في معركة الدرعية اشترط الإمام عبدالله الاستسلام حقناً لدماء المسلمين. حيث حدث قديمًا في شبة الجزيرة العربية الكثير من المعارك والحروب التي ساعدت في تقسيمها وتشكيل شبة الجزيرة كما هي موجودة عليه في الوقت الحالي، ومن ضمن تلك المعارك معركة الدرعية بين الإمام عبد الله وإبراهيم باشا. في معركة الدرعية اشترط الإمام عبدالله الاستسلام حقناً لدماء المسلمين. العبارة صحيحة بالفعل في معركة الدرعية اشترط الإمام عبد الله الاستسلام حقنًا لدماء المسلمين، وقعت تلك المعركة في عام 1233 هجريًا الموافق لعام 1818 ميلاديًا، وتلك المعركة هي المرحلة الأخيرة من المعارك والصراعات التي دامت مدة طويلة بين الدولة السعودية الأولى وبين قوات إبراهيم علي باشا العثماني المحتل، والنتيجة لتك المعركة سقطت الدولة السعودية الأولى ، وبعد بعد حصار دام لمدة بعد ستة أشهر، تم أسر بعض أفراد عائلة آل الشيخ وآل سعود، وتم ترحيلهم إلى مصر، وتم إعدام الإمام عبد الله بن سعود الكبير على يد قوات المحتل الكبير ابن العثمانين محمد علي باشا، وذلك كان في الأستانة. كانت قوات إبراهيم باشا حوالي عشرة آلاف مقاتل، وحوالي ثلاثين ألف قطعة مدفعية، بجانب خمسة آلاف شخص من المدنيين يشكلون جيش السعودية الأولى، وعشر قطع مدفعية، خسر جيش إبراهيم علي باشا حوالي ثلاثة آلاف وخمسمئة مقاتل مقابل الف وثلاثمئة مدني سعودي، ودمر عدد كبير من بيوت المنطقة، وتم حرق القصور، وقطع النخيل وسرق الثروات وسرقة اربعمئة درع وسيف أثري خاص بآل سعود وببني حنيفة وتم توزيع تلك الأثريات على عرب الحجاز.
في معركة الدرعية أعلن الإمام عبد الله استسلامه لتجنيب دماء المسلمين. شهدت شبه الجزيرة العربية في الماضي العديد من المعارك والحروب التي ساعدت على تقسيمها وتشكيل شبه الجزيرة كما هي اليوم. ومن هذه المعارك معركة الدرعية بين الإمام عبد الله وإبراهيم باشا. في معركة الدرعية أعلن الإمام عبد الله استسلامه لتجنيب دماء المسلمين. هذا القول صحيح في معركة الدرعية حيث أعلن الإمام عبد الله استسلامه حفاظا على دماء المسلمين. دارت هذه المعركة عام 1233 هـ الموافق 1818 م ، وكانت هذه المعركة آخر مراحل المعارك والصراعات التي استمرت لفترة طويلة بين الدولة السعودية الأولى وقوات إبراهيم علي باشا المحتل العثماني. نتيجة هذه المعركة سقطت الدولة الأولى للسعودية ، وبعد حصار دام ستة أشهر ، تم اعتقال بعض عناصر آل الشيخ وآل سعود وترحيلهم إلى مصر مع الإمام عبد الله بن سعود الكبير. أعدم على يد قوات الغازي العظيم ابن العثمانيين محمد علي باشا ، وكان ذلك في أستانا. وبلغ عدد قوات إبراهيم باشا نحو عشرة آلاف مقاتل ونحو ثلاثين ألف قطعة مدفعية وخمسة آلاف مدني كانوا يشكلون أول جيش سعودي وعشر قطع مدفعية. وخسر جيش إبراهيم علي باشا نحو ثلاثة آلاف وخمسمائة مقاتل مقابل 1300 مدني سعودي.
في معركة الدرعية اشترط الإمام عبدالله الاستسلام حقناً لدماء المسلمين، الإمام عبد الله هو آخر أئمة الدولة السعودية الأولى وأيضا يعد الحاكم الخامس من أسرة آل سعود وأمير إمارة الدرعية الثامن عشر، وايضا آخر حاكم أخذ من الدرعية عاصمة لحكمه. تمكن بذكائه وفطنته صدها وواصل حربه مع العثمانيين في مدة حكمه التي امتدت لأربعة سنوات والتي كانت نهايتها بوقوع الحجاز ومحاصرة الدرعية، ونقص السلاح والزاد وزاد القتل برجال الدرعية وضعف من فيها؛ فهذا أدى الى دفع الإمام عبد الله بن سعود الكبير إلى الخروج لمقابلة القائد للاتفاق عن الاستسلام واستطاع العثمانيين من أسر الإمام عبد الله بن سعود الكبير وتم إرساله إلى الأستانة بعد أن تم حصارها لمدة استمرت ستة أشهر للدرعية حيث أعدم بعدها. الإجابة هي/ عبارة صحيحة.