#1 لكيم فلاشه I TECH I-6 PLUS MINI HD 6 PLUS MINI 3. 2 MB · المشاهدات: 4 #2 تسلم إيدك ياغالى بارك الله فيك #3 سلمت يمينك وجزاك الله عنا كل الخير #4 بارك الله فيك أخى #5 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل الشكر والتقدير لك اخى الكريم للجهد الطيب وللموضوعات المميزة وجزاك الله كل خير اخى الكريم وتقبل مرورى يا غالى................. #6 جزاك الله خير الجزاء ورفع قدرك ونفع بك
جابر بغدادي يوجه رسالة للرئيس الأحد 11/يوليو/2021 - 05:11 م الشيخ جابر بغدادي وجه الشيخ جابر بغدادي وكيل الطريقة الضيفية الخلوتية، ورئيس مؤسسة القبة الخضراء رسالة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، قال فيها "رسالتي إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، أقول له فيها سير على بركة الله فإنك مؤيداً من الله ورسوله، ولا تخف من تدابير البشر فإن الله حافظك ومؤيدك"، وأقول له "ثبت الله قدمك وأعز الله قدرك ونفع الله بك البلاد والعباد ونصرك على أعداء مصر". َوأضاف: "أريد أن أقول للرئيس السيسي جزاك الله عنا خيراً وعن بلاد العرب وعن الإنسانية وعن حقن الدماء وعن حضارة البلاد وجزاك الله على ماتقوم به لخدمة هذا الشعب، وجزاك الله خيراً عما ما جزى الله به قائداً عن شعبه، ونسأل الله أن يمدد في عمرك وحياتك حتى تصبح مصر في مقدمة الأمم لأن الرجال المخلصين لهذا البلاد قلائل ولكن الله أعزنا بك، فنسأل الله أن يبارك لنا فيك ويحفظك بحفظه". وأكد بغدادي، أن الدور الذي يقوم به الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ توليه مقاليد السلطة، دور هام ومحوري ويؤكد أن هذا الرجل يسعى لرفعة هذه البلاد، فالمشاريع التنمية، والمجتمعات العمرانية خير شاهد على ذلك، فنحن رأينا بأنفسنا ماحدث في العاصمة الإدارية الجديدة من نهضة عالمية، ليس لها مثيل، ونحن واثقون في هذا الرجل بأن الله سيفتح علي يديه خزائن الأرض وينصر مصر نصراَ مؤزراً على أعدائها في الداخل والخارج.
12-12-2021, 04:44 AM واجبنا نحو تدبر القرآن نحمد الله تعالى أن منَّ علينا بأن جعلنا من المسلمين، وأنزل علينا القرآن الكريم، كلام الله المنزَّل غير مخلوق قال الله تعالى: ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ﴾ [إبراهيم: 1]، كتاب عظيم فيه كل شيء الشرائع، والمواعظ، والأمثال، والقصص، وجميع نظم الحياة على الكون؛ قال السيوطي في كتابه الإتقان: "وإن كتابنا القرآن لهو مفجر العلوم ومنبعها، ودائرة شمسها ومطلعها، أودع فيه علم كل شيء وأبان فيه كل هدْيٍ وغيٍّ، فترى كل ذي فن مِنه يستمد وعليه يعتمد". ولقد عرف العرب وزن هذا القرآن؛ لأنه نزل بلغتهم، ولأنهم فصحاء كما جاء في وصف الوليد بن المغيرة المشرك لما سمع القرآن: "إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإنه لمثمر أعلاه، مغدق أسفله، وإنه ليحطم ما تحته، وإنه ليعلو وما يُعلى" ولقد قربت من أسيد بن حضير الملائكة وهو يقرأ، حتى جالت فرسه من رؤية الملائكة، وقال له الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم: ((تلك الملائكة، دنت لصوتك، ولو أنك قرأت لأصبحت ينظر الناس إليها لا تتوارى عنهم)).
ثم تلا: ﴿ فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ ﴾ [الطارق: 10]، ثم قال: إن كنت لا تفعل هذا، فما في الأرض دابة أحمق منك". دخول الملَكَين: يا له من موقف عَصيب! تأمل أخي الحبيب وأنت وحدك في قبرك قد أصابك ما أصابك من هول المطلع، ومشاهد لم تعهدها من قبل، وأنت لم تُفِقْ منها، وإذ بملَكين أسودين أزرقين يدخلان عليك! يا الله!! اللهم ثبتنا يا أرحم الراحمين.
فمرحباً بنفحات الجنة ، ورضا الرحمن ، فالزائر قد طالت غيبته ، وعظمة مكانته ، له في النفس شوقا ، وكيف لا وهو طريق الجنة ، أجوره مضاعفة ، وأعماله مباركة ، قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: (( كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ الْحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعمِائَة ضِعْفٍ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: إِلَّا الصَّوْمَ ، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي، لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ؛ فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ، وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ، وَلَخُلُوفُ فِيهِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ)). فلنتعرض لنفحات الله تعالى في هذا الشهر الكريم ، ولنعقد العزم من أول يوم من أيامه أن نكون إلى الله أقرب وعن النار أبعد ، لكي لا نضيع فرصاً قد أتت ، فلعلنا لا ندرك رمضان ، ولعل رمضان يأتي ولا يلقانا ، فكم من عزيز كان معنا في رمضان الماضي وهو الآن تحت الثرى. وهذه ثلاث نفحات ربانية ، وبشارات نبوية ، ينبغي للمسلم اغتنامها والتعرض لها، أولها: قول النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ((، وثانيها: قوله صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) ، وثالثها: قوله النبي صلى الله عليه وسلم: (( مِنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)).
فالله الله في الصيام ، والله الله في القيام ، والله الله في ليلة القدر. : راشد عبدالرحمن العسيري ighg odv, fv;m Ylhl, fv;m قمر بغداد هى رُوح دآئما تبعث في آلسّعاده كـ مُوجة فَرح " آدامك الله لي " لا تسرق فرحة احد ولا تقهر قلب احد ، اعمارنا قصيرة وفي قبورنا نحتاج من يدعي لنا لا علينا. ".
حكمها في الإسلام: الأزلام هي سهام صغيرة كان أهل الجاهلية يكتبون على بعضها افعل، وعلى بعضها لا تفعل ويضعونها في كيس، فإذا أراد المرء حاجة أدخل يده في الكيس لإخراج واحد منها فإذا وجد المكتوب عليها "افعل" مضى في حاجته، وإذا وجد العكس لم يمض في حاجته. وهي محرمة، لما فيها من التطير وهو التشاؤم وهو مذموم في العقيدة الإسلامية، فقد كان رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم يحب الفأل ويكره الطيرة. قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ.