كورتيكوستيرويد موضعي: يتم وضعه على البقع، مرة أو مرتين في اليوم، حسب تعليمات الطبيب. انثرالين Anthralin: يتم وضعه على البقع الصلعاء، ثم تركه على الجلد للمدة التي يحددها الطبيب، وغسله. العلاج في حالة انتشار الثعلبة انتشار الثعلبة يعني فقدان الكثير من الشعر، وفي حالة التعرض لهذه الحالة قد يوصي الطبيب بالتالي: العلاج المناعي الموضعي: يعمل هذا العلاج على تغيير الجهاز المناعي حتى يتوقف عن مهاجمة بصيلات الشعر. والدتي في المرحلة الأخيرة من سرطان الثدي. ويتضمن وضع مادة كيميائية على البقع الصلعاء كل أسبوع لمدة 48 ساعة. ويتم تطبيق هذا العلاج بشكل أسبوعي لحين عودة نمو الشعر مرة أخرى، عادة خلال 6 أشهر. ميثوتريكسيت Methotrexate: يتم استخدام هذا الدواء كخيار للعلاج، في حالة عدم فاعلية الخيارات الأخرى. وفي حالة فاعليته، عادة ما ينمو الشعر مرة أخرى خلال 3 شهور، ونمو الشعر بشكل كامل قد يستعرق من 6 إلى 12 شهر. أحد أنواع الستيرويدات القشرية: قد يصف الطبيب دواء كورتيكوستيرويد مثل بريدنيزولون Prednisolone إلى جانب ميثوتريكسيت للحصول على فاعلية أكبر. مثبطات JAK: تُعتبر من الأدوية الحديثة التي تم اكتشافها واعتمادها في علاج خسارة الشعر المرتبطة بالإصابة بمرص الثعلبة.
الجنس: سرطان الثدي لا يصيب النساء فقط لكنه يصيب الرجال أيضاً لكن بنسبة أقل كثيراً من النساء. العرق: النساء البيض أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي 100 مرة من الرجال البيض، والنساء السود أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي 70 مرة من الرجال السود. الحيض المبكر: قد يؤدي الحيض المبكر أي بدء الحيض قبل عمر 12 سنة إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي. العلاج الهرموني: النساء اللاتي يتناولن العلاج الهرموني؛ مثل الإستروجين والبروجسترون بعد انقطاع الطمث أكثر عرضة للإصابة لاحقاً بسرطان الثدي. الولادة بعد سن 35: تؤدي ولادة الطفل الأول بعد سن 35 إلى زيادة خطر الإصابة بالمرض. انقطاع الطمث في سن متقدم: تزداد فرص الإصابة بالمرض إذا انقطع الطمث بعد عمر 55. لم يحدث حمل في السابق: تزداد فرص الإصابة بالمرض إذا لم تتعرض المرأة لتجربة الحمل سابقاً. تواجد كتلة في الثدي سابقاً: إذا تواجد في الماضي ورماً في الثدي حميداً كان أم خبيثاً فهذا يزيد من خطر الإصابة بالمرض. أعراض سرطان الثدي لا يسبب سرطان الثدي أي أعراض في مراحله الأولى، لكن بشكل عام أعراض سرطان الثدي هي كالتالي: [1] [2] [3] تواجد كتلة صغيرة لم تكن موجودة في السابق أو سماكة للأنسجة في منطقة محددة وتظهر بشكل مختلف عن الأنسجة المحيطة بها.
إفرازات من حلمة الثدي، وهذه الإفرازات تختلف عن حليب الثدي، وأحياناً تكون إفرازات دموية. تقشير الجلد. ألم في منطقة الثدي أو الإبط لا يتغير مع الدورة الشهرية. حلمة غائرة أو مقلوبة. طفح جلدي حول الحلمة. تغير في شكل وحجم الثدي. التنقر، بمعنى أن جلد الثدي يشبه سطح البرتقالة. الرجال وسرطان الثدي يمتلك الرجال أنسجة الثدي كالنساء ولذلك هناك احتمالية لإصابتهم بسرطان الثدي، لكنه أمر نادر للغاية، ومع ذلك إذا حدث فهو لا يقل خطورة عن سرطان الثدي لدى النساء، لذلك إذا عانى أي رجل من الأعراض السابق ذكرها فعليه سرعة التوجه لتلقي الرعاية الطبية. [1] مراحل سرطان الثدي يعد اكتشاف سرطان الثدي مبكراً هو مفتاح النجاة من تفاقم الوضع وانتشار السرطان إلى مختلف أعضاء الجسم، ومراحل سرطان الثدي هي كالتالي: [1] [2] المرحلة 0: يتواجد السرطان داخل القنوات فقط، ويسمى بسرطان الأقنية الموضعي. المرحلة 1: يصل حجم الورم إلى 2 سم، ولم يصل بعد إلى الغدد الليمفاوية. المرحلة 2: يتراوح حجم الورم بين 2-5 سم، ووصل إلى العقد الليمفاوية القريبة. المرحلة 3: حجم الورم فوق 5 سم، وانتشر إلى عدد قليل من العقد الليمفاوية. المرحلة 4: انتشر الورم عبر العقد الليمفاوية إلى مختلف أعضاء الجسم؛ مثل: الكبد، والعظام، والرئتين، والمخ.