اخر تحديث مارس 25, 2022 1٬938 0 مرحبا بك فى نادي الخامسة صباحا، حيث يمكن لاي شخص فى العالم أي ما كان عمره و أي ما كانت ثقافته و انتمائاته أن ينضم الينا و من دون دفع اي رسم مادية، ولكن كل ما عليك هو ظبط النفس ومن ثم ظبط المنبه على الخامسة صباحا حتي تمتلك يومك، و ان كنت غير قادر فكل ما عليك هو قراءة ملخص كتاب نادي الخامسة صباحا. نبذه عن الكاتب. روبن شارما كاتب كندي من أصل هندي، مدرب تنمية بشرية و خبير فى تطوير الذات ، صاحب مؤلفات عديدة اشهرها " الراهب الذي باع سيارته الفيراري " بالاضافة الي " دليل العظماء " الذي جاء على جزئين. ينتمي هذا الكتاب الي فئة تطوير الذات، و فكرته الاساسية عن همية الاستيقاظ المبكر و لكن ليس بشكل عام، ولكن الخامسة صباحا على وجه التحديد، كتب هذا الكتاب على مدار 4 سنوات بعنيه شديدة و دقة بالغة ليشرح لك أسرار و عادات الناجحين. وأكد أجزم انك سوفسوف تتغير فأنت حين تنهي قراءة هذا الكتاب لن تعود الشخص الذي كنته قبل القراءة نادي الخامسة صباحا قصة لطيفة قبل ان كون كتاب عن تطوير الذات واليكم ملخص كتاب نادي الخامسة صباحا. ملخص كتاب نادي الخامسة صباحا. تبدأ القصة بثلاثة اشخاص: الاول رجل اعمال محبط و محطم الامال، ولذلك يحتاج من يعطيه دفعه و يحفزه لاستكمال حياته.
تصل منشوراته على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أكثر من ستمائة مليون شخص سنويًا، مما يجعله ظاهرة عالميته حقيقية لمساعدة الناس على الازدهار والإبداع. تم تصنيفه كواحد من أفضل 5 خبراء في القيادة في العالم في استطلاع مستقل لأكثر من 22000 من رجال الأعمال. المؤلف – ملخص كتاب نادي الخامسة صباحا نبذة عن الكتاب قدم روبن شارما مفهوم نادي الخامسة صباحاً منذ أكثر من عشرين عامًا. يستند إلى روتين صباحي ثوري ساعد زبائنه على زيادة إنتاجيتهم إلى أقصى حد، وتحسين صحتهم، ودرء صمتهم في هذا العصر الذي يتسم بالتعقيد الساحق. الكتاب الذي يغير الحياة استغرق المؤلف في تأليفه فترة أربع سنوات صارمة. سوف تكتشف من خلاله العادة التي ساعدت على تحقيق الكثير من النتائج الملحمية للكثير من الأشخاص وتحسين سعادتهم وزيادة شعورهم بالحيوية. هو عبارة عن قصة ساحرة عن اثنين من الغرباء المتعثرين الذين يلتقيان بعملاق غريب الأطوار يصبح مرشدهم السري. كتاب قواعد اللعبة من أجل إنتاجية من الدرجة العبقرية ورفيق جزئي لتعيش حياتك بشكل جميل، فهو عمل سيغير حياتك إلى الأبد. أهم الأمور المستفادة من الكتاب كيف يبدأ العباقرة العظماء، وجبابرة الأعمال، وحكماء العالم صباحهم لتحقيق إنجازات مذهلة.
تم وصف الروتين الصباحي للنادي في الخامسة صباحًا في كتاب روبن شارما ؛ نادي 5 صباحا امتلك صباحك. ارتقي بحياتك. طور مدرب القيادة الكندي والمعلم هذه الطقوس قبل 20 عامًا وبيع الكتاب 15 مليون مرة. يستعجل معظم الناس في الصباح - هناك الكثير لتفعله بقليل من الوقت. انهض ، وقرر ما تأكله على الإفطار ، وما الذي يجب أن ترتديه ، وحزمه ، وما إلى ذلك. لا عجب أن الكثير من الناس يخشون ذلك. كل هذه القرارات والأنشطة تخلق الكثير من التوتر الذي يزيل في النهاية قوة الإرادة ويخلق حالة مزاجية متسرعة لهذا اليوم. ومع ذلك ، من الأفضل توفير هذه الطاقة لاتخاذ قرارات أكثر أهمية خلال اليوم ، مثل تناول الطعام الصحي أو ممارسة الرياضة. تعد الأنظمة والجداول الزمنية والخطط والإجراءات الروتينية كلها طرقًا رائعة للتخلص من اتخاذ القرارات غير الضرورية وأتمتة العادات الجيدة. مثل خطة الإفطار الأسبوعية ، حدد ما ترتديه في الليلة السابقة ، وتجهيز ملابس التمرين للجري في الصباح. وهكذا. فلماذا تستيقظ مبكرًا في المقام الأول؟ وماذا تقضي كل هذا الوقت؟ مزايا الالتحاق بنادي الخامسة صباحا يعاني معظمنا من صعوبة في النهوض من الفراش مبكرًا. قد يكون من الصعب للغاية الخروج من روتينك والتعود على الاستيقاظ في وقت مختلف.
3- البدايات الصحيحة البداية الصحيحة وتنظيم العمل هم بمثابة الانتهاء من (30%) من أيّ مهمة، وبالتالي يكفيني كل يوم أن أخصص (5) دقائق فحسب لترتيب جدولي ولتحضير مج نسكافية، وترتيب أوراقي وكتبي والبحث عن المعلومات قبل البدء في الكتابة، خاصة الأرقام والإحصائيات والتواريخ التي تدعم مقالاتي السياسية والاقتصادية، أو البحث عن معلومات عن الطب الشرعي أو المتلازمات في علم النفس قبل الشروع في كتابة أيّ رواية عن الجرائم. 4- البدء بالعمل الإبداعي أفضل وقت للإبداع هو في ساعات الصباح الباكر، أتذكر أني كتبت أغلب فصول كتابي إمبراطورية زركون قبل الفجر وبعد الفجر، حينها اكتشفت أن شخصيتي في الصباح تختلف كثيرًا عما أكون عليه في المساء، ولذلك قررت أن أقوم بكل مهامي المتعلقة بالكتابة والتأليف في ساعات الصباح الأولى قبل أن يمتلئ عقلي بزحمة المهام التقليدية الأخرى. 5- العصف الذهني وتلك هي أهم نقطة؛ لذا سأختم بها حديثي اليوم وهي "لا تترك صباحك إلا بعد الحصول على أمل جديد تبدأ به يومك غدًا". وهذا ما ستحصل عليه كل صباح يكفي فقط أن تبدأ يومك قبل الآخرين، أتذكر أن مجلس التحرير في البوابة الإخبارية التي كنت أعمل بها قبل الجمهورية كانوا يتركون لنا كل الجرائد المصرية والعالمية على الطاولة الكبيرة في منتصف حجرتنا، لكي نتصفحها قبل بدء العمل، وكنت حينها أتعجب من هذا الروتين ولكن بعدما تركت عملي هناك بدأت أقرأ الأخبار والتحقيقات وحتى المقالات في كل المواقع المحلية والعالمية؛ لأني اقتنعت أن العصف الذهني قد يبدأ بأفكار تقليدية عادية، ولكنه ينتهي بأفكار إبداعية غير مسبوقة.