كرنفال ضخم يصدر الفرحة والبهجة والترفيه وقال إياد يوسف إنه على الرغم من كونها استعراضات ترفيهية مبهجة تنشر الفرح والابتسامة، إلا أنها لا علاقة لها بـ"الختايم الحضرمية"، مشيراً إلى أن توقيتها غير ملائم في شهر رمضان. واعتبر أن تجديد الطقوس والعادات والتقاليد لا يضر بالتراث بل إنه إبداع وتفنن ويكسبه جمالية وتفرداً، فلا مانع من نشر الفرحة والألفة بين أوساط المجتمع، بينما رأى مختار ذيبان أن التشجيع على تغيير الموروث وطمس الهوية وغرس مفاهيم جديدة، يعد دعماً غربياً ممنهجاً لإرساء أفكار مستهجنة تهدم تراثنا اليمني الأصيل. ويصفها عمر الزيدي بأنها "كرنفال احتفالي ضخم" يصدر الفرحة والبهجة والترفيه بإبداع لافت وبطريقة حديثة على المجتمع اليمني لكن ينصح بإقامته في العيد وليس بشهر رمضان. قصص خيالية للاطفال. ملابس تراثية وهدايا للأطفال وموائد للم الأقارب جدير ذكره أن "الختايم" تقام في الأسبوع الثاني من شهر رمضان وتستمر حتى السابع والعشرين من الشهر الفضيل، تقام احتفاء بختم القرآن في معظم المساجد ضمن العادات والتقاليد. ويقوم أبناء الأحياء المجاورون بتزيين شوارعهم بالفوانيس وأغصان النخيل، وتنظم لها احتفالات شعبية يتوافد إليها الزوار من مختلف المناطق بصحبة أبنائهم وأحفادهم والأطفال وهم يرتدون ملابس من التراث الحضرمي القديم، يقومون خلالها الأهالي بشراء الهدايا والألعاب لهم، فيما تقوم النساء بإعداد مائدة إفطار للمّ شمل الأقارب في شهر رمضان.
وبالفعل سار البط الصغير بالغابة حزينا لا يدير أين يذهب، كان يسير وحيدا حزينا بغابة كبيرة، ولايزال يسير حتى أتاه فصل الشتاء وتساقطت الثلوج بكل مكان، كن الصغير يرتجف من شدة برودة الطقس، لقد غطت الثلوج المكان بأمله ولم يجد الصغير أي طعام ليأكله، دمعت عيونه حزنا من الحال الذي وصل إليه، فجسده بالكامل يرتجف من شدة البرد والصقيع ومن شدة الجوع أيضا. بحث الصغير على مكان يذهب إليه ليأويه من شدة البرد ويجد به طعاما، فوجد عائلة صغيرة من البط فذهب إليهم، ولكنهم لم يقبلوه نظرا لقبحه الشديد، ومن ثم وجد عائلة من الدجاج، ولكن صغار الدجاجة نقروه بمناقيرهم، والدجاجة الأم صرخت في وجهه وطردته بعيدا عن عشها. أبناء المكلا يتنكرون في "الختايم".. ونشطاء: هذا تقليد غربي. وإذا بطريقه يسير بعيدا عن الدجاجة وعن صغاره، فإذا به يجد كلبا في الطريق، توقف الكلب ونظر إليه بتمعن فتركه وذهب دون أن ينبح عليه، قال الصغير في نفسه بحزن شديد: "إنني قبيح لدرجة أن الكلب أبى أن يأكلني". وسار الصغير من جديد وحيدا حزينا تائها بلا مأوى ولا دفء، وإذا بفلاح يجده على الطريق فيشفق على حاله فيأخذه لبيته، ولكن بمنزل الفلاح كانت هناك قطة وكانت تضايق الصغير وترعبه، لذلك رحل الصغير عن المنزل. وجاء فصل الربيع وتفتحت الأزهار من حوله والأشجار ازدهرت باللون الأخضر، وكان كل شيء يتسم بالجمال من حول الصغير، تجول الصغير والذي لم يعد صغيرا حتى وصل لنهر، وكان سعيدا لرؤيته للمياه ثانية، وبالمياه رأى بجعة في غاية الجمال وقع في حبها، ولكنه خجل أن يتحدث إليها بسبب شكله، فاقترب من المياه ليشاهد البجعة من بعيد، وإذا به يفاجأ بانعكاس صورته لقد بدا في غاية الجمال.
