ما هو البال! ؟.. أصلح الله بالكم! ••••• ما البال! ؟. هل هو عضو في جسم الانسان؟. سبحان الله كل يوم نتعلم شيئا جديدا، وهذا من لطيف ما تتعلمه: كثيرا ما نسمع عبارة (طوّل بالك) ودير بالك وخلّي بالك.. وعبارات أخرى مثل راحة البال.. ودعاء الله يصلح بالك ويزين حالك. فما هو (البال) وهل الكلمة عامية أم فصحى؟. سُئل رجل ذات مرة: لو كانت هناك أمنية واحدة تُلبى لك الآن ماذا ستتمنى؟ فقال: راحة البال.. اليوم وكأنني للمرة الأولى أقرؤها في كتاب الله: "وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ". سورة محمد توقفت ملياً عند هذه الآية.. كلمة (بال) فصيحة إذن وكنت أظنها عاميّة، وأصلح الله بالكم دعاء جميل جداً في الآية لم نكن نفطن له. والبال هو موضع الفكر، والفكر موضعه العقل والقلب. فأنت عندما تقول: أصلح الله بالك، أي أصلح الله خاطرك، وتفكيرك، وقلبك، وعقلك. فشروط إصلاح البال ثلاثة مذكورة في كتاب الله: – الإيمان بالله – عمل الصالحات – العمل بتعاليم ما نُزِّلَ عَلَى سيدنا ونبينا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم بشكل فعلي.
ما هو البال ؟ هل هو عضو في جسم الانسان ؟ سبحان الله كل يوم نتعلم شيء جديد من اجمل ما وصلني. كثيرا ما نسمع طوّل بالك ودير بالك وخلّي بالك وراحة البال والله يصلح بالك... فما هو البال وهل الكلمة عامية أم فصحى سُئل رجل ذات مرة ؟ لو كانت هناك أمنية واحدة تُلبى لك الآن ماذا ستتمنى ؟! فقال: احة البال.. اليوم وكأنني للمرة الأولى أقرؤها في كتاب الله: (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ) ¤سورة محمد توقفت ملياً عند هذه الآية.. كلمة (بال) فصيحة وكنت أظنها عاميّة ، أصلح الله بالكم ، دعاء جميل جداً في الآية لم نكن نفطن له. والبال هو موضع الفكر ، والفكر موضعه العقل والقلب. فأنت عندما تقول: أصلح الله بالك ، أي أصلح الله خاطرك ، وتفكيرك ، وقلبك ، وعقلك. فشروط إصلاح البال ثلاثة مذكورة في كتاب الله: ١- الإيمان بالله ٢- عمل الصالحات ٣- العمل بتعاليم ما نُزِّلَ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ بشكل فعلي أراح الله بالي و بالكم وكفّر سيئاتي وسيئاتكم وهداني وإياكم طريق الصواب واسعدالله أوقاتكم وأراح الله بالکم (من صندوق الوارد برسائل الواتساب)
اللهم صل على محمد وآل محمد هل هو عضو في جسم الانسان ؟ سبحان الله كل يوم نتعلم شيء جديد من القران الكريم كثيرا ما نسمع: ( طوّل بالك ، ودير بالك وخلّي بالك ، وراحة البال ، والله يصلح بالك)... فما هو (البال) وهل الكلمة عامية أم فصحى ؟! سئل رجل ذات مرة ؟ لو كانت هناك أمنية واحدة تُلبى لك الآن ماذا ستتمنى ؟! فقال: راحة البال.. اليوم وكأنني للمرة الأولى أقرؤها في كتاب الله: (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ).. ¤سورة محمد توقفت ملياً عند هذه الآية: كلمة (بال) فصيحة وكنت أظنها عاميّة ،أصلح الله بالكم، دعاء جميل جداً في الآية لم نكن نفطن له. والبال هو: موضع الفكر ، والفكر موضعه العقل والقلب. فأنت عندما تقول: أصلح الله بالك، أي أصلح الله خاطرك ، وتفكيرك ، وقلبك ، وعقلك. فشروط إصلاح البال ثلاثة مذكورة في كتاب الله: ١- الإيمان بالله ٢- عمل الصالحات ٣- العمل بتعاليم ما نُزِّلَ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ صلى عليه وآله بشكل فعلي أراح الله بالي و بالكم وكفّر سيئاتي وسيئاتكم وهدانا جميعاً الى طريق الصواب ---------------- منقول
توقَّف عن تذكُّر أشخاص قد يكونون تسببوا في إلحاق الضرر بك، أو ظلموك؛ لأنه لا جدوى من تذكُّرهم. اشغل تفكيرك وخاطرك بما هو نافع لك، تذكَّرْ مواقفك الإيجابية، تذكر حسناتٍ وصفات ومواقفَ طيبةً رأيتها من الآخرين، وتعلَّم منهم واكتسب مهاراتٍ جديدة. علِّق قلبك وفكرك بكل ما هو إيجابي. غضبك من الآخرين وانشغال بالك بهم، لن يؤثر سوى فيك وحدك، وحتمًا سيكون تأثيرًا سلبيًّا، أما الآخرين، فقد تكون خارج دائرة اهتماماتهم، ولا يشغلهم مطلقًا سواء أكنت غاضبًا منهم، أو لم تسامحهم. وقَد لا يعبؤون بك؛ فأنت لست مهمًّا لديهم، ومشاعرُك نحوهم لا قيمة لها. أنت بذلك تؤذي نفسك، وتشحنها بمشاعر سلبيَّة؛ أضرارها عليك وحدك. إن لنفسك عليك حقًّا، فاسعَ نحو الارتقاء بها، وتحصينها ضد أي مشاعر تلحق الضرر بها. لا تقارن حياتك بالآخرين، ولا تشغل بالك بالبشر كثيرًا. ركز في حياتك وفي النعم العديدة التي منحها الله لك. حينما تعرف كيف تتخلص من كلِّ الأفكار السلبية المدمرة المحبطة. حينما تكُف عن الشكوى واللوم والعتاب والانتقادات التي توجهها للآخرين، وتبدأ أُسلوبًا جديدًا لتتعامل به في مواقف حياتك، والشخصيات التي تتعامل معها، أُسلوبًا أكثر حكمة وهدوءًا وتريثًا، أُسلوبًا يوجِّهُه ويرشده العقلُ والتفكُّر.
