5 million [2] إيراد الشباك $44. 1 million [3] الصبي في البيجامة المخططة بالإنغليزية: The Boy in the Striped Pyjamas فيلم سينمائي أمريكي بريطاني تم عرضه للمرة الأولى في 12 سبتمبر 2008. أخرج الفيلم مارك هيرمان وأنتجه ديفيد هيمان وتم اقتباس قصته من رواية الروائي الأيرلندي جون بوين والتي تحمل أيضا نفس الاسم. تم تصوير الفيلم في العاصمة المجرية بودابست. بلغت ميزانية الفيلم 12. 5 مليون دولار بينما بلغ الدخل 37. 9 مليون دولار. تبلغ مدة الفيلم 94 دقيقة......................................................................................................................................................................... القصة [ تحرير | عدل المصدر] تحذير إفساد فيلم: يلي هذا التحذير قصة أو تفاصيل الفيلم، ما قد يفسده لمن يرغب بمشاهدته. رالف الضابط في وحدة النخبة النازية وزوجته إلسا لديهما بنت غريتيل وتبلغ من العمر 12 سنة وابن برونو يبلغ من العمر 8 سنوات. يتوجب على العائلة المستقرة في العاصمة الألمانية برلين الانتقال إلى الريف بسبب ترقية الأب. فيلم The Boy In The Striped Pyjamas 2008 مترجم للعربية كامل بجودة عالية BluRay. ما لا كان يعلمه برونو بأن المنزل كان يقع بالقرب من معتقل وأن والده رالف هو القائد الجديد له.
قرر رالف تعيين السيد ليزت معلما لغريتيل وبرونو بينما هو يقوم بغسل عقل الطفلين لصالح مبادئ الحزب النازي وضد اليهود. تتجاوب غريتيل مع ما تسمعه لأنها معجبة بمساعد والدها كوتلر بينما يشعر برونو بالضجر بسبب أنه يرى بافيل وشميل ودودين. في نفس الأثناء تلاحظ إلسا تطاير أدخنة سوداء في السماء وهي تمشي برفقة الضابط كوتلر فتعلم إلسا بما يحدث في المعتقل من خلال تلميح كوتلر لها بأن رائحتهم وهم يحرقون أسوأ مما هم أحياء. كانت إلسا سابقا تعتقد بأنه معتقل عمال وليس معتقل موت. تصاب بالصدمة وتتشاجر مع رالف وتقرر الانفصال عنه. مشاهدة فيلم The Boy in the Striped Pajamas 2008 مترجم. يلقي رالف اللوم على كوتلر لفضح هذا السر العسكري. قرر والد رالف النازي المعروف زيارة عائلة ابنه وأثناء تناول وجبة العشاء يستطيع رالف ووالده أن يستدرجا كوتلر في الكلام حتى يقع بنفسه في الفخ عندما أخبرهم بأن والده الأستاذ الجامعي هرب إلى سويسرا لأنه يعارض مباديء الحزب النازي قبل 4 سنوات ولم يبلغ عنه. يستغل رالف هذه النقطة ويكتب تقرير سيء نحوه وتصدر الأوامر بترحيله إلى خطوط المواجهة. أثناء وجبة العشاء يخطأ بافيل في سكب النبيذ في الكأس فيسكبه على الطاولة وبالتالي قام كوتلر بعد فضح سره بأخذ بافيل وضربه ضربا شديدا ونعته بأسوأ الألفاظ.
على الرغم من حالة غموض التي كانت تساور برونو حول الحالة التي يعيشها شمويل، أصبح يبادر إلى ذهنه الكثير من الأفكار والأسئلة حول السبب الذي يكمن خلف مكوث شمويل وراء ذلك السياج، وعلى الرغم من خطورة الأمر إلى أن برونو بقي يتردد على المعسكر من أجل مقابلة شمويل، وفي ذلك الوقت كان برونو ما يزال تظهر عليه ملامح البراءة والطفولة. وعلى أثر اللقاءات المتكررة بين برونو وصديقه شمويل، بدأ يظهر نوع من القمل الأبيض في رأس برونو، ولذلك اضطر برونو على حلاقة شعره بالكامل، وعندما شاهد برونو نفسه بعد حلاقة شعره وجد أنه أصبح يشبه شمويل إلى حد كبير حسب اعتقاده، وعندما طرح اعتقاده على شمويل، وافقه الأخير في الرأي، لكن على أرض الواقع كان الأمر مختلف تماماً، وفي أحد الأيام يقرر والد برونو بكل إصرار أن يقوم بإعادة زوجته وأبناءه إلى مدينة برلين، وأن يبقى هو لوحده في مدينة وذ آوت. وفي صباح اليوم التالي يقرر برونو أن يقوم بوضع خطة محكمة بمساعدة صديقه شمويل؛ وذلك من أجل أن يحاول التسلل من تحت السياج إلى داخل المعسكر، وقد أراد من خلال تلك المحاولة أن يقوم بالبحث عن والد شمويل، وبالفعل تمكن برونو من الدخول إلى داخل المعسكر وذلك من خلال ارتداء الزي الخاص بالسجن، والذي كان قد حصل عليه بمساعدة شمويل له، وحين تمكن من الوصول إلى الداخل ترك ثيابه القديمة خلف السياج السلكي.
