اللهم بارك لي شهر رجب، اللهم إني أعوذ بك في شهر رجب وفي كل شهر من عذاب النار، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأعوذ بك من فتنة الدجال. دعاء اللهم بارك لنا في شعبان شهر شعبان هو من الشهور المباركة فهو الشهر الذي ترفع فيه أعمال العباد إلى الله سبحانه وتعالى وقد أوصانا النبي بكثرة الدعاء والتقرب الى الله عز وجل ومن هذه الأدعية ما يلي: شعبان شهرًا مليئًا بالخيرات علينا وعلى جميع المسلمين يا رب العالمين، اللهم زدنا ولا تنقصنا ، وأكرمنا ولا تهنا، وأعطنا ولا تحرمنا، وأثرنا ولا تؤثر علينا، وأرضنا وارض عنا. دعاء اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين مكتوب إن رمضان نعمة وفضل كبير من الله عز وجل نتمنى جميعا ان يمن الله سبحانه وتعالى علينا بهذا الفضل لذلك أوصانا النبي صلى الله عليه وسلم بالدعاء قبل رمضان ان يبلغنا الله سبحانه وتعالى شهر رمضان مجتمعية مع احبتنا وهذا الدعاء كالتالي: دعاء اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين، اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لمن أضللت، ولا مضل لمن هديت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت.
مواطن الجمال وهو الذي جعل لكم النجوم ،هو الذي أنشأكم ، لكم: أسلوب قصر تدل على قدرة الله لتهتدوا بها: تعليل لما قبله -ــ البحر× البر: تضاد يوضح المعنى ويقويه. قد فصلنا الآيات أسلوب مؤكد بقد من نفس واحدة: يدل على أن أصلنا واحد وهو آدم مستقر – مستودع: بينهما تضاد يوضح المعنى لقوم يفقهون:لأن خلق الناس من نفس واحدة أمر غامض يحتاج إلى فقه س1- ما الحكمة من خلق الشمس والقمر؟ 1- حساب الأوقات والأيام والشهور 2- تصريف أمور الحياة 3- معرفة الاتجاهات س2- من فالق الإصباح ؟ ومم فلقه؟ ج- الله فالق الإصباح ، وفلقه من ظلمة الليل س3- جعل الله الليل......... شرح نص تبارك الله أحسن الخالقين. والنهار........... ج- سكناً وراحة -- معاشاً لكسب الرزق والعمل. س4- لماذا ختمت الآية الأولى بقوله تعالى( لقوم يعلمون) والآية الثانية بقوله تعالى (لقوم يفقهون) ؟ج- الأولى لأن أمرها ظاهر والثانية لأن خلق الناس من نفس واحدة واستقرارهم واستيداعهم أمر دقيق غامض يحتاج إلى فقه وتدقيق نظر. س5- ما فائدة النجوم للمسافرين؟ ج- هداية لهم ليلاً في ظلمات البر والبحر. س6- ما النفس الواحدة التي أنشأنا الله منها؟ ج- النفس هي آدم عليه السلام س7- علام يدل إنشاؤنا من نفس واحدة؟ 1-يدل على قدرة الله بأن جعل الإنسانية من أصل واحد 2- لا فضل لأحد على غيره إلا بالتقوى.
«اقْضِ عنَّا الدَّينَ»، أي: ما كان مِن حُقوقٍ للهِ وما كانَ من حُقوقٍ للعبادِ، اجْعَلْنا ممَّن يقومُ بأدائِها؛ لئلَّا نُؤاخَذَ بها عندكَ يوْمَ القيامةِ، «وأغْنِنا مِن الفَقرِ» الَّذي يكونُ فيه ذلُّ السُّؤالِ وطَلبِ الحاجةِ من الغيرِ. ويُخبِرُ سُهيلٌ أنَّ أبا صالحٍ كان يَروي هذا الحديثَ، عن أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. دعاء اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان مكتوب - موقع فكرة. وفي رِوايةٍ: أنَّ سَببَ هذا الحديثِ ما أخبَرَ به أبو هُرَيرَةَ رَضيَ اللهُ عنه: «أتتْ فاطمةُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تَسألُه خادِمًا»، أي: ليُعِينَها على قَضاءِ حَوائجِها، فأمَرَها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بهذا الدُّعاءِ، وبَيَّن لها أنَّ هذا الدُّعاءَ والتَّسبيحَ خَيرٌ مِن خادمٍ، فصَرَفَها مِن سُؤالِ الدُّنيا إلى طَلَبِ الآخرَةِ، وهي أنْفعُ وأبْقَى. وفي الحَديثِ: إثباتُ بعضِ الصِّفاتِ الَّتي تليقُ بذاتِ اللهِ وجلالِه، والتَّوسُّلِ بصِفاتِ اللهِ تَعالَى في الدُّعاءِ. وفيه: عَظيمُ خَطرِ الدَّينِ، والحثُّ على دُعاءِ اللهِ تَعالَى أنْ يَقضيَه. وفيه: التَّنبيهُ على صَرْفِ النَّفسِ عَنِ الدُّنيا إلى الاهتِمامِ بالذِّكرِ والطَّاعاتِ، والأَمْرُ بالاستِعاذةِ مِن شَرِّ كُلِّ دابَّةٍ.