عمل الصالحات: وهو مكمل للإيمان بالله تعالى، فلا قيمة للادعاء بأن الإنسان مؤمن بالله، وهو مقيم على المعاصي والسيئات يتقلب فيها ليله ونهاره، ولا قيمة لمن يدعي الصلاح والقيام بأعمال صالحة، مع أنه قاسي القلب كأن قلبه قُدَّ من حجارة. العمل بتعاليم ما نُزِّلَ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ: وهو الشرط الثالث المكمل الشرطين السابقين، ومعناه الانصياع الكامل لكل ما أتى به رسول الإسلام وخاتم الأنبياء والمرسلين وما أنزل عليه من ربه والعمل به. شاهد أيضًا: الرسول قدوتي في العفو والتسامح.. مطويات عن الرسول قدوتي في العفو والتسامح صلاح البال في السنة النبوية وردت كلمة صلاح البال في السنة النبوية الشريفة، وقد ارتبطت الكلمة، بالدعاء بالهداية بعد العطس، كما ورد في حديث أَبِي هُرَيرَةَ – رضي الله عنه – عَن النَّبِيِّ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ: ((إِذَا عَطَسَ أَحَدُكُم فَليَقُل الحَمدُ لِلَّهِ وَليَقُل لَهُ أَخُوهُ أَو صَاحِبُهُ يَرحَمُكَ اللَّهُ. فَإِذَا قَالَ لَهُ يَرحَمُكَ اللَّهُ. فَليَقُل يَهدِيكُمُ اللَّهُ وَيُصلِحُ بَالَكُم))، فقد أمر النبي – صلى الله عليه وسلم- أصحابه بأن يقول الواحد منهم بعد أن يعطس: "الحمد لله" فيرد عليه صاحبه: "يرحمك الله"، فيعود العاطس فيقول: "يهديكم الله ويصلح بالكم"، وهذا من المواقف التي ترسخ التماسك والمحبة بين أفراد المجتمع المسلم.
[٢١] عندما تسامح فأنت بذلك تعالج نفسك من الحزن والقرارات السلبية. [٢٢] بينما حمل الضغائن من شأنه أن يجعلك غاضبًا ويزيد من ألمك مع كل موقف جديد مما يمنعك عن الاستمتاع بالحاضر وخسارة العلاقات مع الناس، لأنك ستشعر دائمًا أن حياتك ينقصها شيء ما فتصاب بالإحباط والاكتئاب. [٢٣] من التمارين الجيدة أن تقوم بكتابة أسماء الأشخاص الذين تسببوا في مضايقتك واكتب الأسباب التي تضايقك فيهم ثم قل لكل منهم: "لقد سامحتك". افعل ذلك لنفسك لأن عدم المسامحة ستؤذيك أنت أكثر منهم. 5 تجنب المادية. فشراء الأشياء لا يعتبر وسيلة جيدة لتحقيق السعادة. فقد تشعر بشيء من السعادة عند شرائك لشيء جديد لكن مع الوقت سيختفى هذا الشعور سريعًا مقارنة بمصادر السعادة الأخرى كالعلاقات القوية. [٢٤] فالمادية تزيد التنافس. وكلما زادت ممتلكات شخص ما، كلما زاد ميله إلى الاكتئاب وعدم الرضا. [٢٥] فإن كنت تسعى لراحة البال، تجنب الوقوع في فخ شراء الأشياء لتجعلك سعيدًا. قم بالتغييرات الضرورية. ربما تحتاج للقيام بتغييرات كبيرة في حياتك كي تشعر بالسلام النفسي. على سبيل المثال فإن العيش في حي سيئ يمكن أن يؤثر بالسلب عليك وعلى صحتك النفسية. [٢٦] فإن كنت تشعر بالضغوط الشديدة بسبب أحد الظروف الحياتية، كوظيفتك أو المكان الذي تسكن به، فمن الأفضل لك أن تقوم بتغيير تلك الظروف المحيطة.