بتصرّف. ↑ "مكانة الصلاة في الإسلام" ، الإسلام سؤال وجواب ، 4-3-2003، اطّلع عليه بتاريخ 11-12-2018. بتصرّف.
سوف نعرض بعض الأدعية التي تقوي الإيمان وهي أدعية واردة عن رسول الله والسلف الصالح عليهم رضوان الله أجمعين ومن نصوص دعاء دعاء ثبات القلب على الدين. أدعية للثبات على الإيمان و التوبة إلى الله | المرسال. اللهــــم.. ارحمنا إذا بلغت التراقي ،و قيل من راق ، و ظن أنه الفراق ، و التفت الساق بالساق ،إلى ربك يومئذٍ المساق و تأكدت فجيعة الفراق للأهل و الرفاق ، و قد حمَّ القضاء ، فليس من واق اللهــــم.. ارحمنا إذا حمِّلنا على الأعناق ، و كان إليك يومئذٍ المساق ، و داعاً أبدياًللدور و الأسواق والأقلام و الأوراق إلى من تذل له الجباه و الأعناق اللهــــم.. ارحمنا إذا ورينا التراب ، و غلقت من القبور الأبواب ، و انفضَّ الأهل و الأحباب ، فإذا الوحشة ، و الوحدة ، و هول الحساب.
[٢] كيفية الثبات على الصلاة هناك عدد من الأمور والنصائح التي إذا التزم بها المسلم فإنها ستُعينه على الالتزام بالصلاة والثبات عليها وأدائها في أوقاتها المخصصة، وأهم هذه النصائح: [٣] الإيمان الراسخ في القلب بأنها أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين: وأن تاركها وعده الله تعالى بالعذاب الشديد، وعدّه من الخارجين عن الدّين. [٣] العلم بأن تأخيرها عن موعدها من كبائر الذنوب.
رواه النسائي والترمذي, وصححه الألباني ، ولذلك فأعمالك الصالحة التي تذكرين قد يحبطها ترك الصلاة, خاصة إذا فاجأك الموت وأنت على ذلك, فقد قال النّبيّ صَلَى اللّه عليه وسَلّم: أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح له سائر عمله, وإن فسدت فسد سائر عمله. رواه الطبراني في الأوسط, وصححه الألباني, وانظري في أهمية الصلاة الفتوى: 29006, وفي خطورة تركها الفتوى: 6061. دعاء الثبات علي الصلاة - YouTube. وفي الواقع ليس في الصلاة من مشقة, ولا في الدين من حرج, وإنما تثقل بأوهام نفسية ووساوس إبليسية ومخالفات شرعية, فتوبي إلى الله من كل ما يكره سبحانه, واستعيني به على طاعته, كما علمنا سبحانه في قوله تعالى: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ {الفاتحة:5}, ومما ينفع في هذا المقام الدعاء بوصية النّبيّ صَلَى اللّه عليه وسَلّم لمعاذ ـ رضي الله عنه ـ حين قال: أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ لَا تَدَعَنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ تَقُولُ: اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ. رواه أحمد وأبو داود, وصححه الألباني ، فإذا أعانك الله على الصلاة هانت عليك. وأما الدعاء بالثبات: فمن أحسن ذلك دعاء ثبات القلوب, فقد روى الترمذي - وحسنه - عن أم سلمة - رضي الله عنها - أن النّبيّ صَلَى اللّه عليه وسَلّم كَانَ أَكْثَرُ دُعَائِهِ: يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ, ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ.
