اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـــك لا لا فهمتني خطأ وانا اخوك الشك زايل وانت عضو راقي على معرفك اسم على مسمى بس انا اقصد كمعلومه عامه مفهومنا خطأ عن الكلب انت ماسمعت الشاعر الواعي لما قال انت كالكلب في وفائك وكالحمار في صبرك مجرد بيت شاعر ونقلته والله مااقصد احد فيه بس لتوضيح المفهوم اللي في غير محله على رأسي أخوي ويشهد الله منذ تسجيل بهذا المنتدى لم أدخل على أي مشاركة لعضو لسبه أو شتمهم لأنه حر بما يكتب وكل شخص سوف يحاسبه ربه وليس أنا وعلى العموم ماحصل إلا كل خير وشكرا لرقيك💚💚💚🌹
الظاهر الجن معه في كل مكان!! !
وينادون لمن يصفونه بالشجاعة يا ذيبان! مع أن الكلب أنفع لهم من الذئب وله أي الكلب فوائد كثيرة ونحن أصحاب الحلال والبر نعرفها أكثر من غيرنا ، أما وفاء الكلب فييضرب به المثل حيث ورد ذلك في عدة مناسبات ، والصبر صفة من صفات الحمار يحمل الأثقال ويزيدون على ذلك الركوب!
، فاستنطقه صادحاً بأغزل بيت قالته العرب.. نصه.. عيون المها بين الرصافة والجسر جلبن الهوى من حيث أدري ولاأدري جدير بالذكر إن ثمة روايات تاريخية تشكك في صحة هذه القصة، وعلى وجه التحديد، فيما يتعلق بشخصية بطلها "علي بن الجهم"، ومع ذلك "ما علينا! " فالقصة جميلة على كل حال، حتى لو كان مبعثها الخيال.. ، ولم لا؟! أوليس ما ينجزه الخيال إبداعاً بذاته؟!.. إذن فكبت "الخيال" قتل للعفوية، واستنبات لأشواك سوء الظن، وسهام الترصد، وأسنة الشك، فثمة "قتل مُتعمد" للجمال من خلال قتل الجميل من الروايات في التاريخ العربي، حين تجد من لا يتوانى عن التشكيك في الروايات المفعمة بالحب والمحبين، كتلك المذكورة آنفاً، إضافة إلى قصص الحب والهيام كقصة قيس وليلى، ومثلها قصة كثير عزة، وبعض من مغامرات عمر بن أبي ربيعة.. ، وغيرها الكثير مما لم يعجب "قاتلي العفوية" من المؤرخين.. سدنة الحزن وحراس الكآبة؟ فالحياة العفويات.. وموت العفوية هو موت معنوية الحياة، إذ العفوية "البراءة"، ولعمري من ذا الذي يحيي البراءة بعد موتها إلا الله سبحانه.. ؟! ومهما كان وسوف يكون.. * من القــائــل .. - سؤال و جواب |أفضل موقع عربي لكل سؤال جواب. فهلا تقوم الآن بتعداد كم مات "فيك".. أو منك من "عفوية؟! " لو لعلك بريء.. "حتى الآن.. ؟!
فقام الوزير بالاعتناء بالكلاب و إطعامهم وتغسيلهم وتوفير لهم جميع سبل الراحة. و بعد مرور عشر أيام جاء تنفيذ الحكم بالوزير وزج به في السجن مع الكلاب. والملك ينظر إليه والحاشية فاستغرب الملك مما رآه!! وهو أن الكلاب جاءت تحت قدميه وهى جائعة فسأله الملك:" ماذا فعلت للكلاب "؟! فقال له الوزير:"خدمت هذه الكلاب عشرة أيام فلم تنس الكلاب هذه الخدمة، و خدمتك أنت عشر سنوات فنسيت كل ذلك "!!.. هذا ما فعلته الكلاب مع من اهتم بها لمدة أيام معدودة، بينما الإنسان لم يفهم او يقدّر خدمة السنوات الطوال! في زمان هيمنة المادة هذا ، أصبح الإنسان لا يرى إلا نفسه ، ينسى كل مواثيقه وعهوده وأضحى الغدر سيد الكثير من نفوس البشر. رحم الله الشاعر العباسي علي بن جهم الذي صدق في التشبيه بمدح الخليفة المتوكل بالكلب ، وقد تلاشى الوفاء عند البشر ولا زال الكلب من صفاته الوفاء قائلاً: أنت كالكلب في وفائك للعهد وكالتيس في صراع الخطوب أنت كالدلو- لا عدمناك- دلوا من كبار الدلى كثير الذنوب. ابريل 2012