أعطت الأم البطة البيضة المتأخرة في الفقس كل الدفء والحنان، كما أنها ظنت أن هذا الصغير سيكون أجمل صغارها نظرا لاستغراقه الكثير من الوقت في الفقس بخلافهم. وذات صباح شرعت البيضة الأخيرة في التحرك من مكانها، والصغار والبطة الأم يراقبونها وينتظرون خروج من بداخلها، والكل جعل عينيه شاخصة على البيضة، وإذا ببطة قبيحة للغاية ذات لون رمادي تخرج من داخلها! ذهلت الأم والصغار من رؤيتهم لهذه البطة والتي كانت كبيرة الحجم بخلافهم جميعا وقبيحة الشكل، كانت الأم تقول في نفسها وتسأل متعجبة عن سبب اختلاف صغيرها عن بقية إخوته، وعن سبب كبر حجمه بخلافهم أيضا، أصابها الهم والحزن كلما نظرت إليها نظرا لشدة قبح شكله، كانت البطة الأم تتمنى أن يأتي يوم وصبح فيه الصغير مماثلا لإخوته ومشابها لهم في كل شيء. قصة خيالية قصيرة قصة البطة القبيحة قصص للأطفال قبل النوم - كتاكيت. ومرت كثير من الأيام والصغير القبيح لايزال قبيحا، بل وكان كل إخوته يسخرون من شكله ويتنمرون عليه، كان إخوته يكرهون التواجد معه واللعب معه، وكلما اقترب من أحد منهم زجروه وأمروه بالابتعاد والرحيل عنهم حيث أنهم لا يرغبون في بقائه بالجوار منهم حتى لا يبتعد عن رفقتهم الآخرون. وكلما سخروا منه ازداد الحزن بقلبه، وذات يوم اقترب الصغير من البحيرة ونظر لانعكاس صورته بالمياه، وإذا به يرى نفسه كم هو قبيح ولا يشبه غيره من البط، علم حينها لم لا يرغبون بتواجده معهم، قرر بينه وبين نفسه أن يرحل عنهم حيث أنهم لا يرغبون فيه، ويذهب لمكان آخر بالغابة بعيدا عنهم ويحقق رغبتهم.
انتشرت صور غريبة لشباب يمنيين ضمن احتفالية غزت أحياء مدينة المكلا في حضرموت، أثارت ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن، حيث قدم المشاركون في هذه المناسبة قوالب إبداع لمحاولة تجديد التراث وتقليد ثقافات أخرى. فقد دمجوا فيها يوم الهالوين عند الغرب مع عادة شعبية قديمة تقام سنوياً خلال شهر رمضان تعرف بـ"الختايم"، تشتهر بها مدن وقرى محافظة حضرموت خاصة المكلا. وارتدى أبناء المكلا أزياء تنكرية لشخصيات خيالية شكلت مشهداً فانتازياً لافتاً تعبيراً عن ابتهاجهم باختتام شهر رمضان بطريقة فرائحية، حاملين رسالة واضحة ضد الواقع المرير الذي تشهده البلاد جراء ثالوث الحرب والفقر والأزمات. تمرد على تراث الختايم بأزياء غربية لا تناسب روحانية الشهر إلى ذلك، شن رواد التواصل الاجتماعي في اليمن انتقادات كثيرة لصور شباب يرتدون أزياء تنكرية شخصيات مستلهمة وغير حقيقية خلال احتفالية "الختايم" في مدينة المكلا. قصص خيالية للاطفال أميرة النهر مكتوبة ومصورة وpdf - قصة لطفلك. ورصدت "العربية. نت" أجواء ومظاهر تلك الاحتفالية بالصور، ونقلت انطباعات النشطاء الذين أكدوا أنهم ضد أي تجديد بأفكار غربية تهدف إلى تشويه طقوس التراث الحضرمي. ووصفها البعض بأنها "خرافات دخيلة" على المجتمع الحضرمي، فيما رأى آخرون أنها تشبه "الكوسبلاي" فن أداء وتقليد "الكوميكس" القصص المصورة، معتبرين أنها تمرد واضح على خصوصية عادة "الختايم" التراثية لإفراغ روح هذه التقاليد من جوهرها بطابع احتفالي جديد مخالف لها ما أفقدها قيمتها وأصالتها.