برعاية بالتعاون مع جوائز عديدة ودعم وتقدير من أفضل المؤسسات العالمية في مجال التعليم وعالم الأعمال والتأثير الإجتماعي
(13) يقول جل ثناؤه: وأخلصوا، أيها الجهلة، عبادتَكم لفاعل هذه الأشياء, ولا تشركوا في عبادته شيئًا غيره. ------------------------- الهوامش: (2) انظر تفسير "الفلق" فيما سلف قريبًا ص: 550. (3) هذه قراءة أهل الحجاز كما سيذكر بعد ، وتركتها على قراءتهم في هذا الخبر. (4) في المطبوعة: "لا نستجيز غيرها" ، يدل ما كان في المخطوطة وهو محض صواب. (5) في المطبوعة: "عامة قراء الحجاز" ، وأثبت ما في المخطوطة. (6) هو الفرزدق. (7) سلف البيت وتخريجه وتفسيره فيما سلف 2: 195 ، وأزيد هنا مجاز القرآن لأبي عبيدة 1: 201 وروي هناك: "قعود" بالرفع ، كما أشرت إليه ثم. (8) لرجل من قيس عيلان ، ونسب أيضا لنصيب (9) سيبويه 1: 87 ، معاني القرآن للفراء 1: 346 ، الصاحبي: 118 ، شرح شواهد المغني: 270 ، والذي هنا رواية الفراء وابن فارس. ورواية سيبويه "بيننا نحن نطلبه" ، وفي شرحه "نرقبه" ، وروايته أيضًا "معلق وفضة". وكان في المطبوعة هنا: "فبيننا" بالفاء ، وأثبت ما في المخطوطة. وفي المطبوعة: "شلوه" وهو خطأ. "ننظره": نرقبه وننتظره. و "الشكوة": وعاء كالدلو أو القرية الصغيرة ، يبرد فيه الماء ، ويحبس فيه اللبن. ان الله فالق الحب والنوى. وأما "الوفضة" ، فهي خريطة كالجعبة ، يحمل فيها الراعي أدلته وزاده.
* * * و " الحسبان " في كلام العرب جمع " حِساب ", كما " الشُّهبان " جمع شهاب. (10) وقد قيل إن " الحسبان " ، في هذا الموضع مصدر من قول القائل: " حَسَبْتُ الحساب أحسُبُه حِسابًا وحُسْبانًا ". وحكي عن العرب: " على الله حُسْبان فلان وحِسْبته " ، أي: حسابه. * * * وأحسب أن قتادة في تأويل ذلك بمعنى الضياء, ذهب إلى شيء يروى عن ابن عباس في قوله: وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ [سورة الكهف: 40]. قال: نارًا, فوجه تأويل قوله: " والشمس والقمر حسبانًا " ، إلى ذلك التأويل. وليس هذا من ذلك المعنى في شيء. * * * وأما " الحِسبان " بكسر " الحاء " ، فإنه جمع " الحِسبانة " ، (11) وهي الوسادة الصغيرة, وليست من الأوَّليين أيضًا في شيء. يقال: " حَسَّبته " ، أجلستُه عليها. * * * ونصب قوله: " حسبانًا " بقوله: " وجعل ". * * * وكان بعض البصريين يقول: معناه: " والشمس والقمرَ حسبانًا " ، أي: بحساب, فحذف " الباء " ، كما حذفها من قوله: هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ [سورة الأنعام: 117] ، أي: أعلم بمن يضل عن سبيله. (12) * * * القول في تأويل قوله: ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96) قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: وهذا الفعل الذي وصفه أنه فعله, وهو فلقه الإصباح، وجعله الليل سكنًا والشمس والقمر حسبانًا, تقدير الذي عزّ سلطانه, فلا يقدر أحد أراده بسوء وعقاب أو انتقام، من الامتناع منه = " العليم " ، بمصالح خلقه وتدبيرهم = لا تقديرُ الأصنام والأوثان التي لا تسمع ولا تبصر، ولا تفقه شيئًا ولا تعقله، ولا تضر ولا تنفع, وإن أريدت بسوء لم تقدر على الامتناع منه ممن أرادها.
فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96) القول في تأويل قوله: فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا قال أبو جعفر: يعني بقوله: " فالق الإصباح " ، شاقٌّ عمود الصبح عن ظلمة الليل وسواده. (2) * * * و " الإصباح " مصدر من قول القائل: " أصبحنا إصباحًا ". * * * وبنحو ما قلنا في ذلك قال عامة أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: 13595 - حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا المحاربي, عن جويبر, عن الضحاك: " فالق الإصباح " ، قال: إضاءة الصبح. 13596 - حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم قال، حدثنا عيسى, عن ابن أبي, نجيح, عن مجاهد: " فالق الإصباح " ، قال: إضاءة الفجر. 13597- حدثني المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, مثله. 13598 - حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر, عن قتادة في قوله: " فالق الإصباح " ، قال: فالق الصُّبح. 13599 - حدثني المثنى قال، حدثنا أبو صالح قال، حدثني معاوية بن صالح, عن علي بن أبي طلحة, عن ابن عباس في قوله: " فالق الإصباح " ، يعني بالإصباح، ضوءَ الشمس بالنهار, وضوءَ القمر بالليل.