القائمة انستقرام يوتيوب تويتر فيسبوك الرئيسية / قصة لوحة المرأة الباكية فنون وتسلية إسراء العفيف أكتوبر 29, 2020 0 900 لوحة المرأة الباكية للفنان بابلو بيكاسو لوحة المرأة الباكية هي لوحة زيتية رُسمت على قطعة قماش رسمها الفنان بابلو بيكاسو في فرنسا عام 1937. كان بيكاسو… أكمل القراءة » زر الذهاب إلى الأعلى
لوحة المرأة الباكية للفنان بابلو بيكاسو قصة لوحة المرأة الباكية لوحة المرأة الباكية للفنان بابلو بيكاسو: لوحة المرأة الباكية هي لوحة زيتية رُسمت على قطعة قماش رسمها الفنان بابلو بيكاسو في فرنسا عام 1937. كان بيكاسو مفتونًا بالموضوع وأعاد النظر فيه عدة مرات في ذلك العام. حيث كانت هذه اللوحة، التي تم إنشاؤها في 26 أكتوبر 1937 من أكثر اللوحات تفصيلاً في السلسلة. كما أن أبعاد هذه اللوحة 60 × 49 سم، 23 × 19 بوصة. المرأة الباكية - ويكيبيديا. قصة لوحة المرأة الباكية: كانت المرأة الباكية في معرض تيت واحدة من سلسلة من اللوحات التي رسمها بيكاسو. كما أنه يوجد نسخة أخرى من هذه اللوحة، تم إنشاؤها في 18 أكتوبر 1937، سُرقت من معرض فيكتوريا الوطني في ملبورن، أستراليا في أغسطس 1986 واكتشفت في خزانة محطة سكة حديد في ملبورن في وقت لاحق من نفس الشهر. فقد تضمنت مطالب اللصوص زيادة تمويل الفنون. تعتبر سلسلة (Weeping Woman) استمرارًا موضوعيًا للمأساة المصورة في لوحة بيكاسو الملحمية غيرنيكا. وبالتركيز على صورة امرأة تبكي، لم يعد الفنان يرسم آثار الحرب الأهلية الإسبانية بشكل مباشر، بل يشير إلى صورة عالمية فريدة من المعاناة. كان إصرار بيكاسو على أن نتخيل أنفسنا في وجه هذه المرأة المنزعج، في عينيها الداكنتين، جزءًا من رده على رؤية صور الصحف لقصف لوفتوافا لغيرنيكا نيابة عن فرانكو في الحرب الأهلية الإسبانية في 26 أبريل 1937.
تعتبر دورا مار واحدة من أهم المصورين الفوتوغرافيين ذوي الاتجاه السريالي في العالم، وهي الفنانة الوحيدة التي عُرضت أعمالها في كل المعارض الدولية المخصصة لهذا النمط من التصوير. كما تشتهر بأنها السيدة الموجودة في لوحة "المرأة الباكية" للرسام العالمي الشهير بيكاسو. وتُظهرها دموعها التي رُسمت بإفراط في الكثير من أعمال هذا الفنان الشهير، وكأنها امرأة محطمة. لكن ما لا يعرفه كثيرون، هو أن مار استاءت بشدة من هذه الصورة التي ظهرت عليها في أعمال بيكاسو، رغم أنها اختارت واعيةً أن يكتنف الغموض حياتها. فقد قالت ذات مرة للكاتب الأميركي جيمس لورد، إن كل اللوحات الذاتية التي رسمها بيكاسو لها "كانت كلها أكاذيب. لوحة المرأة الباكية للفنان بابلو بيكاسو – e3arabi – إي عربي. إنها تعبر عن بيكاسو. لا توجد في أي واحدة فيها دورا مار على الإطلاق". وقد شهد مركز بومبيدو للفنون والثقافة في باريس مؤخراً افتتاح أول معرض لأعمالها، وهي الأعمال التي ستنتقل إلى متحفي "تيت موردن" في لندن و"جيه بول غيتي" في ولاية كاليفورنيا الأميركية. أما بالنسبة الى حياتها، فقضت مار، التي وُلدت في باريس باسم تيودورا ماركوفيتش، الجانب الأكبر من سنوات الطفولة والمراهقة في الأرجنتين مع والدها، الذي كان يعمل مهندساً معمارياً.
Picasso, Weeping woman, 1937 لوحة للفنان بيكاسو، المرأة الباكية
هل تتفق معي ان العمل الابداعي رغم اختلاف الاذواق والمشارب انه يجب ان يكون مؤثراً ولديه فكرة يريد ايصالها.