حَدَثت مع الطفل قصة خيالية قصيرة عن المخلوقات الفضائية لم تكن بالحُسبان، ولم يفكّر الطفل أحمد أنّ هذه القصة الشيّقة ستحدث معه يومًا، أحمد كان طفل يحبّ الفضاء ويتخيّل دائمًا قصصًا عن الفضائين تحدث معه، وكان عنده الكثير من الألعاب التي يلعب معها قصة الفضاء والمخلوق الفضائي، وفي يوم من أيّام الصيف رجع أحمد إلى بيتِه متعبًا، وقد أُنهكت قُواه من الدراسة والجُهد الذي بذلَه في امتحان الرياضيّات الذي أجراه في المدرسة. وما إن دخل المنزل حتّى بدأ بالصراخ عاليًا، وهي ينادي على والدته ليعلّمها بقدومه، فلم يردّ عليه أحد، ثمّ نادى باسم أخيه الذي لم يرد عليه أيضًا، دخل لحجرة المطبخ ليجدَ أمه قد تركت له لاصقة من الورق، مكتوبٌ عليها: "لن نتأخّر يا عزيزي، اهتمَّ بنفسك ريثَما نعود"، جلس أحمد على الكرسي بملل، فليست المرة الأولى التي لا يجد فيها والدته بالمنزل، وهو جالس على الكرسي وإذ بصوت خافت يناديه من الحديقة، ويقول له: أحمد أحمد أحمد. أنصَتَ أحمد جيّدًا للصوت الذي يسمعه، حقًا! هناك أحدٌ ما يناديه من الحديقة. خرج أحمد ليكشفَ مصدرَ الصوت هذا، ليجد أمامه طبقًا طائرًا، كتلك الصحون التي كان يرسمها في مخيّلته، وما هي إلا لحظات قليلة حتى فُتح باب من الطبق، ونزل منه مخلوق فضائي غريب الشكل واللون، كان شكله كأخطبوط يطير في الهواء ولونه أخضر، ويملك أربعة عيون في وجهه، ولكنّ أحمد اندهش كثيرًا؛ فلم يجد في وجهِه فمًا، حاول أن يكلّمه، ولكنّه لم يفهم عليه حرفًا ممّا يقول، مَدَّ هذا الكائن الفضائي أذرعه الطويلة باتجاه أحمد الذي أصيب بالخوف والهلع، وإذْ بين يديْه خوذة زجاجية كتلك التي على رأسه.
59 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 13 6. 15 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 22 8. 82 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 48 17. 69 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 16 5. 92 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 22 10. 85 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 21 17. 17 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 38 4. 04 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 28 2. 28 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 39 18. 60 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 28 5. 52 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 13 1. 96 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 12 2. 31 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 15 6. 26 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 10 14. 34 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 9 14. 34 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 15 14. 34 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 26 4. 32 MB × أضف للمفضلة قراءة لاحقاً مشاركة تحميل الآن 67 5.