صور عبارات عن الاخلاص والوفاء 2019 قصة عن الوفاء بين الأصدقاء أخذ عاصم يراقب صديقة من بعيد دون ان يراه فبمجرد ان ذهب من الغرف بدأ صديقة فورا بتناول الطعام و بعد فترة دخل عاصم عليه و قال له هل تناولت الطعام قال له صديقه نعم فقد تأخرت كثيرا ، و بعد ان انتهيا من الجلوي ذهب صديقه الى منزله و ذهب عاصم الى والدته ليقول لها صدقتي يا أمي فهو ليس بالصديق الحقيقي. قصة قصيرة عن الوفاء بين الاصدقاء و مرت فترة طويلة حتي تعرف عاصم على شادي الذي نشأت بينهم صداقة كبيرة و طلب من والدته ان يقوم بإحضاره الى المنزل ليجد ما سيفعله عند تقديم الطعام و بالفعل بعد ان جلس شادي احضر عاصم الطعام و وضعه امامه ثم استأذنه ان يتأخر قليلا و بمجرد ان خرج عاصم من الغرفة اخذ شادي يغطي الطعام و جلس بجوار النافذة منتظرا عامر حتى يعود و بعد مرور نصف ساعه تفاجأ عامر ان شادي انتظره طوال تلك الفترة فسأله: لما لم تتناول الطعام فقد تأخرت عليك كثيرا ، قال شادي: كيف اتناول الطعام و انت لا تشاركني إياه ، ابتسم عامر و قال في نفسه: هذا هو نعم الصديق الوفي لصديقه.
قصص عن الوفاء والاخلاص بين الاصدقاء،الوفاء من اكثر الصفات النادرة و التى تساعدك فى التعرف على معادن الاشخاص فالوفاء ليس للصديق فقط بل للوالدين و وفاء الزوج لزوجته و الزوجة لزوجها و وفاء الشخص لبلدة و غيرها من الامثلة و من اجمل القصص عن الوفاء هي قصة اختار صديقا وفيا. قصص عن الوفاء بالعهد فى أول ايام الدراسة ذهب عاصم الى المدرسة و جلس بجوار زميلة و الذي لازمه طوال اليوم و اتخذه صديقا له فقد قضوا الكثير من الوقت فى سعادة و مرح و عندما عاد الى المنزل اخبر والدته بصديقه الجديد فأخبرته والدته انه ليس كل من نراه صديقا حقيقيا فهناك العديد من الصفات و التى يجب ان تتأكد بتواجدها به حتى تتخذه صديقا لك طوال العمر. قصة عن الوفاء و الاخلاص اقتنع عاصم بكلام والدته و سألها: كيف اعلم يا أمي ان هذا الصديق الحق فقالت له والدته: ما رأيك يا بني ان تطلب منه الحضور لتناول الغداء غدا لتختبره ان كان يستحق صداقتك ام لا ، و بالفعل ذهب عاصم لصديقة و طلب من المجيء لتناول الطعام و بالفعل ذهب معه و بهد ان وضع عاصم الطعام استئذن عاصم من صديقة ان يذهب كي يشترى بعض الاغراض لوالدته و قال له ابدأ بتناول الطعام ان تأخرت.
لأنة لا يحتوي على ملح أو منهكات، و زوجي مريض بمرض خطير. اكد الطبيب أن الملح والمنهكات يشكلان خطراً على صحته. و لأنة يخاف من فكرة المرض لم اخبره بذلك حتى لا يتألم ويسبب ضرر لنفسه لذا أرجو منكِ إن لا تضعين الملح. والمنهكات في الطعام أثناء الطبخ حتى لا يُصاب بالضرر لأنة الطبيب منع ذلك حيث لا يتناسب مع مرضه. الدروس المستفادة من قصة عن الوفاء والتضحية فى الحب:- التسرع في الأمور فيه الندامة و أن التأني فيه الاطمئنان و التفكير السليم. لا يجب الحكم على الناس بسرعة لأنة لا يعلم الطرف الآخر ما وراء تصرفات غيره. قد يتصرف شخص يحبك معك تصرف سيء وغير منطقي لكن لا يعني انه لا يحبك. بل بالتأكيد هناك أسباب يخفيها عنك لمصلحتك. يجب استخدام الذكاء الافتراضي في تبرير بعض التصرفات خاصةً و أن تكررت لان ذلك يدل على وجود أسباب قوية لذلك. أن الصبر مفتاح الفرج و صبر الزوجة هنا جعل زوجها يعرف كل شيء و يقدر ما كانت تفعله من اجله. وجوب احترام الزوج مهما فعل و تقدير حالته الصحية أن كان مريضاً لان الله يعطي الثواب على ذلك. التربية الحسنة و التربية على الطاعة يثمران الأخلاق الرائعة كمثل الزوجة الموجودة في القصة. في ختام قصة اليوم يتبين لنا أن الزوجة الصالحة بالفعل رزق من الله تبارك وتعالى، فتبرير تصرفات الزوجة في القصة خير دليل على أنها امرأة صالحة و أنها صبورة وتخاف على زوحها.
