عوامل خطر الإصابة بالقولون هناك مجموعة من العوامل التي تزيد من إحتمالية الإصابة بالقولون، ومنها: • الجنس، فقد تبيّن ان النساء اكثر عرضة للإصابة بمتلازمة القولون العصبي مقارنةً بالرجال. • العمر، يعتقد ان القولون يزداد لدى الفئات العمرية التي تتراوح ما بين المراهقة والأربعينات. • تناول الطعام أثناء المرور بفترة صعبة. • تناول بعض الأدوية، كمضادات الإكتئاب، المضادات الحيوية. • العوامل الوراثية. • الإصابة بالإضطرابات النفسية. نصائح لتخفيف أعراض القولون العصبي اليكِ أهم النصائح التي عليكِ إتّباعها للتخفيف من أعراض القولون العصبي، ومنها: • ممارسة التمارين الرياضية، فهي تعمل على التخفيف من التوتر. • تناول الأطعمة التي تحتوي على كميات عالية من الألياف. • شرب ما يقارب من ٢ لتر ماء يومياً. • الحد من تناول الأطعمة التي تحتوي على الغلوتين. • تجنب تناول الأطعمة الحارّة. • التخفيف من تناول المشروبات الغازية. • الإقلاع عن التدخين. • السيطرة على التوتر. • تناول بعض المشروبات العشبية التي تخفف من أعراض القولون العصبي، مثل: النعناع، البابونج، الكراوية. هل الغازات تسبب نغزات بالصدر. • تجنب تناول الأطعمة التي تسبب الغازات كالبقلويات، الملفوف، المشروبات الغازية.
[١٣] وعادةً ما تلاحظ هذه الأعراض على النساء في عمر العشرينات والثلاثينات والنساء اللاتي اقتربن من بلوغ سنّ اليأس أكثر من غيرهن، كما تكون شدّة الألم في أوجها قبل بداية الدورة الشهريّة وعند بدايتها، ثم تبدأ شدّة الأعراض بالانخفاض تدريجياً. [١٣] وخز الثدي غير الدوري لا يرتبط الألم في هذه الحالةِ بالدورة الشهرية ، إنما يكون ألم الثدي مفاجئًا، وتكون التغيّرات في شدّته غير دوريّة، كما قد يتمركز الألم في ثدي واحد أو يصيب الاثنين معًا، وغالبًا ما يكون الألم حارقًا أو نابضاً. [١٣] كما يمكن أن تشعر المرأة أن الألم مستمر ويزداد سوءاً عند لمس الثدي أو الضغط عليه، أو عند تحريك الجذع العلويّ بشكل مفرط، ويمكن أن يكون الألم في هذه الحالة محصوراً فقط على الثدي أو يمتدّ لمواضع أخرى من الجسم. [١٣] مراجعة الطبيب بسبب وخز الثدي يوصى بمراجعةِ الطبيب فور ملاحظةِ أي تغيّرات غير طبيعيّة في منطقةِ الثديين؛ مثل: [١٤] ظهور كتل أو تورّمات. ملاحظة حفر أو بثور. خروج إفرازات غير طبيعية من الحلمة. تفاوت في مظهر الثديين. ألم شديد ومستمر يتعارض مع الأنشطة اليومية. ملخص المقال تختلف أسباب وخز الثدي من حالة لأخرى، فقد يكون ناتجًا عن أسباب غير مرضية كالحمل والاضطرابات الهرمونية، وقد ينتج عن أسباب مرضية تستدعي زيارة الطبيب ليقوم بتشخيص الحالة وإعطاء العلاج المناسب، وقد يكون وخز الثدي دوريًا مرتبطًا بالدورة الشهرية أو مفاجئًا يحدث في أي وقت، ويجب على المرأة مراجعة الطبيب إذا لاحظت تغيّرات غريبة على ثدييها.
ابتلاع كميات كبيرة من الهواء قد يحصل ذلك أثناء الأكل والشرب ومضغ العلكة حيث تتم محاصرة الهواء في الجهاز الهضمي وينتج عنها ألم الغاز في البطن والصدر. إنتاج الأمعاء لكميات ألياف كبيرة على الرغم من أهمية تناول الالياف بشكل عام, غير أن أتباع نظام غذائي قائم على كميات غنية بالالياف دون غيرها, يجعل الجهاز الهضمي ينتج كميات كبيرة ومفرطة من الألياف. الأمر الذي يؤدي إلى تكدّس هذه الكميات بانتظار تفتيتها عبر البكتيريا, وهي بدورها تنتج الغاز. التسمم الغذائي تظهر أعراض التسمم من طعام ملوّث سريعاً. وغالباً ما تأتي على شكل نغزات في الصدر وأحد الأعراض التالية: - الحمى - التقيؤ - الاسهال - دم في البراز - الغثيان مشاكل في الجهاز الهضمي قد تؤدي بعض أمراض الجهاز الهضمي, بما فيها مرض التهاب الأمعاء والتهاب القولون التقرحي و داء كرون إلى تراكم الغازات. حالات الالتهاب المزمنة تبدو أكثر جدية وإيلاما لما تصاحبها من عوارض مزعجة ومستمرة, مثل: - ألم في أسفل أو أعلى البطن - انتفاخ البطن المفرط - إسهال - إمساك - التعب العام - نزيف الجهاز الهضمي - فقدان الوزن تشخيص نغزات الصدر عادة, لا يكفي الفحص السريري لمعرفة هل الغازات تسبّب نغزات بالصدر.