم الراهنة تكمن في كيفية المحافظة على تطوير مهاراته؛ إذ إن التكنولوجيا باتت منافساً قوياً في العملية التعليمية بعد نجاح الخوارزميات في تمكين الحواسيب من أداء العديد من مهام المعلم.
تجربة الخوارزميات لا توجد خوارزمية واحدة تعمل بشكل جيد في التعلم الآلي لمعالجة كل مشكلة، ولا توجد أيضاً خوارزمية أفضل من أخرى، الأمر الذي يفرض تجربة العديد من الخوارزميات المتنوعة خلال مجموعة اختبارات للبيانات من أجل تقييم الأداء، واختيار الجيد منها. يتصدر الوظائف في نظرة استشرافية لعدد من الخبراء، أكدوا أن وظائف المستقبل الجديدة، التي جاءت من رحم التطورات الأخيرة المتسارعة، تشمل المتخصصين في الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، وتطوير البرامج والتطبيقات وتحليلها، والبيانات الضخمة، وتحليلات أمن المعلومات، وسلسلة الكتل والتحول الرقمي. أنواع التعلم الآلي أفاد الخبير التربوي محمد نظيف، أن نشأة التعلم الآلي يضم ثلاثة أنواع (المراقب، غير المراقب، المعزز)؛ إذ يعتمد جزئياً على نماذج للتفاعل، وتم تطويره على مراحل بدءاً من العالم دونالد هب في عام 1949م وصولاً للعالم صموئيل الذي ابتكر واستخدم عبارة التعلم الآلي لأول مرة عام 1952.