كانت هذهِ الزوجة تقدم لزوجها أشهي الطعام و ألذة و تظل واقفة في المطبخ. على رجليها لكي تعد له احلي الأطعمة. ولكنه كان لا يشكرها على ذلك بل كان يقابل كل ما تقدمه من طعام بأبشع الألفاظ. ويقول لها انه لا يطيق طعامها و انه سيء للغاية و بحاجة إلى ملح و منهكات. لكنها تعاود عمل الطعام بنفس الطريقة و لا تضع فيه أي منهكات أو أي قدر من الملح، وتقول له بانه طعام لذيذ. وانه سوف يعتاد على تناوله مع الوقت بالصبر، لكنه يشتمها و يقول لها ألفاظ سيئة. وهي تتحمل و لا تتحدث و تكتم المها في نفسها. و ذات مرة جاء زوجها و هددها بأنها أن لم تغير من أسلوبها و تغير من طريقة إعداد الطعام و تضع له المنهكات و الملح فسوف يتزوج عليها: و لكنها لم تتغير لأنة ليس بمقدورها أن تفعل ذلك، مما جعله يحضر فستان زفاف كي يشعرها. بانه سوف يتزوج عليها حقيقي وليس مجرد كلام و أخذ الفستان ووضعه في الغرفة و خرج. ثم قامت الزوجة بكتابة رسالة في ورقة و وضعتها في الفستان وخرجت مسرعة، بعد ذلك جاء الزوج. لكي يرجع الفستان الذي أخذه من أصحابة نظراً لأنها لم تتغير بعد فوجد الورقة وفتحها وقرأ ما فيها. و كان فيها مالا يتوقع إيجاده، فقد كتبت أختي أريد أن أخبرك بأن سبب هذا الزواج هو أن طعامي الذي اقدمه لزوجي لا يعجبه.
أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهما يقودان رجلاً من البادية فأوقفوه أمامه قال عمر: ما هذا... قالوا: يا أمير المؤمنين ، هذا قتل أبانا سأله أمير المؤمنين: أقتلت أباهم ؟ قال: نعم قتلته!
فقال له الصديق: وهل هناك عزومة كبيرة لديكم غدًا ؟، فقال له الشاب: لا؛ فمأدبة الطعام. هذه قد تم اعدادها لك بمفردك، لأنك سوف تصبح صديقي الصدوق. وبالفعل ذهب الصديق إلى بيت الشاب في الموعد المحدد، وقد قدم له الشاي والقهوة والفاكهة، ثُمَّ جاء وقت تقديم الطعام: فدخل الشاب على صديقه بصينية طعام بها خيرات الله من اللحوم والأرز والخضار والخبز. وما أن وضع الصينية أمام الصديق حتى قال له إنني سوف أذهب لقضاء حاجة ضرورية للبيت الآن. وقد أتأخر قليلًا، فإذا وجدت نفسك جائعًا فتناول الطعام ولا تنتظرني. فقال له الصديق حسنًا، وبالفعل خرج الشاب وأغلق باب الحجرة على الصديق وتركه فترة قليلة وهو يراقبه من فتحة مفتاح الباب. وإذ به يجده يأكل الطعام بشراهة ويشرب الماء حتى انهى كل الطعام الذي يوجد أمامه، وبعد أن فرغ من الطعام دخل عليه الشاب. ووجد كل الأطباق فارغة، فسأله: هل أكلت ؟ قال له: الحمد لله، لقد تأخرت علي وكنت جائعًا فقد أكلت. وبعد فترة سلَّم الصديق على الشابق وشكره على الطعام ثُمَّ غادر مسرعًا، ثُمَّ جرى الشاب على والدته ليسألها عما حدث. فقد كان بترتيب مسبق منها، فقالت له الأم أن هذا الشخص لا يصلح صديقًا لك يا ولدي.