قراءة بعض الكتب التي تتحدّث عن أهمية الصلاة: وكذلك القراءة عن إثم تضييعها والتكاسل عن أدائها، ويمكن أيضًا حضور بعض المحاضرات التي تحث على الصلاة وتبيّن أجرها وثوابها العظيم. [٣] اختيار الرفقة الصالحة: والأصدقاء الصالحين الذين يهتمون بأداء الصلاة على وقتها ويرعون حقها، والابتعاد عن رفقاء السوء الذين يهملون الصلاة ولا يهتمون لشأنها لأن الرفيق برفيقه يقتدي. [٣] البعد عن المعاصي والذنوب والتقيّد بالأحكام الشرعيّة التي تساعد في الالتزام بالصلاة. [٣] التّوبة النّصوح: فتجديد التوبة لله تعالى بالمحافظة على الصلاة والثبات عليها ستُعين على أدائها. دعاء يعينك على الثبات على الحق والخير والطاعة والاستقامة بعد رمضان. [٥] الدعاء لله تعالى بالثبات على الصلاة خاصة عند السجود: ومن أحسن الأدعية للثبات على الصلاة ما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: [يا مُقلِّبَ القلوبِ ثبِّت قَلبي على دينِكَ] [٦] [٥]. مجاهدة النفس على الخشوع والمواظبة على الصلاة مهما ثقلت ، فإن لذة الصلاة تأتي بعد مجاهدة النفس على أدائها وهزم وساوس النفس. [٥] فضل الثبات على الصلاة هناك عدد من الفضائل لثبات المسلم على صلاته ومحافظته عليها، ومن أهم فضائل المحافظة على الصلاة: [٧] الصلاة نور لصاحبها في الدنيا والآخره، فمن حافظ عليها وأداها في أوقاتها كانت له نورًا وبرهانًا يوم القيامة ، ومن لم يُحافظ عليها لم يكن له نور ولا برهان ولا نجاة.
وحَسَنٌ من السائلة أن تطلب تذكيرها ببعض الأدعية التي تعينها على الثبات ولزوم الاستقامة ، إذ إن الدعاء خير وسيلة يُستعان بها في خضم هذا الزمن المتلاطم فتناً ومحناً، كيف وهو سلاح الصفوة المرسلين من الأنبياء وأتباعهم. ألا إنَّ من أفضل الأدعية في هذا المقام ما ورد في الكتاب العزيز، وما صحّ من سُنة إمام المتوكلين، وسيد الخاشعين المتضرعين نبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ومن ذلك: قوله - تعالى -:{ ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب} [آل عمران: 8]، وقوله:{ ربنا أفرغ علينا صبراً وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين} [البقرة: 250].
يبدأ يشعُر بالفارق بين ما كان عليه في بداية الالتزام من سَعة، وراحة، وانشراح، وبين ما يُعانيه الآن من ضَنْكٍ، وهَمٍّ، وغَمٍّ. وقتها يبدأ في البحث عن وسيلة تُعِيدُه إلى سابقِ عَهْدِه، تُعيدُه إلى جنة الدنيا الموصِّلة إلى جنة الآخرة التي طالما اشتاق لها. هذه المشاعر يمرُّ بها كثيرٌ منا، لا يسلم منها سوى مَنْ عَصَمَهم الله عز وجل؛ فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ لِكُلِّ عَمَلٍ شِرةً، وَلِكُلِّ شِرةٍ فَتْرَةً))، وقال صلى الله عليه وسلم: ((كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الخطَّائِينَ التَّوَّابُونَ)). فمَنْ أصابَه هذا الشُّعور في يوم من الأيام، فعليه بهذه الوسيلة النافعة التي تُعينُه في الرجوع إلى طاعة الله عز وجل، والثبات عليها، وهي (دعاء الملك سبحانه وتعالى). ولم لا؟ فالذي بيده تقليب القلوب وتثبيتها هو الله عز وجل؛ يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ قلوبَ بني آدَمَ كُلَّها بين إصْبَعَيْنِ من أصابعِ الرحمنِ، كقَلْبٍ واحدٍ، يُصَرِّفُهُ حيث يشاءُ))، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ القلُوبِ، صَرِّفْ قُلُوبَنا على طاعتِكَ)). ونبيُّنا صلى الله عليه وسلم أمَرَنا بالدُّعاء لتجديد الإيمان في القلوب؛ فقال صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ الإيمانَ لَيَخْلَقُ في جَوْفِ أحدِكم كما يَخْلَقُ الثَّوْبُ الْخَلقُ، فاسألُوا اللهَ أَنْ يُجَدِّدَ الإيمانَ في قلُوبِكم)).