في البداية يكره برونو البيت الجديد حيث أنه يتوجب عليه أن لا يخرج من حديقة البيت بالإضافة إلى عدم وجود أطفال في سنه يلعب معهم. من خلال نافذة غرفته يشاهد ما يظنه مزرعة ولكنه يتضح لاحقا بأنه معتقل لليهود. يتم منع برونو من الذهاب إلى المزرعة بسبب رأي والده رالف في أنهم ليسوا تماما كالبشر. شعار نصي للفيلم يقرر برونو الذهاب إلى المزرعة سرا ويتعرف على صبي يهودي اسمه شمول من خلال تواجده في الجانب الآخر من السياج الحديدي المكهرب. شمول يخبر برونو بأنه يهودي وأن اليهود تم سجنهم هنا في المعتقل من قبل الجنود وكذلك تم أخذ جميع ملابسهم وإلباسهم ملابس مخططة موحدة وكذلك بأنه جائع. تساور الشكوك برونو في كون والده حقا شخص طيب ولكنه لاحقا بعدما يشاهد فيلما دعائيا مزيفا عن الحياة السعيدة في المعتقل يتأكد من طيبة والده. صار برونو يتردد كثيرا على المعتقل حيث يجلب معه الطعام لصديقه الجديد والوحيد شمول ويلعب معه لعبة الضامة. رجل يهودي كبير في السن اسمه بافيل يعمل خادما في بيت رالف وتتم معاملته بطريقة قاسية من مساعد رالف الضابط كوتلر. بافيل كان سابقا طبيبا وعندما سقط برونو من على الأرجوحة الموجودة في حديقة البيت وأصيبت ركبته عالجه بافيل.
شمول يخبر برونو بأنه يهودي وأن اليهود تم سجنهم هنا في المعتقل من قبل الجنود وكذلك تم أخذ جميع ملابسهم وإلباسهم ملابس مخططة موحدة وكذلك بأنه جائع. تساور الشكوك برونو في كون والده حقا شخص طيب ولكنه لاحقا بعدما يشاهد فيلما دعائيا مزيفا عن الحياة السعيدة في المعتقل يتأكد من طيبة والده. صار برونو يتردد كثيرا على المعتقل حيث يجلب معه الطعام لصديقه الجديد والوحيد شمول ويلعب معه لعبة الضامة. رجل يهودي كبير في السن اسمه بافيل يعمل خادما في بيت رالف وتتم معاملته بطريقة قاسية من مساعد رالف الضابط كوتلر. بافيل كان سابقا طبيبا وعندما سقط برونو من على الأرجوحة الموجودة في حديقة البيت وأصيبت ركبته عالجه بافيل. قرر رالف تعيين السيد ليزت معلما لغريتيل وبرونو بينما هو يقوم بغسل عقل الطفلين لصالح مبادئ الحزب النازي وضد اليهود. تتجاوب غريتيل مع ما تسمعه لأنها معجبة بمساعد والدها كوتلر بينما يشعر برونو بالضجر بسبب أنه يرى بافيل وشميل ودودين. في نفس الأثناء تلاحظ إلسا تطاير أدخنة سوداء في السماء وهي تمشي برفقة الضابط كوتلر فتعلم إلسا بما يحدث في المعتقل من خلال تلميح كوتلر لها بأن رائحتهم وهم يحرقون أسوأ مما هم أحياء.
في صباح اليوم التالي يعود برونو إلى السياج ومعه مجرفة من أجل الحفر من تحت السياج والدخول إلى المعتقل بينما يجلب شمول معه ملابس إضافية لبرونو من أجل لبسها وعدم لفت الأنظار. يلبس برونو الملابس المخططة ويدخل إلى داخل المعتقل ويكتشف زيف ما كان موجود في الفيلم الدعائي ويرغب في العودة للبيت ولكن شمول يشجعه في المضي قدما للبحث عن والده. بينما شمول وبرونو في أحد الغرف للبحث يصل الجنود ويقتادون جميع الموجودين في الغرفة بما فيهم الطفلان إلى قبو سفلي. طلب من الرجال والطفلين نزع ملابسهم جميعا حيث كانوا يعتقدون بأنهم سيستحمون ولكن تم اقتيادهم إلى غرفة أخرى وهي غرفة الإعدام بالغاز ويتم قتلهم جميعا. في نفس الوقت تكتشف إلسا اختفاء ابنها برونو فتخبر زوجها رالف الذي كان في وسط اجتماع داخلي ويقرر فورا قطع الاجتماع والبحث عن ابنه عن طريق الكلب البوليسي الذي يستطيع اكتشاف الفتحة التي عملها برونو تحت السياج. يدخل رالف إلى المعتقل للبحث عن ابنه ومعه الجنود ولكنه يكتشف أن الغرفة التي يجلس فيها اليهود خالية وبالتالي استنتج بأن ابنه تم اقتياده بطريق الخطأ إلى غرفة الإعدام بالغاز مع باقي اليهود. يصرخ رالف بعلو صوته باسم ابنه برونو وتعلم إلسا بما حدث فتسقط على ركبتيها ومعها ابنتها غريتيل باكية.