05-22-2011, 04:11 AM #1 هلا وغلا ومليون ترحيبه فيك.... تحية راقيه تليق بشخصك الكريم,,,, بكل الحب و الشوق منتدىالرقيه الشرعيه يفتح ذراعيه ليحتضنك بين جنباته,,, أهلاً بمقدمك علينا ورب صدفة خير من ألف ميعاد,,,, نحييك بورود الجوري والكادي ونتمنى لك طيب المقام هنا,,,, نحن في شغف إلى رؤية إبداع قلمك,,,, ولك أعطر التحايـــــا,,,,,.. ::|(~*هلا وغلا نورت *~)|:: حللت أهـــلاً ووطأت ســــهلاً بكل أصـوات الطيــور وبجمال عبق العطور وبكل أريـج أنـواع الزهــــور..!
انشودة ترحيبية - حب ووفا - 2018 - YouTube
أحدهُم — هلا يالغلآ 😎. 28
حيث بدأت الحكومة الفرنسية باستقطاب العمالة الوافدة من الدول التي بها مستعمراتها، مثل دول المغرب وتونس والجزائر، وذلك من أجل اللحاق بالثورة الصناعية في العالم الغربي والأوروبي. ومن أسباب الهجرة إلى فرنسا أيضًا هو استقطاب فرنسا للمغاربة والجزائريين كي يشاركوا في الحرب العالمية الأولى، وبعد أن انتهت الحرب استقر هؤلاء المهاجرين هناك كسكان فرنسيين. وبعدما انتهت الحرب العالمية الأولى وخلفت بعدها دمار وخراب في فرنسا كانت خطوة إعادة إعمار الأراضي الفرنسية. وتم تنفيذ تلك الخطوة باستقطاب المزيد ممن يقطنون في المستعمرات الفرنسية من المسلمين. وبذلك نكون قد تناولنا في هذا المقال عدد المسلمين في فرنسا والمناطق التي يقطنها، وكيف شجعت فرنسا المسلمين وغير المسلمين للهجرة إليها، وما هي الأسباب التي جعلت فرنسا تفتح أبواب الهجرة من مستعمراتها.
فرنسا: رسميًّا عدد المسلمين أكبر من عدد الكاثوليك الكاتب: Magdi Allam المصدر: yallaitalia في خلال ما يقارب من أربعين عامًا مضَت، أصبحت فرنسا مِن أكثر دول أوربا الغربية التي يوجد بها سكانٌ ذو أصولٍ مسلمة، حتى إذا لم يكن عددُهم معروفًا بالتحديد - فهو يتراوح ما بين اثنين إلى ستة مليون نسَمَة - وذلك العددُ يمكن معرفته أيضًا مِن خلال كثرة بناء المساجد؛ حيث إنه من خلال مقارنةِ مختلف البيانات الإحصائية عن الكاثوليك والمسلمين الطائِعين، يكون من الملحوظِ انتشار الإسلامِ أكثر من الكاثوليكية الفرنسية. هذا ما سلَّط " الوبسرفاتوري رومانو " [1] الضوءَ عليه في مقالٍ بعنوان: " الهلال المتنامي "، الذي يشير إلى: أنه خلال عشر سنوات، تضاعف عددُ المساجد في البلاد، ليصل إلى ألفَي مسجد، ومع ذلك فقد صرَّح " دليل بوبكر " - القيادي الفرنسي ومدير المسجد الكبير في باريس - أنه: مِن أجل سدِّ حاجة العددِ المتزايد للمسلمين بشكلٍ كامل، يجب أن يكون عدد المساجد الضعف؛ أي: أربعة آلاف مسجد". على الجانب الآخر، وفقًا للبيانات الصادرة عن جريدة " لاكروا " أنه: في العشر السنوات الماضية، لم تبنِ الكنيسةُ الكاثوليكية في جبال الألبِ سوى عشرين كنيسةً جديدة فقط، وفي الوقت نفسه قد أُغلق رسميًّا أكثر من ستين كنسية، وكثير من تلك الكنائس أصبح مطلوبًا الآن من قِبَل المسلمين ليصلُّوا فيها".
