هناك الكثير من عبارات ألف مبارك التخرج من العسكرية بدون اسم 2022، فالتخرج هو أعظم حدث في حياة الإنسان، خاصةً إذا كان تخرج من العسكرية. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
كما أشار إلى أن "عقوبات الغرب على روسيا عطلت إمدادات الغذاء للعالم". فيما أعرب عن استعداد موسكو للإفراج عن السفن في البحر الأسود وبحر آزوف لكنه لفت إلى أن كييف لا تتعاون. وأضاف أن "ألغام أوكرانيا وعقوبات الغرب تمنع إبحار السفن من البحر الأسود"، قائلاً إنه "إذا أراد الغرب معرفة سبب أزمة الغذاء عليهم أن ينظروا في المرآة". فيما اعتبر أنه "من المعيب عدم إشارة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى تأثير العقوبات على أزمة الغذاء في تقريره". الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش (أرشيفية من فرانس برس) الأسلحة البيولوجية والكيمائية أما فيما يخص أميركا، فكشف لافروف أن "حديثنا عن مراكز البحوث العلمية التابعة لأميركا في أوكرانيا موثقة". الف مبروك التخرج من العسكريه الصحيه. فيما قال إن "ردود أميركا حول مراكز البحوث العلمية التابعة لها في أوكرانيا غير صحيحة"، مضيفاً أن "البنتاغون يرعى في أوكرانيا 30 مختبراً للأبحاث الجرثومية والبيولوجية". كما أردف قائلاً: "قدمنا أدلة على انتهاك أوكرانيا لمعاهدة حظر الأسلحة البيولوجية"، لافتاً: "عثرنا على مختبرات في أوكرانيا فيها عناصر مسببة لأمراض خطيرة". في حين أكد أن "على الأمم المتحدة التركيز على أسلحة أوكرانيا البيولوجية والكيمائية".
"الأمم المتحدة قد تزول إذا.. " واعتبر لافروف أن "الأمم المتحدة قد تزول إذا استمر الغرب في إبعادها عن القضايا المهمة". كما قال إن "فرنسا وألمانيا أسستا تحالف المدافعين عن التعددية خارج الأمم المتحدة"، لافتاً إلى أن "مفهوم التعددية في الغرب مبني على القيم الأوروبية فقط وهذا خطأ". "لم تحصل هستيريا ضد تدخلات واشنطن" كذلك أضاف أن "الولايات المتحدة تستخدم سلاح المساعدات لتفرض شروطها على الدول"، مردفاً: "الأميركيون يهددون سفراء بحساباتهم المصرفية أو أبنائهم في الجامعات". فيما رأى أن "العلاقات في الأمم المتحدة يجب أن تكون على مبدأ المساواة والسيادة". كما وجد أنه "لم يكن من حق أميركا دخول العراق وسوريا وقصف ليبيا"، لافتاً إلى أن "واشنطن تحركت لتواجه تهديدات على بعد 10 آلاف كلم". الف مبروك التخرج من العسكريه المتاحه. وشدد قائلاً: "لم تحصل هستيريا ضد تدخلات واشنطن سابقاً كما يحصل الآن بحق موسكو". دعم بالسلاح والعتاد يذكر أنه منذ 24 فبراير الفائت، دانت الأمم المتحدة العملية العسكرية الروسية على أراضي أوكرانيا، فيما اصطفت الدول الغربية بقوة إلى جانب كييف، داعمة إياها بالسلاح والعتاد والمساعدات الإنسانية أيضاً من أجل مواجهة الروس. في حين فرض الغرب وفي مقدمتهم أميركا، عقوبات مؤلمة على الكرملين، طالت مختلف القطاعات والشركات والمصارف، فضلاً عن السياسيين الروس، والأثرياء المقربين من بوتين.