7 مليون مسلم ، كمجموع المسلمين في أوروبا ، لسنة 2016، وهو ما يساوي – حسب المركز- نسبة 4. 9 بالمائة من مجمل سكان القارة العجوز. ومن بين سيناريوهات ازدياد أعداد المسلمين في أوروبا، يقول مركز PEW أنه في حالة ما إذا توقفت الدول الأوروبية عن استقبال المهاجرين (Migration zéro) ، فإن أعداد المسلمين ستواصل في التزايد (إلا في دول شرق أوروبا)، وستصل إلى 35. 7 مليون مسلم في أفق 2050. حينها سوف يكون في فرنسا – حسب المركز- 8. 6 مليون مسلم، أي بنسبة 12. 7 في المائة من السكان الفرنسيين. أما السيناريو الثاني الذي يقترحه مركز البحث ، فيقول أنه في حالة ما إذا لم توقِف الدول الأوروبية سيول المهاجرين ، فإن أعداد الوافدين المسلمين ستصل إلى 57. 8 مليون مسلم في كل القارة. وسيصل عدد المسلمين في فرنسا، إلى 12. 6 مليون مسلم، أي بنسبة 17. 4 في المائة من عامة السكان الفرنسيين. في حين أن بريطانيا ، ستكون حسب المركز، أكبر دولة أوروبية من حيث عدد المسلمين فيها، إذْ سيصل عددهم ، في أفق 2050 إلى 13 مليون مسلم أي 16. 7 في المائة من سكان بريطانيا. وفي السيناريو الثالث، فإنه إذا قررت الدول الأوروبية تشجيع الهجرة السكانية إليها، فسيصل تعداد المسلمين في أوروبا إلى 75.
وبشكل عام، فعدد المسلمين الذين وصلوا إلى المملكة منذ 2010 يناهز 43 بالمائة من المهاجرين لبريطانيا. اسبانيا: عاش جزء من إسبانيا تحت الحكم الإسلامي لفترة طويلة، وما تزال تحتفظ في بعض مدنها بآثار ذلك. حسب إحصاءات 2012، فإن أكثر من مليون و900 ألف شخص يعتنقون الدين الإسلامي في البلد. ينحدر أكثرية المسلمين هناك من الأصول الأمازيغية، خاصة من شمال المغرب وبعض البلدان الإفريقية. ويتوزع المسلمين على مدن عديدة أهمها: مدريد وكتالونيا والأندلس وفالنسيا ومورثيا وكانارياس.. حسب إحصائية تعود لـ2016، فإن المغاربة المسلمين يقدرون بحوالي نصف مليون مسلم، ضمن أكثر من مليون و700 ألف شخص يعتنق الإسلام. المسلمون في إيطاليا يتركزون في الجهات الصناعية في شمال البلد، كما تضم العاصمة لوحدها أزيد من 100 ألف مسلم. وبالنسبة لدور العبادة، فتضم روما واحداً من أكبر المساجد في أوروبا فضلاً عن مساجد أخرى تنتشر في المدن والحواضر. هولندا في العقود الأخيرة من القرن الماضي، استقطبت هولندا اليد العاملة من "بلدان مسلمة" كتركيا والمغرب. وتشير بيانات إلى أن عدد المسلمين في هولندا تجاوز 850 ألف مسلم في 2006. كما أشارت صحيفة AD الهولندية مؤخراً إلى أن الإسلام يعرف انتشاراً واسعاً داخل البلد، وعززت ذلك بأرقام تفيد تنامي الإسلام بامستردام على غرار الديانات الأخرى.
وقد انهى المعهد تسجيل اولى دوراته، واختار 80 طالبا وطالبة، وستكون الدراسة في المعهد باللغة الفرنسية والعربية، اضافة الى لغة ثالثة اختيارية. وفرنسا هي البلاد الغربي الوحيد الذي يدرس اللغة العربية وحضارتها منذ المدرسة الابتدائية حتى الجامعة. نظم معهد العالم العربي عام 2007م في باريس ندوة حول 'آفاق وتحديات تدريس اللغة العربية في فرنسا' برعاية رئيس الوزراء الفرنسي دومينيك فيليبان في اطار احتفال فرنسا بـ 'المئوية الأولى لمنح شهادة الاساذية باللغة العربية'. يعود تعليم العربية في فرنسا الى عام 1580م حيث انشأ كرسي للغة العربية في مدرسة كوليج القراء الملكيين التي اسسها فرانسوا الاول، وتحولت فيما بعد الى الكوليج دو فرانس. لكن تأهيل المدرسين بدأ قبل قرن. التحديات التي يواجهها المسلمون في فرنسا: مشكلة بناء المساجد: المسلمون في فرنسا يبذلون جهدهم لبناية المساجد في المدن القرى، لكن الحكومة في كثير من الأحيان، لا تسمح لبنايتها ولا يعطي الأراضي لهذا الغرض. الرئيس نيكولاس ساركوزي، الذي جعل موقفه القاسي على الهجرة سياسيا مكروها عند المسلمين، قال أثناء حملته للرئاسة: أنه لا إعتراض له الى الحكومات المحلية في مساعدة الجالية المسلمة للحصول على مكان مناسبة للعبادة.